تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » شفاء الصدور

شفاء الصدور 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
ربيع القلوب

قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ما أصاب عبداً همٌ ولا حزنٌ فقال: ( اللهم إني عبدك، وابن عبدك، وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيَّ حُكمك، عدلٌ في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أوعلمته أحد من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي، إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه فرحاً ).

روى هذا الحديث الإمام أحمد وابن حبان والحاكم وصححه.

وهذا الدعاء دعاء فريد يستدعى الانتباه، ويستدعي التفكير وهو جامع للخير حيث يتضمن قوله: "أن تجعل القرآن ربيع قلبي" الاستعاذة من الجفوة والغلظة والانطوائية، ويوحي بأن القرآن غيث غائث، وأن القلوب حياله تتطهر، ويطلب ثبات القلوب وعمارتها بالإيمان، وفيه تشويق لبركةٍ ربانيةٍ تمس القلوب فتكسبها قدرة على التفاعل مع هدايات القرآن.

اختلطت بشاشة هذا الدعاء الخاشع بأفئدة المتقين فانشرحت، وطابت وزكت وتلاقت، وشكلت تجمعاً فريداً قوامه العقيدة، ورباطه الأخوة، وطابعه الحركة المتزنة الرشيدة، فأصبحت هذه القلوب مزدهرة ناضرة يتحقق فيها المثل الكريم

إذاً فالقرآن حياة القلوب المريضة، بل والميتة ونور للقلوب المظلمة المسودة! فكيف نطلب الحياة والنور لقلوبنا من عند غيره؟ وقد أرشدنا الرسول صلى الله عليه وسلم إلى هذا المصدر العذب؟

ليسأل كل منا نفسه وليتحرى الإجابة بصدق ماذا غرس القرآن في قلوبنا؟ إنا إن سمعنا آيات القرآن بإذن مصغية وتدبر مفضٍ لتحركت القلوب ولتأثرت الألباب ولتبدلت الأحوال.

من المحزن حقاً أن نحمل هم علاقتنا مع البشر ولا نحمل هم علاقتنا مع القرآن قراءة وحفظ ومراجعة وتدبر وتفهم وعمل ودعوة، لما نقرأ القرآن ثم نغلق المصحف وما إن نرجع لمعاودة القراءة لا ندري عند أي أية وقفنا؟! وماذاك إلا بسبب الغفلة التي ربطت على قلوبنا.

نرى ركب أهل القرآن قد سار بالقوم ونالو به العزة والرفعة، ونريد أن نلحق بهم وكيف لنا أن نصبح من أهله وأنفسنا لا تطيق مجالسته والخلوة معه؟!

فلنتذكر دوماً سعادة أهله في الدارين ولنقبل عليه بقلوبنا وأوقاتنا، جعل الله القرآن ربيع قلوبنا ونور صدورنا وذهاب همومنا

..

اللهم اجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء همي وغمي اللهم اجعله شفيعا لي يوم القاك

آمين يا رب العالمين

والحمد لله على نعمة الإسلام

منقول للفائده

جزاك الله كل خير

وجعل ماكتبت في موازيين حسناتك يوم القيامه

ولك تقديري

………………………….

اقتباس:
اختلطت بشاشة هذا الدعاء الخاشع بأفئدة المتقين فانشرحت، وطابت وزكت وتلاقت، وشكلت تجمعاً فريداً قوامه العقيدة، ورباطه الأخوة، وطابعه الحركة المتزنة الرشيدة، فأصبحت هذه القلوب مزدهرة ناضرة يتحقق فيها المثل الكريم

إذاً فالقرآن حياة القلوب المريضة، بل والميتة ونور للقلوب المظلمة المسودة! فكيف نطلب الحياة والنور لقلوبنا من عند غيره؟ وقد أرشدنا الرسول صلى الله عليه وسلم إلى هذا المصدر العذب؟

والله كلام رووووعه

ولو نسأل أنفسنا ليه كثرة المصحات النفسيه وكثروا اللي يشتكون من الهم والغم والضيقه

والحزن وتوصل للإنتحار

السبب لأن القلب صار فاضي من ذكر الله ومن القرآن

ويجيك عند الدكتور يقول أنا أحس بالضيقه أحس بأن الكل ضدي

والسبب هو الذنوب والمعاصي والغفله عن ذكر الله عز وجل

الله سبحانه وتعالى يقول ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا )

ويقول النبي صلى الله عليه وسلم ( إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه )

اقتباس:
من المحزن حقاً أن نحمل هم علاقتنا مع البشر ولا نحمل هم علاقتنا مع القرآن قراءة وحفظ ومراجعة وتدبر وتفهم وعمل ودعوة، لما نقرأ القرآن ثم نغلق المصحف وما إن نرجع لمعاودة القراءة لا ندري عند أي أية وقفنا؟! وماذاك إلا بسبب الغفلة التي ربطت على قلوبنا.

لا فض فوك

اقتباس:
نرى ركب أهل القرآن قد سار بالقوم ونالو به العزة والرفعة، ونريد أن نلحق بهم وكيف لنا أن نصبح من أهله وأنفسنا لا تطيق مجالسته والخلوة معه؟!

الله يصلح فساد قلوبنا

وحنا الخسرانيين والله

اقتباس:
فلنتذكر دوماً سعادة أهله في الدارين ولنقبل عليه بقلوبنا وأوقاتنا، جعل الله القرآن ربيع قلوبنا ونور صدورنا وذهاب همومنا

..

اللهم اجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء همي وغمي اللهم اجعله شفيعا لي يوم القاك

اللهم آآآآآمين

اقتباس:
منقول للفائده

نقلك الله من ضيق الدنيا لسعة الآخره

السلام عليكم

اخي لقيت احييت القلوب بكلامك

وذرفت الدموع خشيه من الله

والقران حقااااااااااااااااا

حياة القلووووووووب

وما ابتعد عبدا عنه حتي انسكب في الملهيات

ملهيلت تلهيه عن ذكر ربه

وتضغر في عينه فعل المنكرات

حتى يصل الي الكبيرات

وحينئذ لا تنفع الدميعاااااااات

ربي اسألك ان تحفضنا بالقران
وتشرح به صدورنــــــــــــــــــــــــا للايمان

اللهم امييييييييييييين اللهم اميييييييييييييييييين

تقبل مروري اخي

التائبه

( اللهم إني عبدك، وابن عبدك، وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيَّ حُكمك، عدلٌ في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أوعلمته أحد من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي، إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه فرحاً ).
اللهم امين

جزاك الله الجنة على الطرح القيم

جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك

غرام

غرام

جزاك الله خــــــير

السلام عليكم ورحمةالله وبركاته
جزاكم الله خير على مروركم الكريم ودعائكم الجميل
أسأل الله أن يجعلنا من حفظة كتابه والعاملين بمقتضاه والمتدبرين إلى معانيه ويشرح به صدورنا وأن يوفقنا وإياكم في مايحبه ويرضاه
أخوكم :
الــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــدب الــــــــــــــــــــــــــــــــــــداشر

جزاك الله خير

***

جزاكى الله كل خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.