تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حين تأمريني

حين تأمريني 2024.

  • بواسطة

حين تأمريني
بأن انشد
على غيثارتي
الحب لكِ لحناً
فان قلبي ينشق تيهاً
ويذوب فيصبح
نغماً عذباً
كطير
فرِِِِحاً هائماً
عبر البحرِ
واني اعلم ان حبكِ
هو فقط غنائي
واعلم اني ليس
إلا مغني بنسبة اليكِ
وان حبي ليس في ميسوره
ان يصل لقبكِ
ولكنه يجهد عبثاً في الوصول إليكِ
وانني لأنسى
نفسي
في نشوة الغناء
فأناديكِ
حبيبتي
فتتسق في نشيدي
كل انغام الفرح
الفرح الذي يسوق الحياة
بضحكة
الفرح الذي ينفض التراب
عن برعم زهرة الياسمين
الفرح الذي يجمع
الموت و الحياة
في رقصة الحبِ
نشوةً وطرباً
فيسطع ذلك
النور الرقيق
ليرفرف فوق قلبي
فأحظى بنظرة
منكِ
فأشعر بالفرح في
أعماق قلبي
وترقص الاوراق فوق
الاغصان
ويرتفع صوت
الامواج
لتؤلف
أغنيتي
عذبةً
أنتِ

بقلمي
بويل1

بويل1

ومقطوعة في الحب فريدة .. تفيض من جنباتها أنفاس الصدق

عذبٌ هذا النص

لك خالص احترامي

🙂

بويل1
حين تأمريني

بوجه الحبيب ضياء
وبنبضه نغمات حكايتي
تواعدنا سوية البقاء
ومزجت الحانه بدنيتي

المتالق
بويل

لوحه شفافه جميله
طلت بها حروفك
لتغمر المكان بالالحان
ويتفتح الياسمين
منتشيا بها

دمت بعطاءك وتميزك
لك مني الياسمين

مروان
رجل المطر

بويل1

ومقطوعة في الحب فريدة .. تفيض من جنباتها أنفاس الصدق

عذبٌ هذا النص

لك خالص احترامي

🙂

زهرة التوليب


سأهزج بأغنيتي
عذبةً
أنتِ
وأنا جالساً قائماً
وحيداً
بين
هذا وذاك
بين
أفكاري أحلامي
الصامته
كطفلاً
ينادي أمه ألف مره
وهو
سعيداً بأنها
سوف تأتي
تردد له
ان دنيتي
أنتَ
أسمحيلي
سيدتي

زهرة التوليب

على
هذياني
ومناجات
عذوبة ردكِ
***
**
*
بقلمي
دمتِ في حفظ الرحمن
بويل1

بويل1
حين تأمريني

بوجه الحبيب ضياء
وبنبضه نغمات حكايتي
تواعدنا سوية البقاء
ومزجت الحانه بدنيتي

المتالق
بويل

لوحه شفافه جميله
طلت بها حروفك
لتغمر المكان بالالحان
ويتفتح الياسمين
منتشيا بها

دمت بعطاءك وتميزك
لك مني الياسمين

مروان
رجل المطر

حدثني
بكلماتك العذبة
اهمس لقلبي اغنياتك
لفني بعطر وجودك
ان قلبي لم يخلق
الا ليهب الحب
عندما مرت بي
كلماتك
لا مسني
شذى عطرها
جعلني
اتمايل
فرأيت النجوم تبتسم
والسماء تغدو ضاحكة


أخي الغالي
مروان
رجل المطر

أسعدني جداً حظورك
***
**
*
بقلمي
دمت في حفظ الرحمن
بويل1



صوتك العذبُ يُشجيني ..

ويُطربني ..

ويسحرُ كلّ ذرّاتي ..

وأشعرُ فيكَ تهواني ..

وتعشقني ..

فأنسى الحاضر الآتي ..

ولا أعرف من نفسي ..

سوى أني معذبةٌ ..

تهيمُ بصبّها الواقفِ ..

يُنشدها ..

الغناياتِ ..

****

بويل1

كنتُ هنا ..

أستعذبُ بوحك الراقي ..

وأرتوي من سطور حبكَ المنسابة ..

***

تحياتي لكَ ولقلمك ..

القلم الظامئ

صوتك العذبُ يُشجيني ..

ويُطربني ..

ويسحرُ كلّ ذرّاتي ..

وأشعرُ فيكَ تهواني ..

وتعشقني ..

فأنسى الحاضر الآتي ..

ولا أعرف من نفسي ..

سوى أني معذبةٌ ..

تهيمُ بصبّها الواقفِ ..

يُنشدها ..

الغناياتِ ..

****

بويل1

كنتُ هنا ..

أستعذبُ بوحك الراقي ..

وأرتوي من سطور حبكَ المنسابة ..

***

تحياتي لكَ ولقلمك ..

القلم الظامئ

أنني
اتعلق بهذه
الكلماتِ
لأعبر هذا الحائط
المتسلط
ولا أدري إذا كان
النور و الظلام
سيتشابهان خلفه
وأنني اعلم ان
هذا المجهول هو الرحمة
في الحبِ
وأنني عازم
على تحطيمه
لأحرر
اللؤلؤة السجينة
لنشد بنورها
اغنيتي
عذبةً
أنتِ

سيدتي

القلم الظاميء

اسمحيلي
مناجات
ردكِ
العذب
***
**
*
بقلمي
دمتِ في حفظ الرحمن
بويل1

حين تأمريني
بأن انشد
على غيثارتي
الحب لكِ لحناً
فان قلبي ينشق تيهاً
ويذوب فيصبح
نغماً عذباً
كطير
فرِِِِحاً هائماً
عبر البحرِ
واني اعلم ان حبكِ
هو فقط غنائي
واعلم اني ليس
إلا مغني بنسبة اليكِ
وان حبي ليس في ميسوره
ان يصل لقبكِ
ولكنه يجهد عبثاً في الوصول إليكِ
وانني لأنسى
نفسي
في نشوة الغناء
فأناديكِ
حبيبتي
فتتسق في نشيدي
كل انغام الفرح
الفرح الذي يسوق الحياة
بضحكة
الفرح الذي ينفض التراب
عن برعم زهرة الياسمين
الفرح الذي يجمع
الموت و الحياة
في رقصة الحبِ
نشوةً وطرباً
فيسطع ذلك
النور الرقيق
ليرفرف فوق قلبي
فأحظى بنظرة
منكِ
فأشعر بالفرح في
أعماق قلبي
وترقص الاوراق فوق
الاغصان
ويرتفع صوت
الامواج
لتؤلف
أغنيتي
عذبةً
أنتِ

بقلمي
بويل1

دعني حبيبي قريبة
منك
لأكون من الاخطار
بعيدة
اتوسل اليك
طالبة النجاة
من ألمي
دعني اتقدم إلى قلبك
واحتمي من وابل
الخوفِ
لقد وهبت لي كلماتك
فقط
ولكني اطمع في قلبك
وتجعل من قلبي مملكتك
ان قلبي مظلم بدونك
ينتظر شمس قدومك
هب لي هذا الرجاء
وجعلني معشوقتك
انك تنثر عطاياك
ليكن نصيبي قلبك
كلما اقتربت منك
ازداد بعدك
لا تدعني حبيبي
لا تجعل حياتي ألم
لا تذر قلبي محطماً
حيث تتهاوى الاشياء الميته
متى يوافني حبك
لقد محت الغيوم من سمائي
كل النجوم
واصبحت حياتي عاصفة
غاضبة
تقذف شرار الرعود
وتسوق الموت في هدوء
انها تحاصرني
أيتها المحبة
أشرقي في قلب حبيبي
قبل ان
أموتَ
/

بقلمي
دلال البحر

سيدي..(بويل)
هلْ ليَ أنْ أرْتمِيْ هُنا ل ِ يحْتضِنُنيْ حرفُك . !
فالشّمسُ حارِقة فيْ الخارجْ !
هُنا ظِلالْ وحدائقْ وأنهارْ جارية !!
أخذتُ كأسا ً مِنْ زُلالْ
وبِينَ شفتيَّ عطشْ يحتاجُ المزيدْ منْ كؤوسْ عُذوبتُك..!!
هلاّ تركتنيْ آخُذُ مقعدا ً بجوارُك ؟!!!


دمتَ في حفظ الرحمن
دلال البحر

بويل

وانني لأنسى
نفسي
في نشوة الغناء
فأناديكِ
حبيبتي

تجنن الخاطرة

تقبل مروري مع تحياتي

بويل1

حين تأمرني

يذعي القلب

اليكـــــ

وتنسااااق

مشاااعري أليكـــ

وتفلت كلمااااتي

مني

اليكــــ

حين تأمرني

يلبي لكـــ

فؤاااااااادي

ويطرب

معكـــ وجداااااني

ليشاااركــــ الفرح

ويرقص بتماااايل

ونشوااااان

على غناااء

صوتكــــ

وعزف قيثاااارتكـــــ

بويل1

رااااااائع حقااااا مااااسطرته لنا أناااااملكـــ

فلقد أجبرنا روعه قلمكــــ

وجمااال كلمااااتكـــ

وأبدااااع حرفكــــ

بالتووووقف ومخااااطبه أقلامنا

بتسطير وقفه تلام

ذااااالك القلم …..

تقبل مروري ……

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.