تخطى إلى المحتوى

ذهب حسن الخلق بخير الدنيا وخير الآخرة

جاء الإسلام والناس في جاهلية وشَرّ ، والأخلاق المرذولة ترجَح بِكفّة الأخلاق الفاضلة .. فأشاد الإسلام بُنيان الأخلاق الفاضلة ، وأرسى دعائم معالي الأمور ، وحثّ على أشرافِها .. وأقصَى الأخلاق السافلة ، ونَحّى سَفاسِف… ذهب حسن الخلق بخير الدنيا وخير الآخرة