تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الطفلة التي حملت بعمر 11 سنة

الطفلة التي حملت بعمر 11 سنة 2024.

كانت الأم تلحظ شحوب ابنتها يومًا بعد يوم .. ، و بدت على تلك الطفلة

الصغيرة أعراض الحمل .. ، استبعدت الأم ذلك الاحتمال .. فابنتها لم

تتجاوز العقد الحادي عشر من عمرها .. ، لا بد أنها حمة و ستذهب من تلقاء :077sssfgrg:

نفسها ..، هكذا همست في سرها ..، و لكن تلك الحمة لم تذهب ..، بل ادادت سوءًا يومًا بعد يوم .. ، الخادمة ترعى صغارها .. ، و الأم منشغلة في أعمالها

و كذلك الأب .. ، كان هذا حال تلك الأسرة ..، لاحظت الأم ـ و بعد جهد عظيم ـ أن الخادمة تبهت و تتغير ألوان وجهها عندما يزداد مرض ابنتها .. او حين تتعب و تقرر الأم أخذها إلى الطبيب ..، علامات الخوف المريبة:110103_mad_prv: التي انتشرت على وجه الخادمة لم ترق لربة المنزل المنشغلة ..،

فضحت بقليل من وقتها .. من أجل ابنتها ـ و يا لتلك التضحية
العظيمة ـ قررت بعد أن زادت حالة ابنتها سوءًا إلى حد ترق إليه قلوب البهائم أنفسهم ،

أخذها إلى الطبيب ..، و يا لفاجعتها .. حين اكتشفت أن ابنتها حامل !!! .. أيعقل هذا ؟؟

حملت ابنتها إلى المنزل ..، أخذت تضربه: .. و كأن لها ثأر قديم ..،سألتها عما فعلته … صرخت بأعلى صوتها :

من هو ؟ .. أخبريني و إلا ذبحتك الآن بين يدي كما تنحر الذبائح في العيد …، أعلم أن كلمات

الأم كانت قاسية و تصرفاتها كانت أقسى .. ، و لكنها لم تخرج إلا من منطلق حبها و خوفها على ابنتها

و إن أهملتها ..، فكان جواب الطفلة مفزعًا .. كشف الكثير من خبايا ذلك المنزل المشؤوم… ، قالت

بأنفاس متقطعة : أنا لم أفعل شيئًا : ..، لكن ..نعم ..إنها الخادمة …حاولت إخبارك بالأمر كثيرًا .. لكن دون جدوى .. فأنت
دائمًا مشغولة .. إنها تأخذني إلى غرفتها كل ليلة .. و تجبرني على خلع ملابسي .. ، لكنها كانت تبدو كالرجل .. لماذا ؟؟؟؟

تتغير ملامح وجهها ليلاً يا أماه؟! …. و بعد أن أنهت سؤالها .. لهثت الطفلة أنفاسها الأخيرة .. وبعد فوات الأوان .. :rip:

اكتشفت الأم أن الخادمة لم تكن سوى رجل .. تفرد بابنتها و هي …. مشغولة .

و لكم أن تتخيلوا حال الأم بعد؟؟؟؟؟؟؟؟!!!….:001:

منقـــــــــــــــول

[/CENTER]

يؤ يؤ يؤ يؤ

لاحول ولاقوه الا بالله ,.,

حسبي الله عليهمـ ..

بس مادري هل القصه حقيقيه ..

يخليك ربي يالغلا

تسلم يامشرفنــــــــا على مرورك

والقصة واقعية

ياااااااااااااااااالله قصه محزنه جدا

الخادمه من هؤلا الذين يسمونهم الجيل الثالث

اتخيل الموقف وعجز عقلى عن التعبير

قصه مؤلمه وفيها العبر الكثيره

يعطيك العافيه على الطرح الرائع

تحياتى لك

الله عليك شاهين ،،

من وين جبت القصة ،،،

أنا كنت ناسيتنها ،،،

ما أقول الا ،،،،،،
غرام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.