ام هو من احبك
واخذك بعيدا عني ..؟
يحرمنا من , من نراهم وطن لنا ,
ومرسى لامانينا ,
و نهر نشرب من فيضه حين نعطش ,
ونبض يحرك اجزانا حين نشتاق …
و احب ملطفتك لروحي و مزحك لي …?
حين اكون معك اشعر باني مراهقه لم تتجاوز الخمسة عشر ربيعا
اضحك بشكل هستيري لم اضحك في يوم من الايام بهذا الشكل …
اتعلم
اتمنى لو اجتاز حاجز الغياب هذا لصل اليك
لسقط بين ذراعيك
اقبل يديك و اقول لك
كافي غياب …
لقد ارهقت القلب و العقل معا ….
وبعثرت الروح و الوجدان ..
واسكنتني في مفترق طرق لا استطيع الهروب منه ..
قدماي متسمره في مكانها
لاتستطيع التقدم الى الامام او الترجع الى الخلف …
اه يالهي ..
متعبه انا…
مرهقه انا..
أتألم أنا…
واعاني …
اقبل ارض الالم احيانا وانتزع لحظات الصمت من روحي انتزاعا …
اوجه طوفان الغضب و اكبت جماح الحزن
اصرخ بصمت لفجر جدرا الغياب المر
الذي فرضته علي في وسادة صبري ..
تنحد دموعي من محاجر اضناها البكاء
لترسم خطوط متعرجه لتشكل لوحة
من البوس و الحزن الذي يسكن وجهي
ويستوطن روحي ..
لحظات عصيبه تمر بي تتقذفني لترميني على رصيف النسيان
لكون ذكرى تقبع على رصيف النسيان …
تتقاذفها الارصفه كقشه سهلة الانكسار
و ترميها لوادي الذكريات الابديه ….
حيث لاعوده من الماضي الراحل عنا
فكل راحل لا يعود احيانا …
" أقبّل أرض الألم أحيانا وأنتزع لحظات الصمت من روحي انتزاعا ..
أواجه طوفان الغضب و أكبت جماح الحزن
أصرخ بصمت لأفجر جدار الغياب المر
الذي فرضته علي في وسادة صبري .. "
.
.
إنه جنوني حين تغيب ..
و محاولاتي للتنفيس قليلا عن روحي ..
أما الصبر ..
فلا صبر .. !
.
.
و رائعة من أولها لآخر سطر .. !
.
.
كنت هنا أرتوي
.
.
القلم الظامئ
اسعدني التجوال بين حروفك الساحرة ..
كلمات كتبت بماء الذهب ..
الغياب ألم يتخلده ألم !
لا تحرمينا من جديدك اللمميز أكيد ..
دمت بألف خير وسعادهـ ..
وشوق وعناء وذكرى وارتياح …..
يبقى العاشق في دار النسيان بذاكرة صلبة !
لم يبقي ذرة امل
ونحن ننتظر على مشارفها
نسقي الزهورعلى امل العوده
تحياتي
قدماي متسمره في مكانها
لاتستطيع التقدم الى الامام او الترجع الى الخلف …
وهذا حالنا حين الغياب
نبحث حولنا عن مخرج يخبرنا
او يريحنا
فلا نجد
فتنغرس ارجلنا في الارض
وليس شرطا ان تكون تلك الارض وحل
يكفي ان نشعر بثقل وطأة الغياب
فلا نقوى على الحركة
وننغرس ولا نغوى على الوقوف
غاليتي
مزون شمر
روعه ما قرأته هنا
كأنك لست أنت التي تكتب حين ردود
رائعة واكثر
ودي ومودتي
الغياب المر
زيديني غلاوه واجعلني
لاسمك اصنع التغلي
فايامي مر طعمها
كم جميل اياها تُحلي
سكون يدور براسي حينا
ومرارا قلبي بحبك يغلي
لكن الرحيل كان موعدا
كيف استطعت عني ترحلي
المتالقه
مزون شمر
رحله رائعه
على مركب نبضك
العالي الامواج
والمورق المعاني
بين رومانسيه وشجن
بين حب وانكسار
كان مزنه من عطاء وازهار
بالياسمين
مروان
رجل المطر
" أقبّل أرض الألم أحيانا وأنتزع لحظات الصمت من روحي انتزاعا ..
أواجه طوفان الغضب و أكبت جماح الحزن أصرخ بصمت لأفجر جدار الغياب المر الذي فرضته علي في وسادة صبري .. " . . إنه جنوني حين تغيب .. و محاولاتي للتنفيس قليلا عن روحي .. أما الصبر .. فلا صبر .. ! . . و رائعة من أولها لآخر سطر .. ! . . كنت هنا أرتوي . . القلم الظامئ |
القلم الظامي
اشكرك على تعطير صفحتي
كوني بخير
الغيآب حقنه ألم متزآيده
مزون شمر
نص وحروف رائعهكنت هُنآ أتنفس حرف
كل ودي ’|