تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حنك الحنون لا يلم احد غيري .بقلمي

حنك الحنون لا يلم احد غيري .بقلمي 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم انا اول مره اكتب رواية وأتمنى ترحبون فيني كعضو جديد غرام
كانت قاعدة بالمطار خلف شنطتها السفرالشانيل السوداء والفضية نادوا على الرحلة اللي متجه للرياض وقامت بخطوات ثقيلة ودموعها بعيونها لبست نظاراتها لتخفي دموعها قعدت على كراسي الدرجة الاولى وجاها صوت دافئ من جنبها : اختي ابعدي بمر انا جنب الشباك (الدريشة) .
ناظرته بنظرات ما فهمها : طيب وش بيفرق ؟
رفعت رأسها وهي عقادة حواجبها .
كان مذهول من جمالها عيونها الوساع وخشمها الصغير شفايفها الصغيرة المليانة وعيونها العسلية وبشرتها الصافية لان امها مصرية وشعرها الكستنائي تكلمت: استح على وجهك ترضاها على خواتك ؟
كانت منذهله بجماله شعره الكثيف شديد السواد وغمازاته وشفايفه الصغيرة ورموشة الكثيفة وعيونه الوساع وخشمه النحيف والطويل : مو من زود الجمال يا الجميلة ابعدي بس .
تكلمت وهي تناظره بإستحقار : والله محد طلب رايك وقامت تفضل .
لف عليها وبإبتسامة اربكتها: تسلمين كلك ذوق أسف لاني تعبتك .
راح قعد وأقعدت جنبه دقت عليها صديقتها سكايبي ولفت عليها وهي تسولف وحطت الصورة على جينا: ماما اشتقت لك مره *تبكي*.
ايمان : يا قلب امك انا اكثر يا حياتي .
عبد العزيز كان منصدم كان شكلها صغيره مو متزوجه طرد الأفكار من رئاسة وانا وش دخلني وأعلنوا عن الإقلاع وسكرت: الجوال وربطت الحزام وهو باقي محتار .
كانت ملاحظه من شكله انه يبي يسألها ابتسمت ولفت عليه: عندك سؤال ؟
سكت وهو يتأمل جمالها (بينه وبين نفسه): ملاك يا الله سبحانك أبدعت خلقها .
رد لها الابتسامة : ايه .
ايمان :بسالك اول .
عبد العزيز : اسألي ؟
ايمان : وش اسمك ؟
عبد العزيز : عبد العزيز .
ايمان : اسمك مره جميل عاشت الأسامي .
عبد العزيز :وانتي ؟
ايمان : ايمان .
مد يده يصافحها ابتسمت وصافحته .
عبد العزيز :اسالك ؟
ايمان بإبتسامة : طبعا
عبد العزيز : كم عمرك .
ايمان : 20 ليش ناوي تخطبني .
عبد العزيز : انتي متزوجة ؟
ايمان : لا ليش ؟
عبد العزيز : وبنتك؟
ايمان ابتسمت بحب : لا هاذي جينا انا متبنيتها .
عبد العزيز : الله يرزقك الجنة على هالفعل .
بادلته الابتسامة وطلعت اللاب وكانت تشتغل طول الوقت ، كان متفاجأ من انها كانت تتحمل مسؤوليات تبادل البضاعات وأمور اكبر منها .
لفت عليه : الا صح بسالك ؟
عبد العزيز: سمي ؟
ايمان : كم عمرك ؟
عبد العزيز : 22
ايمان : العمر كله يا عبد العزيز ورجعت للاب .
كان لاسمه حلاوه من فمها كانت مميزة تعلق فيها تمنى الطيارة تغلط وتلف العالم وكان يتاملها وهو مذهول بجمالها .

نهاية البارت وش رأيكم إذ أعجبتكم البداية اكمل :$.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.