الاطفال المراهقون والمعاملة السليمة
أكدت نتائج بحث قامت به إحدى المنظمات المهتمة بالأطفال والطفولة في
فنلندا على احتياج الأطفال إلى قضاء أوقات أكبر بجانب آبائهم كما
تضمنت دلائل على احتياج الأطفال إلى دور أبوي في حياتهم أكثر مما
يعتقد.
جاء ذلك من خلال بحث قامت به جمعية الأطفال الفنلندية حيث طلبت من
أطفال المدارس إرسال خطابات إلى آبائهم يشرحون فيها مشاعرهم
واحتياجاتهم.
هذا بالنسبة للأطفال أما بالنسبة للمراهقين، فقد كشفت دراسة جديدة
أن الآباء الذين يتعاملون مع أولادهم في سن المراهقة بطريقة جيدة
ومناسبة يفسحون المجال أمامهم لعلاقات أفضل في المستقبل.
كما أشارت دراسة أخرى إلى أن الآباء الذين يشرحون المسائل لأبنائهم
ويستعينون بالمنطق فإنهم يساعدون أطفالهم على فهم أهمية الموقف مما
جعلهم متعاونين أكثر، وتظهر الدراسة أيضاً أن التأثير ليس أحادي
الجانب بل إن الأطفال أيضاً يستطيعون التأثير على ذويهم.
ووجدت الدراسة أن ذلك يتجلى بصورة أكبر حين تكون العلاقة بين الآباء
والمراهقين متعثرة أو سلبية، فعلى سبيل المثال فإن معاملة المراهق
بطريقة قاسية دون التقيد بالقوانين والمعايير الاجتماعية تعطل من
قدرة المراهق على الصمود في وجه المصاعب.
مع تحياتي للجميع
اختكم
ســ الأحزان ــر
تحتاج لكثير من المسايرة والمتابعة
من قبل الأهل ..
وحاجت المراهقين للاباء ضرورة ملحة
لأنها سند معنوي ونفسي مهم…لا يستهان به..
تسلمين غاليتي على المعلومات…
وان شاء الله الكل يستفيد..
تسلمين يالغلااا
على هالمداخله العذبه
والله يعطيك الف عافية
فحين غرس القيم النبيلة نجني ثمارها ننعم بالصفاء
مشكوره غاليتنا سر
مروان
اخي العزيز
شاكرة لك هالتواصل المستمرر
بالفعل الاطفال لا يستطيعون
العيش بدون الوالدين
والله يحفظ اهالينا ياارب
منور الصفحة
فعلا المراهقه اصعب مرحله للأباء والابناء ويجب أخذ الحذر فيه هذه الفتره ورعايه الابناء والاهتمام بهم
شكرا حبيبتي على موضوعك والله يوفقك
تسلمين يالغلاا
على هالتواصل الرائع
توضيح بغايه الروعه
الله يسلمك ويخليك
لنا يا قمرررررر
يسلمو سروره على الموضوع
::