وذكرت هيئة الاذاعة البريطانية يوم الثلاثاء الماضي أن حوالي 2%من الاستفسارات مصدرها متصفحون للانترنت يسعون للحصول
على أجوبة لها علاقة بالصحة، وأن عدداً كبيراً من الاشخاص أجروا أبحاثاً عن موضوع طبي واحد على الاقل خلال هذه الدراسة.
كما وجدت الدراسة أن الباحثين على الانترنت عن عوارض عامة مثل الصداع أو آلام الصدر قد يميلون الى ارشاد آخرين الى مواقع تتعلق بحالات خطيرة. وقال باحثون ان البحث عن مواد على الانترنت تتعلق بـ" الالم في الصدر" أو مشكلة في العضلات قد تدفع البعض الى الظن بأنه يواجه نوبة قلبية أو مرضاً خطيراً في حين أن المشكلة قد لا تتعدى الاصابة بسوء هضم أو اجهاد عضلي.
وتبين أن ثلث المجموعة البالغ عددها 515 شخصاً الذين أجابوا على أسئلة تتعلق بأبحاثهم الطبية "توسعوا" في أبحاثهم اللاحقة تحدوهم الرغبة في اكتشاف المزيد من المعلومات عن الامراض النادرة. وقال الباحث في مايكروسوفت اريك هورفيتس "أظهرت النتائج التي توصلنا اليها أن محركات البحث قد تقود الى زيادة القلق الذي له علاقة بالامور الطبية".
وقالت متحدثة باسم الخدمات الوطنية الصحية في بريطانيا ان المعلومات التي يتم الحصول عليها على الانترنت ليست بديلاً عن النصائح التي يقدمها الخبراء.
وأضافت: "أعتقد أنه من الافضل التحدث مع طبيب كي يضعك على الطريق السليم اذا كنت قلقاً على صحتك"، مضيفة "يمكن أن تكون الانترنت وسيلة مفيدة من أجل الحصول على معلومات اضافية عن الحالات المرضية ولكن لا يجب أن تحل مكان الخبراء".
وقال المسؤول في جمعية أبحاث السرطان في بريطانيا هنري سكوكروفت ان الانترنت قد يكون مصدراً مهماً للمعلومات الطبية لكنه رأى "أن المشكلة في بريطانيا هي أن الكثير من الناس لا يعرفون ما هي عوارض السرطان"، مشيراً الى أن "التأخر في زيارة الطبيب يعد أكثر الاسباب التي توضح سبب ارتفاع الاصابات بالمرض في بريطانيا مقارنة بباقي الدول الاوروبية".
الانترنت ينشط أدمغة العجائز
وجدت دراسة جديدة أن الابحاث التي يجريها العجائز على الانترنت تنشط أدمغتهم. وقال باحثون في "مركز أبحاث الذاكرة والشيخوخة" في لوس أنجلوس بعد تسجيل مسوحات دماغ (mri ) لـ 24 متطوعاً تتراوح أعمارهم ما بين 55 و76 عاماً لا يعانون من أي مرض عصبي ان استخدام العجائز للانترنت ينشط أعصابهم ويقوي ذاكرتهم ويحفز المناطق المسؤولة عن التفكير بشكل معقد في أدمغتهم ويساعدهم على اتخاذ القرارات الصائبة.
في سياق ذي صلة، قال باحثون آخرون لصحيفة "سان فرانشيسكو كرونيكال" انه ليس هناك أدلة كافية على أن الانترنت وحده كاف لابعاد الخرف أو الوقاية من مرض الزهايمر ودعوا إلى إجراء المزيد من الابحاث بشأن هذا الموضوع. وتشير توقعات الى أن عدد المصابين بمرض الزهايمر قد يزداد بنسبة أربعة أضعاف بحلول عام 2050.
والله يعطيك العافية
ثانك يووووو
بنظري التفكير السلبي وعدم التوكل على الله
يؤدي الى التفكير بهذا الشكل
؛
الانترنت ينشط أدمغة العجائز |
معلومه حلوه^^
ألف شكره ورده ع الدراسات القيمه
ويعطيك العافيه:)
لاعدمنا تواصلك العطر
تقديري
::
وتسلم يديك
وكل الشكر والتقدير لك
أحترامي
تسلمين غناتي يعطيك العافيه ..
ع الدراسات القيمه ..
ان شاء الله تعم الفائده ..
حياك الله ، منوره القسم ..
الانترنت ينشط أدمغة العجائز |
معلومه غريبه
عوآآفي ورده ع المعلومآت
مشكورة اختي عتواجدك نورتي
مشكورة غاليتي عتواجدك الله يسعدك
الله يحفظك يارب اميرتي