ينظر إلى الساعة ؟ يلتف متورعاً ؟
يحاكي الناس .. لا يزال في غيبوبة الرحلة مؤخراً
يمزجُ بين تعابير وجهة الهدوء والإثارة
إنها ذات الساعة والدقيقة .. أيها الوجة الجوهري
في قتامتي
وأنا بين معمعة الأصوات والفروض , والإضاءة
وكل شيء صغير نكِر يسقط أمامي .. (قالها سِراً ولم يسمع أحد )
ما الذي هوى من الجديّ والثريا .. أشعر بأنه يستثيرني لأهوي بشهابي
فيبصرني منهم حولي الآن ..
كنت سأعقد مهادنة بيني وبينكِ الليلية .. كلاماً .. أغلبها لعثمة ً
بأحاديث على صخب الذكرى .. لألمع في الفضاء حُزمة نجوماً
مجرة جديدة .. تُكنى وتُسمى , بمجرة إحساسكِ المُحال
كل ماحولي في هذا العالم مرايا .. الوجوه مرايا
الفصول مرآة
! الشٌجيرات الصغيرة مرآة .. تٌعبر عنكِ
والأغنيات ضوءً جهير يُكفِّفَ عينيَّ عن النظر
فلا أرى ! فأُغشى على الشرفات دوامة الفجر الوليد
هذه الوقت ؟ أيقظة من كان إلى جانبةِ
وذهب بصمت
يستقل الرياح حيثُ مأوى ..
.
بقلم : يوسف
كانك تتماهى مع اليات المطابقة
بين الدال والمدلول
من حيث إنها إشارة بين النسق الترابطي
وكان تلك الجمل لم ترد في المعاجم
ولا في التراجم
ولم تقطع من سياق
ولكن مكانها
في محل رفع خبر عن النص
ابدعت يا جرح
اترقب قادمك
تحاياي
جرح
.
.
حروف مختلفة ..
لأن لكاتبها مشاعر ..
لا تشبه مشاعرنا ..
و العالم حوله لا يشبه عالمنا ..
إنه باختصار ..
مبدع لا ينتمي لمجرتنا !
.
.
مبدع بلا حدود ^^
.
.
" كنت هنا أرتوي "
وكل شيء صغير نكِر يسقط أمامي .. (قالها سِراً ولم يسمع أحد ) |
احاول مدارتها عن عيون الاخرين
فلا أريد أن يسمع عنك أحد غيرك
مجرة جديدة .. تُكنى وتُسمى , بمجرة إحساسكِ المُحال |
هو المحال
تٌعبر عنكِ |
وكأن هناك مرايا تعكس صورتك لي وتذكرني بك
ولكنها لا تعرف تلك المرآيا
انك لا تفارقيني بأي وقت من الاوقات
أحبك أنت وأنت معي
كم وكم حاولت أن ابقيك ذكرى
وما نجحت بهذا وأحتفظت بحبك بقلبي
واعيشك فأنت تسكنينني رغم أني اراك ببعدك عني تسكنين قرب النجوم
!! jr7 !!
ربما اول مرة اقرأ لك خاطرة كامله
ربما جمال في النص أنساني انني قرأت موضوع لك قبل هذا
بحق نص باهر بكل ما فيه
رائع وأكثر
تقديري واحترامي
جرح
نص لايشبهه شيء
ولايتقنة قلم كـ أنت
راقٍ بحق ماكان هنا
كن هكذا
اطيب المنى
عبرات أنثى
ووضح , ونقد , وعطر المكان
.
.
هذا ما ألحقته الليالي فوق ملامح جسدة .. كأن في مكانهِ قساوسة ورُهبان
يشتكي لهم خطاياه التي هو أكثر البشر خطاءً بها
يشتكي من وراء حاجزاً خشبي .. ممُزق أطرافة ليستمع الراهب إلى
صوتهُ الثخين ..
مُغيب جُزءياً عن الوعي ,, يعلم أنه لا يمكنة أن يرتدي
ثياب البياض عاجلاً في لمحة .. ويكون من ضمنهم , يداوي أوجاع البشر
ويريق دماءهُ صبراً جميلا, يلمح في خطايا البشر شيئاً أهول من خطاياه
بغض اللمح عن وجوههم من وراء الخشبة الممزقة .. هذا أفضل مافي المعبد ؟
لا أحد يرى وجوه الأخرين! فالعمق بشع جداً أحياناً يخلقُ معة ملايين الأوهام
والحواجز ليتقيأ بها الأصحاب حتى الرُهبان تموج بطونهم من وراء الخشبة
.
.
جميل مانثرته هنا
سلمت أناملك أخي العزيز
دمت بكل خير
تحيتي لك
ارارات
سارت عليه عيني
فاوقفت معالم الاعجاب
لانتقل الى الهذيان
ياعيني عليك
مبدع بحق الكلمه
بوح احساسه عالي
انا احترمه
لك السلام
تحياتي
أتوق إلى مكانِ برحتهٌ منذ سنوات .. لم تكن بالقليلة
أشتقت أن أرسى كصخرةٍ في معترك الصخور البركانية
سوداءً ..
إني من أقصى الشِمال روحاً .. لستُ قلماً مُتحضر
أعلم أني سأعود إلى هذه المنطقة وأغفوا بين أحضان
غُصينات الرمان والنخيل ..
لا أُمني أن تتلاشى سُبل العودة .. ولا أجد سبيلاً إلى أقتناء تذاكر
لي ول يوسف اللذي معي !
قِطاراً أو جمل ؟ أو حتى تكنولوجيا ! أبعث بها مدى شوقي لإعتناق ثيابك ..
إعتناق عينيكِ التي سرحت بخيالي إلى الوجدان .. ونثرتني شخصاً ناصع
أبيض من ثيابي لأني أنفك منكِ مُنزهاً من الخطايا
لم أُجبر أحداً أن يمتطي عالمي ولم أكن سهلاً كمعادلات الطرح
ولكني عبارة عن رواية رومانية قرأتِها أنتِ وأشتدت الرواية ولعاً
لم أجبر أحداً أن يمتطي عالمي .. ولم أكن سهلاً إلى هذا الحد
جرب ولو مرة أن يقتحم بابك مدفعية .. تُسمى مدافع الصلب أمام العينين
والعزلة على رأسها آرآماً وأعلاماً .. لا أحد هناك .. وأصوات الأطفال
الذين يعيشون ينتحرون قبل أن تُداهمهم نوبة الهلع يموتون .. مُخلفات شظية ؟
أطفال مدينتي ؟؟ جرب ولو مرة لم أجبر أحداً أن يمتطي عالمي ..
ولم أكن سهلاً إلى هذا الحد ..
.
.