تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الى روح الطفل المغدور احمد الغامدي

الى روح الطفل المغدور احمد الغامدي

[CENTER]

لروح الطفل المغدور / احمد الغامدي

غرام

نم في سلام وخل الايام تبكيك ..

نم في امان الله وقاتلْك للعار

اطو البياض وخل الانذال تهْنا ..

اطو النقاء وخل الانجاس للهون

خل الندم ياكل قلوب ٍ تناسْتك ..

وخل الحزن يعمي عيون ٍ تباكتك

اثنينهم امك .. وابوك !!..

هم اول اثنين اقتلوك

خلوك في وجه الضياع

خلوك في قلب السعير

خلوك مع ضرٍ حقود

اعمى الحقد ابصارها

ولا وعوا الا على

صوت الحقيقة والمرار

**
والله ياقلوب الاسود

باشبالها ؟!!

ارحم من قلوب البشر !!..

وانثى الاسد ان جا الصدق ؟!!

ترفأ بشْبل الثانية !!

وتحميه من شر ٍ يجيه..
والا البشر من اسمهم

بشر وغرقانه بشر ّ

***
نم في سلام وخل الاحلام تحكيك..

في نوم من كانوا سبب كل ماصار ..

خل القبر ياذنبهم !!..

يضم هالجسم الضعيف

ويطوي مساحات الحزن

اللي بعمرك عشتها

اربع سنين لك مضت

قاومتها بجسم ٍ نحيل

قاسيتها ودمعك هميل

***
نم في سلام ٍ والملا

يبكيك بدموع الالم

وارواح يكسيها الوجع

باسم القضاء ضاعت حقوق

اطفال في عمر الزهور

باسم العدل

يظلم طفل

وينزع من احضان الحنان

ويرمى على اشواك السواد

ولايهم !!..

حتى ولو عُذب ومات

باسم القضاء !!..

باسم العدل !!..

تحرق قلوب الامهات

وان جينا لاصل المسألة ؟!!

فالمسأله حقد.. وعناد

لاباء كل اهدافهم

تكسر عيون الامهات

***
وقصتك يـ ( احْمد ) من قصص

ياكثرها في المجتمع!!..

وحنا ترانا مجتمع

مايحترك الا بعد

مايفوت وقت الاحتراك

لملم بياضك وارتحل

وغادر وفل الاجنحه

وحلق في اجواء الجنان

وخل البشر في حقدهم

وذنبك في ارقاب القضاة

اللي سلوا عن دمعتك

ولا سألوا عن لوعتك

وباسم القضاء

حل القضاء

واخذك في طهر وبياض

واصبحت قصة من قصص

مرت على الدنيا بصمت

مرت مثل كل القصص

***
اغمض عيونك للابد

ونم في سلام وخل الايام تبكيك

نم في امان الله وظالمك للعار

بألمي
انا
سعد العوجان
او
ليل النديم

[غرام

غرام
غرام
غرام
غرام
غرام

/CENTER]

[/][/QUOTE]

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه الله يرررررحمه يااااارب
الله ينصررررره عليهم لاحول ولا قوة الا بالله
وربي للاسسسسف شي محززززن
جعلك الله من عصافير الجنه يا احمد
وياخذ حقك من اللي قتلك بدوووون حق
حسسبي الله عليها ونعم الوكيل
وحسبي الله ع من ضيعه واهمله
ماحافظو ع الامانه

.
.

مؤلم جدا

قااسي جدا هذا النص

والأقسى هي تلك الحروف .. ولا تلام

سلم أحساسك اخي

.,.

مَشَاعِر مُفْعَمَة بِالْجَمَال رَغْم الْأَلَم

مُتَابَعَه بِأَسْتِمَرَار ، وبأِنْتِظَار الْمَزِيْد

’،

مُوجِع هذا الـ نَص
لِـ عِظَم المُصاب
,
تغيّبت كثيراً ياليل النديم
وأتيت ماطراً لـ تروي ظمَأ من إشتاق لـ حرفك
صح نبضك حتى الرضى
,
إحترامي وتقديري

يآويل حآلي : ُ( اليمه وربي

تسسسلم آلف ..~ِ

::

يا ويلهم من الله اللي خذوه من حضن اميمته وخلوه عند ابوه مع انهم يدروووووووووون انه تزوج…
ذنبه برقبتهم ااامين….والله حرام شصبر امه بعد ماراح الغالي ياجعل مثواه الجنه…ويحرق قلب الحقيرة
اللى ماتخاف ربها….

المسؤلين في الدوله يعرفون هذا الامر

والعلماء مقصرين تقصير يحاكمون ويحاسبون عليه

والدوله هي من تتحمل وزر هذه الجريمه

لان هناك في اروقة المحاكم مثل هذه القضيه

ولكن قضية التاجيل في الحكم هم السبب

ولا الاباء لم يجدوا من يردعهم

لذالك اخذوا ابنائهم من امهاتهم عنوة

ولكن حسبي عليهم ونعم الوكيل

انا سابق تجربه ولن اخذ ابنائي من عند امهم مهما كانت الضروف

ولو تزوجت ثانيه وثالثه وعاشره اقسم بالله غير استاجر لهم شقه واعيش معهم ووزوجتى الجديده في شقه

والنوم في شقة اولادي اللهم اقسم حياتي بالنصف

مشكلتنا لا نعرف من الدين الا قال الله وقال الرسول

ولكن اش قال الله واش قال الرسول

لم ينجح احد

بمافيهم العلماء

واللي ماعندهم غير سواقة المرأة حرام ودخول الشباب قسم العوايل ممنوع

وبنموت وحنى للحين حرام وحلال

وتناسوا بل نسيوا

مايحدث في ساحات المحاكم ما اشد حرمه من الحرام التمنازع عليه

وانا اتحمل نتيجة مداخلتي هذه

رائد مبارك العمرى

اقتباس:
باسم القضاء ضاعت حقوق

اطفال في عمر الزهور

صح سانك !

إن كان تقصد [القضاء والقدر] فهذا أعتراض على أقدار الله !
وإن كان تقصد[المحاكم والقضاة] فقد حملتهم مالا يطيقون ! وكلفتهم غير مهامهم !

القضاة : يفصلون بين الخصوم بناءً على الحجج المطروحة ورجوعاً إلى شرع الله !
أما الأطفال في مرحلة الطفولة يكونون مع أمهاتهم حتى البلوغ ثم يخير الطفل [الذكر]بين أبوه وأمه وله حق الأختيار !

أما هذا الطفل أحمد الغامدي رحمه الله !
فهو في مرحلة الأمومة !

إذا كان أبوه أخذه من أمه !

فما ذنب القضاء !

قليلا من الأنصاف والعدل !

كلمات عذبة و راقية

و حزينة بشأن هذا الطفل

الان هو عصفور من عصافير الجنة

ننتظر كل ما هو جديد

تحياتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.