ما عاد للجسد أن يحتمل هوة الفقد و ضنين البعاد 2024.
وأشقُّ ريقَ صومي برشفةٍ من عبقِ همساتهِ المستوطنة حنايا الذاكرة لتتنهد سنابلَ الشوق فوق مجرة الأمنيات. تحشرج أزيز الأرق بحلقِ الصمتِ المتأرجح ما بين حلمٍ… اقرأ المزيد »ما عاد للجسد أن يحتمل هوة الفقد و ضنين البعاد 2024.