§¤~^~¤§أمانه اخذو الدمعه الي بعيني و ودوها للغالي الي ناسيني§¤~^~¤§
اخذوله روحي وياكم اخذوله ميت حبيبك والله قولوله
الليل خلصته بدمع امنيتي وياه انجمع واشكيله من غيابه اش طوله
أمانه اخذو الدمعه الي بعيني ودوها للغالي الي ناسيني
من عنده جيبولي اثر يداوي قلبي الي انكسر لوحتى عطر ثيابه مقبوله
اخذوله بوسه مني لعيونه وقولوله وحشه الدنيا من دونه
ذبلت عيوني من السهر أيوب مثلي ماصبر يرضاها اموت بدونه معقوله
اخذوله روحي وياكم اخذوله ميت حبييبك والله قولوله
كل لحظه عدت سنه والحظه عندي فراق وعيوني مثل الورد تذبل
اذا تشتاق النوم من ابعدت عن عيني والله انباق وديت قلبي الك بغيابك ضاق
..
صحيح اني جديده هنا لكن اتمنى انكم تعتبروني اخت لكم
هالروايه جزء من الخيال لكن ممزوج من الواقع
اشياء انشوفها واشياء نسمع عنها واشياء صارت قدام عيونه
هالروايه تملك الحزن وتملك القوه والشجاعه والكره والحقد
هنا في روايتي بقلم اخذوله روحي
..
أنآ لستُ : مٺكبړهـ !
أنٺ الذي ٺرى نفسُك [ صِغيراً ] بـ جآنبي . .
مسكت دموعها وصرختها من قوة إلكف الي جاها .. قامت من الارض ودخلت المطبخ بهدوء وهي تغسل
الارض
كل إلي في بالها متى يجي احد وينقذها من الحال الي هي فيه لا رحمه ولا راحه دقيقه وحده
دخلت عليها وبكل صراخ وعصبيه : انتي وبعدين معك متى بتتسنعين مو قلت لك خلي الغسيل الفجر
قومي الحين بسرعه وحطي السفره عمى بعينك مغروره ماتفكر غير بنفسها
ضحكت بسخريه وبنفسها : انا مافكر غير بنفسي .. ماقول الى الله يهديك ويقلعك عني : إن شاءالله
خالتي
خالتها بعصبيه : لا تقولين خالتي انا ماني بخالتك يا المقروده قومي يالله
قامت وهي متحمله الكلام الي تسمعه مثل السنفونيه كل يوم وليله
طلعت السفره من الدرج ودخلت الصاله الكبيره
شافت ولد عمها قاعد وشهقت .. ركضت بسرعه بره الباب وإصدمت بخالتها
خالتها : وجعه من الله وش فيك ماتشوفين
اسيل :اسفه خالتي بروح اجيب حجابي فهد داخل
خالتها : ههههههههههههههه من زينك عاد يالله قدامي حطي السفره وانتي ساكته
دفتها داخل وطاحت بالارض .. رفع عينه وشافها تحت رجله ضحك بسخريه وقام طلع بره الصاله
اتجمعت الدموع بعينها لكن سرعان ما مسحتها اخذت نفس سريع وحطت السفره وهي منقثه
دخلت المطبخ شافته قاعد وحاط رجل على رجل ويناضرها
تنهدت و راحت صوب الطاوله و اخذت حجابها ولبسته : ماتوقعت بيوم يا فهد اني اعلمك السنع
فهد بهدوء : انا اسنع منك ومن اشكالك القذره اخر عمري وحده مو بنت !!! اتقول عني انا فهد الـ ** مو
سنع
جرحها كلامه ونزلت دموعها مره ثانيه بس مسحتهم وقاومت : انا اشرف منك يا الي ماتستحي على
وجهك وابعد يالله بحط الغدى
كانت بتمشي بس بسرعه مسك يدها وقربها لحضنه وشدها وطاحت عليه قرب وجها صوب وجها
وانفاسه الحاره وتحوم بوجها .. ضل يتئمل وجها الطفولي عيونها الواسعه الكثيفه شفايفها التوتيه
الصغيره المتروسه خدودها المورده خصلتها الي طاحت على وجها
سحره شكلها قرب خشمه لصوب خشمها وهمس : مره ثانيه ان سمعتك اتكلمين عني كذا صدقيني يا
اسيل مابصيرلك طيب
كان بيبعد منها بس ماهو قادر .. كلامه خوفها وزاد دقات قلبها لدرجه اي احد يقدر يسمعها و وجها الي
حمر وعيونها المصكره بقوه
قرب شفته صوب شفتها وباسها بهدوء .. دفها عنها بقرف وهو ذايب بس مابين هالشي بالعكس بين
قساوته وعصبيته : هذا عقاب بسيط .. لا تضنين اني هايم بحبك يا انسه لاء بالعكس الى قرفان وماودي
اطالع بوجهك القذر
طلع وهو خاق عليها .. وقلبه ينبض باسمها الف مره
نزلت راسها وحطت يدها على قلبها الي يدق بقوه : استغفرالله سامحني يارب اني ماقدرت امنعه
سامحني حسيت اني انشليت استغفرالله واتوب اليه
قامت من مكانها وهي تسمع صرخات خالتها .. ركضت بسرعه وحطت الغدى لهم وصعدت دارها وقفلت
الباب
ركضت ل سريرها وهي لامه نفسها بنفسها
حست روحها بتطلع من الي صار .. سمعت اذان العصر وقامت توضت وصلت وضلت تدعي ربها انه
يساعدها
قامت و ذاكرة لي الساعه 6 وماحست بنفسها الى وهي نايمه
***
أنآ يَ صآحبي مآ جيتْ أبث الهَمـ و الأسرآرِ ,
وَ لآني قآدرِهـ أحكِي وش اللّي هُو مضآيقنِي
خذيتْ العهَد من نفسِي أمُوت ولآ أقوِل شَي صآر ,
تعلمِت أكتمـْ العَبرهـ وَ لله أرفع يدينِي . . .
فتحت عينها بهدوء .. لفت وجها ل الصوب الدريشه وهي مستغربه
شافت الشمس تعلن يومها الجديد .. استغربت اكثر وقامت بخوف ل الحمام وغسلت وجها وفرشت
ضروسها
طلعت بسرعه واخذت حجابها وركضت لصوب المطبخ
شافت الساعه 3 العصر .. صدمه !! كيف وشلون العاده ماتخليني انام حدي ساعه او ساعتين
قربت صوب الثلاجه وكان في رساله
فرحت كثير وهي تقرى الرساله : الحمدالله يارب
اسمعي يا حماره انا خالتك
احنا بنروح البر اسبوع واحد وبنرجع وابي البيت يلمع لمعان
مابغيت اخذك لاني ابي الفكه من وجهك
وعمك يقولك ان فهد بيقعد بالبيت عشان لا تسوين لنه مصيبه ثانيه
تلاشت إبتسامتها وهي تقره السطر الاخير
سمعت ضحكاته الي تكرها .. لفت وجها وشهقت .. لبست الحجاب وناظرت فيه بغضب
فهد بإبتسامه ساخره : صباح الورد يا ورد
اسيل بعصبيه : اي صباح دامني مصبحه بوجهك
فهد قرب صوبها وجر يدها : اسمعي عاد لسانك لا يطول لا اددبك فاهمه
دفته اسيل : ابعد يا قذر مو كافي الي سويته امس اكرهك
فهد : ههههه لا عاد انا الي اموت فيك .. يالله بسرعه سويلي فطور
بعدت عنه اسيل وهي تحطلم
فهد ف نفسه " ههههه بعدك ماشفتي شي يا اسيل ابي اعذبك مثل ماعذبتيني " : ابسرررررعه
لفت عليها وبصراخ : طيييييييييييب
منع ضحكته وطلع بره والابتسامه بوجها
***
:
:
مُثيرٌ لِلشَفقة فعلاً أنتْ ,
تظُن بِأنكـْ تَفهم وَ تشعُر وَ تعلَم بكُل شَي
وَ أنتَ فِي الحَقيقَة أعمَى البَصرِ وَ البصِيرةْ ..!
دخل غرفته وصك الباب قرب لصوب الدريشه وفتحها اخذ نفس وقعد يتذكر
فهد بصدمه : يبا انت جنييت
بو فهد : لا يا يبا انت وحيدي وابي افرح فيك
فهد : يبا انا اسف بس ماراح اوافق
بو فهد بعصبيه : ليه يا فهد ليييييه
فهد " اه يا يبا لو تدري اني ابي اسسيل " : يبا انا مابي اتزوجها يعني انت عندك فلوس واراضي وكل
الي تبغاه ومنت شبعان تبي تزوجني وحده عجووز بعد
بو فهد بعصبيه وهو يتنفس بسرعه : اذلف اطلع بره .. برررره
طلع فهد بره واهو يتحلطم .. صعد الدور الثاني و مشى بالممر الطويل وصل لمكان يعشقه ويتمنى لو انه
يعيش فيه .. قرب لصوب باب غرفتها واستنشق ريحت عطرها الي واصله لحد الممرات
إبتسم .. بس تلاشت ابتسامته وهو يسمعها تبكي
فتح الباب وشاف ملابسها ممزوقه بكل وحشيه وشعرها منفوش … إنصدم : اسسيل
رفعت وجها .. كانت عيونها سوده !! و وجها ذبلان صارخت : اطلع بره بره اكرهكم كلكم ابعدو عني ابعدوووووووووووو هئ ماقدرت تكمل وضلت تشاهق برعب
ركض لها ورفع وجها وبكل حنيه : اسيل وش فيك وش صار
بعدت عنه بخوف وقرف : ابعد خلاص اتركني بروحي
بعد عنها : طيب براحتك
طلع بره الغرفه ماحب يضغط عليها بس ضل واقف عند الباب لحد ماسمع ابوه يصارخ
لف وجها لصوب الممر وهو يشوف ابوه يتجه لغرفة اسيل : يبا وش فيك
دفه بكل قسوه وعنف ورفس باب اسيل وبصراخ : ايا الحقيره يا الكلبه كيفف تسوين كذا
قرب صوبها وجر شعرها : ردي عليييييي يا حيواااانه انا انتزلين راسي وتنامين مع واحد يا كلبه
تفل بوجها ودفها بالارض .. كان بيرفسها بس وقفه فهد : يبا تكفى هد صل على النبي
دشت خالتها مرت عمها وهي تتخصر : وانت وش دخلك هااا خلها الحقيره الحيوانه ماتستحي على وجها كافي انه ضافينها بعد ماماتو امها وابوها بحادث وهي صغيره صدق ناس ماتستحي خله يضريبها الكلبه الحقيره
حس انه بركان يثور من كلام امه وابوه حس قلبه بيطلع من مكانه ويصارخ لا اسيل ماتسوي كذا لكن كان كل شي يدل على هالشي .. بس الي ماعرفوه انه اسيل بنت !
دف فهد بعيد عنها وضل يضربها ويضربها لحد مافقدت الوعي
كلهم ضلموها وعاملوها بقسوه اكثر من ماكانت عايشه قبل
الي ماعرفوه انه صحيح اهي مغتصبه بس لمه الحين بنت
كان رفيق عمها في البيت ينتظر بو فهد بس ماكان في حد بالبيت
طبعا حاول انه يتحرش فيها بس هي ماكانت تعطيه وجه
سمعت خطواته تقرب صوب المطبخ خافت وقلبها طلع من مكانه
دفته وركضت لغرفتها لكن كان يلحقها
دخل ودفها على السرير وضل يمزق ملابسها بوحشيه
ويوزع بوساته المقرفه بكل مكان بجسمها
توسلت وبكت وصارخت لكن مانفع
سمعت احد في البيت وصارخت بكل قوتها لكن مافي فايده
بعد عنها " رفيق عمها " وركض المجلس !
كرهت حياتها بهالحظه .. تمنت الموت ولا صار الي صار !
صحى من تفكيره على طقت الباب
تنهد وفتح الباب .. كانت واقفه ومعاها الصينيه وقالت بكل برود وهدوء تملكه : الفطور
تنرفز منها اكثر ماهو كانت متنرفز صارخ بوجها : اكليه انتي مالي نفس
صك الباب بوجها .. انصدمت من تصرفه بس ماهمها
مشت ل المطبخ و لفت الاكل وحطته بالثلاجه يمكن انه يبي ياكله وتسخنه له بعيدن
سوت لها فطور وكلت بهدوء .. خلصت نظفت البيت باكمله وصعدت غرفتها
إتجهت لدولابها وطلعت صندوقها .. جلست على الكنبه وضلت اتناظر صور امها وابوها ودموعها تنزل
مسكت دفترها وكتبت
فَمَآن ضلُوع ,
مَكتُوب عَلَى أَحزَآنهَآ اليسسرَى
هنَآ توجد جرُوحِي لو تكرّمتِي بلَآ تَنبِيش . . !
فَمَآن دمُوع ,
لَآ تغنِي و لَآ تسْسمن من الذّكرَى
و أنَآ اللّي مَآ قدَرت أَطلَع مِن أَجوَآئِي معك بـِ شوِيش . . !
فمَآن الخُوف ,
و يدِينك جنُود و أَضلعِي أَسرَى
و أنَآ فِينِي من الإِحبَآط مَآ يَكفِي هَزِيمَة جِيشش . .!
فَمَآن " أَشيَآء " مَآ تنقَآل لـِ العَآلَم وَ لَآ تطرَى
ممَآلك حب ,
دمّرهَآ الأَسَى و سيآسَة التّطفِيش
فتحت الصفحه الي وراها وكتبت
عندَمآ تبْكي وتبكِي وتنهَمر بالدُموع
تنتظـِر من يَمسَح دمعَة عينِكـ , ويُشعِل شمعـَة قلبكـْ ,
يُهديكـ جرعَة مِن النسْيـآن لـِ تنسَى مآ أصَآبكـْ
فَتزدآد دمُوعكـْ وتصبِح الأزمـَه أزمتيـَن ،
لأِنكـ علَى يـقيـْن أنه مآ مِن أحد سَيمْسح دمعَكـ
لآ يسَعكـ إلا أن تشعُر أنكـْ تَشعر ولآ يشعُرونْ . . !
تنهدت وكانت بتكمل لكن قاطع كتابها طقت الباب
عرفت انه فهد لانه محد يطق الباب غيره
ضحكت بسخريه ولبست حجابها واتجهت ل الباب وفتحته ناظرت فيه بكل هيبته وكشخته حقت على شكله بس حاولت انه ماتبين : نعم ؟
فهد بهدوء : نعمم الله عليك .. البسي بطلعك ولو انك ماتستاهلين بس وش وراي غير مجابل وجهك المقرف
تنهدت بعصبيه : مشكور بس مابيك تطلعني
كانت بتصك الباب بس حط رجله وصارخ بوجها : لا تعاندين يا اسيل لانك تدرين وش بسوي
خافت وهزت راسها بايه .. ركضت لبست جنز سكني اسود وبلوزه بيضه ساده كت ورشت عطرها المفضل ولبست عباتها وطلعت له
خلوني اعرفكم بالشخصيات
اسيل : امها وابوها توفو بحادث سياره وعمها اخذها وعيشها عنده لانه مايبي عوار راس .. وطبعا ماكان يعتبرها بنته ابداً وكان دايم يعذبها ويضربها بدون سبب اسيل بنت جميله كثير الي يشوفها ينصدم يقول ملاك بس للاسف الهموم الي فيها يغطي جمالها ، عمرها 18 سنه
ابو فهد : رجل اعمال معروف بالبلده .. سكير وراعي سوالف وماهمته الى الفلوس 44 سنه
ام فهد " نوره " : قاسيه وضالمه وتغار كثير من اسيل ، عمرها 39
فهد : حبوب وطيوب .. كان يحب اسيل من الطفوله وماكان يبن لها هالشي ابد .. وصار الي صار وحبها تحول لحقد بقلبه عمره 22 سنه
توقعاتكم وش بصير فِ البارت إلثآني ؟؟؟
لقطات من البارت الجاي
فهد بصراخ : يباااااااااااااااااا قلت لك ماراح اسيل ماتزوج يعني ماتزوووووووووووووج
ـــــــــــــــــ
اسيل بدموع ممزوجه بعصبيه وصراخ : ابعد عني يا كلب
_____________
ابو فهد بخبث : طيب .. إتفقنا تجي اليوم بليل ويصير الي يصير
انتظررررررركم ^^
ياعمري اسيل
بالتوفيق في طرحك
أطلعي على قوآنين القسم
القوانين ، تحديث جديد ؛
وهذآ الموضوع بيفيدك
محتوى الروايات ! / دعوة لـ النقاش ؛
موفقه بإذن الله
~
ننتظر ابداعكـ..,,
&
بسم الله
يعطيك العــافية
موفقة إن شـــاء الله
,’
يعطيكي آلعآ آفيـــه ..
منتزرآكي بـ فآرغ آلصبر ..
وديـ ..
موفقه ان شاء الله
يعطيك العافيه
اتمنى لك التوفيق
وسجليني من متابعينك
تقبلي مروري
تحياتي : لحكايتي شموخ
3 / إغلاق المواضيع : تُغلق الرواية في حال طلب صاحبـ / ـة الموضوع الأصلي ‘ تأخره ‘ توقفه ‘ تجاوزات في الردود تُغلق الروايات حين تأخر الكاتبة لـ أكثر من 10 أيام و تُفتح في حال جاهزية الأجزاء و يتم مراسلة المُشرفة أو مراقبة القسم لـ ذلك |
تغلق الروايه