هُنَآكَ أرْوَآحْ أتَمّنَى أنّنّي عَرَفْتَهُم مُنْذُ وِلَآدَتِي .. !!
كَلَآمُهُم كآلْبَلْسَم؛ وَ آبْتِسَآمَتُهُم تَكْفِي لَجْعِلِ يَومِي جَمِيلَآً
بِدُونِهِم أشْعُرُ بِأنّ أكْسِجِينْ آلْهَوآء خَآنِقْ ..~
أعْشَقْ عُمْري لِأنّهُم عُمْرِي بِذآتِهْـ .. !!
رَبّــآآهُـ إنّي أحْبّهُمْ
جِئُت لآثِرثر عَن حَيآتي مَعكم ~
وَ أفتح مآ بِقلبي هٌنآ ^
7-6-2013
وها انا بالطريق لأكمل مسيرتي بالكتابة*
وقفت عند ارصفه جميلة .*
عليها أثار الشتاء أندهشت من روعه المنظر*
أستغليت المنظر ! جلست على احدى المقاعد*
فكرت و فكرت و فكرت*
بالفرااااااااق ….
أحسست بماء يتسلل اللى أعضاء جسمي*
فعلمت أنه المطر !*
أختبئت خلف مظله عليهآ ألوان السعاده*
أخرجت من حقيبتي دفتر خواطري*
وأكملت مسيره الكتابه !*
كتبت خاطره عليهآ عزف (حزيين)*
أسميتها :*
فتاه حزينه *على أرصفة الشتاء*
أختتمت خاطرتي و ودعت المكان بيدي*
وذهبت فاذا بالثلج يسقط ..*
غلبني النعاس على أحدى المقاعد*
صحوت على صوت طفل يبكي*
أندهشت من روعته أحسست ان خلف هذا الطفل قصه غريبه*
فأذا بوالدته تناديه ذهب إليهـآ*
وأنـــآ !*
أكملت مسيرتي ولن أنتهي منهـآ*
إلآ على حد قبري …
عندمآ لآنبَكيَ علىٌ آحزننَآ
فّ هذآ لآيَعنيً آننآ فقَدنُآ آلإحسَآسُ !
بل آحَزآننُآ كثُرتَ علَينُآ فَلمُ نجَد دمَوعآ تَعآدُلهَآ
…
فَ / آكتفينآ ب (آلصصمتَ)
. . . . . . . . . . . . . . . . . خآططرِي مكْسُورْ
وَ وَ وَ يعينْ اللهْ /
على قلبٍ ضآعتْ ,
. . . . . . . . . . كلّ هقوآتـه ..
آود فععععلآ آن
* . . آعاتبه بقسسوه
ثم أحتضنه وأبكي.
لكي اخبره كم أنا احتاج قربه مني
وكم هو شخص مهم لي لدرجه استطيع ان اترك العالم من اجله.
وكم احمل له في قلبي من الحب والاحترام.
I need you
رفيقةةِ دربي ، ﺄخت دنيآي ، ﺄغلى نآسي !
ﺂنتي ۉ لآ ۉﺂحد منھُم . .
ﺂنتي ﺂلليْ ﺄعجز ﺂسِممييييييييگ=’$ !
ﺄذآ سألوني منّ ٺگونينْ !
ﺂحٺإ ﺂ رَ گيييييفٌ ﺄشرحح ﻟھم ’
عن ﺂطيب قلب
وﺄۉفى أنسسسآنھ ,
ۉعنّ ﺄجممل ۈﺄحلى رۉح
ف آشرح لي صدري
……… ويسّر لي أمريُ !
يآربّ …
وإن ضآقت فيني الوسيعة ،
لن التجئ إلا إليك .
يارب عوضنيّ خيراً ، وآغفر ليَ !
يـآربّ .
في الصدر بكاءٌ لم يسمعهُ أحد
وحدكَ يا الله تعرفُ حجم الألم
فانزعهُ منّي …
يـآرب !!!
في زَآويةِ غُـرفة
أَرهَقَهـا الحَنيين كَثييراً
وَبعدمـا عَآد إليهآ الذي كآنت تَحـِن إليه،
طَعنَهـآ وَطَعنَهآ وَطَعنَهآ
وَذَهب ,
وَتركهـا,
تَرَكها في حَنينَها وَتكَسُرَها وَعَذآبها
وَلكَنها لَم وَلَن تَنكَسِر، سَتَظل شامِخَة
وَلَن تَخذُلَ نَفسها
وَسَتجعَل حَيآتها كَسائِر النآس
وَسَيَكُون أَمَلها بالله كَبيراً
وسُكرةُ الالمُ احتونِتي …
وتبعثرةٌ الروحُ …
في مُحآولةُ لِجمعِ الشتآتِِ …
الغآرقُ بي !!
آم العكس ؟
آطآح الحُزنُ بي …
فيِ كُلِ لحظةِ جمعتنِي بِكُ تنقضي …
فُ الملمُ مِنِي م بقي …
فَ يطيحُ الحُزن بي ….
فَ اُطلقُوهآ مِن آمرِ الشعور …
آن ربِِ إرزقنِي جنةٌ ….
لآ يطرقُ الحزنَ فيِهآ بآبِي …
حتَى بعدَ لحظآتِي فرحِي !!!
ربِ الجنةُ ولآ غيرُهآ ..
يُسعدُنِي بلوغهآ ….
فلآ تُكفِني الدُنيآ !!!
عآبر سبيل …
ومَ الحُزنُ إلا برآحِلٍ …
يُمآرسٌ طقُوسهُ علينآ…
فنتبعثرُ مٍن حْولِ انفُسنآ ….
ولكِـــن مَن لنآ سِوى ربِنآ ….
يهتزُ الفؤآدُ عِند ذِكره ….سبحآنه ….
قلم جمِيل وشآمخ رُغمَ إنكسآرهِ ساعة ضُعف ….
وسَ يبقى شآمِخآ… مهمَآ مر عليه …
رقصت على قراعات طبولها الألام ,
وتسامرت على أنغامها أشباح الحزن ,
موجعة في تفاصيلها تختنق الروح من أجلها ,
أسمع صوت الأنين من بين السطور ,
وصرخات تحطم سكون الليل
أصبحت حطاما توقد به نار هذه الكلمات…