إلى متى هذا الإختفاء والبقاء خلف ستار الغياب
حَبِيبَ الرُوح أَمَا آنَ لَكَ أنْ تَعُود .. ؟! أَلمّ تَحِنّ لِأَيَامِنَا وَسَهَرَاتِنَا لِمَا بَعْدَ الفَجِر .. ؟! أَلَمّ تَشْتَاق لِحِكَايَاتِي .. ؟! أَتَعّلَمْ كُلُ لَيّلًة أَتَذَكَرَ قِصّةَ تِلّكَ الطِفّلَة التِي حَكِيتَهَا لَك يَومَاً وَأَعًودُ… إلى متى هذا الإختفاء والبقاء خلف ستار الغياب