تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ما عاد للجسد أن يحتمل هوة الفقد و ضنين البعاد

ما عاد للجسد أن يحتمل هوة الفقد و ضنين البعاد 2024.

غرام
وأشقُّ ريقَ صومي برشفةٍ من عبقِ همساتهِ المستوطنة حنايا الذاكرة
لتتنهد سنابلَ الشوق فوق مجرة الأمنيات.
تحشرج أزيز الأرق بحلقِ الصمتِ المتأرجح ما بين حلمٍ وفكرة
أحلامٌ أتوكأُ عليها وأهشُّ بها على صبري
وأفكارٌ تُطاردني في ساحاتِ الوغَى

!

آهٍ، كم أرهقني النظرُ للحياةِ من ثقوبِ أبوابٍ مواربة ..!
تنوحُ الروح ويئنُّ القلبُ باكياً وَعلى امتدادِ الأزرقِ تتهاطلُ ينابيعُ المُقلِ
وأعتصمُ غضاضةَ التفاصيلِ التي تغفو بأروقةٍ الماضي
أتشدّقُ عبيرَ ذكرياتهِ وألثمُ طيفهُ المعربدِ بين حنايا الروح
على حافةٍ ما بينَ لبين.

!

إنّي أرتدي عباءةَ الحُلمِ وأنسجُ من خيوطِ الوقتِ مشكاةَ ليلٍ بهيم
أفض بكارة الأمل في رعشةٍ الأمنيات
وأقرأُ ما تيسر من تعويذاتٍ تقيني شر وحشة الأماكن ومواعيد الانتظار
لتهدأ رياح حَنيني ويصدحُ الضجيجَ لإنبلاج الفجرِ في الأفق
ويوأدُ الأرقُ في أتون الصمتِ والسكونِ
حينها أتوارى في غياباتِ عشقهِ
إلى التقاءِ أديمِ الحبّ ببحرِ الأشواقِ

!

وفي لججِ هذا الحنين
أجدُ الخاشعَ المُناغِ لرياضِ ذكرياتهِ
تأتي إليَّ رسالتهُ العطشى لاحتوائها
ثمَّ يأتيني آسِفاً يجرُّ أذيالَ الندمِ
وفي محيّاهُ وجهُ طفولةٍ وبراءةٌ تتلألأ بها عيناه
طامعةٌ لملمةَ الشتاتِ لملاذِ قلبي
بريقٌ بارزةً بهِ لهفةَ الاشتياقِ
تجلّت به أوداجي برغبةِ العناقِ
لتلتهب الشرايين حُرقةً
كنيزكٍ يمرقُ حارقاً الفؤادِ
بلومٍ مآلهُ إليه ولا لغيرهِ عتابُ
كأنَّ رئةً قلبيّة أدمنت هواهُ
لحنُ عشقي موسقَ يراعهُ المنسكبُ من أناهُ
آهٍ، ما عاد للجسدِ أن يحتملَ هوّةَ الفقدِ و ضنينَ البُعادِ
فالطفلةُ التي بداخلي تفضحها ملامحُ الحاجة والاشتهاء
شموع

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها شموع فلسطين غرام

غرام
وأشقُّ ريقَ صومي برشفةٍ من عبقِ همساتهِ المستوطنة حنايا الذاكرة
لتتنهد سنابلَ الشوق فوق مجرة الأمنيات.
تحشرج أزيز الأرق بحلقِ الصمتِ المتأرجح ما بين حلمٍ وفكرة
أحلامٌ أتوكأُ عليها وأهشُّ بها على صبري
وأفكارٌ تُطاردني في ساحاتِ الوغَى

!

آهٍ، كم أرهقني النظرُ للحياةِ من ثقوبِ أبوابٍ مواربة ..!
تنوحُ الروح ويئنُّ القلبُ باكياً وَعلى امتدادِ الأزرقِ تتهاطلُ ينابيعُ المُقلِ
وأعتصمُ غضاضةَ التفاصيلِ التي تغفو بأروقةٍ الماضي
أتشدّقُ عبيرَ ذكرياتهِ وألثمُ طيفهُ المعربدِ بين حنايا الروح
على حافةٍ ما بينَ لبين.

!

إنّي أرتدي عباءةَ الحُلمِ وأنسجُ من خيوطِ الوقتِ مشكاةَ ليلٍ بهيم
أفض بكارة الأمل في رعشةٍ الأمنيات
وأقرأُ ما تيسر من تعويذاتٍ تقيني شر وحشة الأماكن ومواعيد الانتظار
لتهدأ رياح حَنيني ويصدحُ الضجيجَ لإنبلاج الفجرِ في الأفق
ويوأدُ الأرقُ في أتون الصمتِ والسكونِ
حينها أتوارى في غياباتِ عشقهِ
إلى التقاءِ أديمِ الحبّ ببحرِ الأشواقِ

!

وفي لججِ هذا الحنين
أجدُ الخاشعَ المُناغِ لرياضِ ذكرياتهِ
تأتي إليَّ رسالتهُ العطشى لاحتوائها
ثمَّ يأتيني آسِفاً يجرُّ أذيالَ الندمِ
وفي محيّاهُ وجهُ طفولةٍ وبراءةٌ تتلألأ بها عيناه
طامعةٌ لملمةَ الشتاتِ لملاذِ قلبي
بريقٌ بارزةً بهِ لهفةَ الاشتياقِ
تجلّت به أوداجي برغبةِ العناقِ
لتلتهب الشرايين حُرقةً
كنيزكٍ يمرقُ حارقاً الفؤادِ
بلومٍ مآلهُ إليه ولا لغيرهِ عتابُ
كأنَّ رئةً قلبيّة أدمنت هواهُ
لحنُ عشقي موسقَ يراعهُ المنسكبُ من أناهُ
آهٍ، ما عاد للجسدِ أن يحتملَ هوّةَ الفقدِ و ضنينَ البُعادِ
فالطفلةُ التي بداخلي تفضحها ملامحُ الحاجة والاشتهاء
شموع

المتألــــــــــــــــــــــقه بتمميز
شششموع فلسطين
للبشر أصاله كما أصاله الحروف الباسقه
والتي أصطفت بكل بساقه ورشاقه ها هنا
بعض من الحكايا والحكمه تقبع بزوايا آلآحداق
حينما تناظر لسطور شهيه كــــــــــــهذه
وبعض من الشجن المستعصي يتراخى طواعيه
ليسكب أصاله لآصول حروف لآ تستأصلها
النواه الحكيمه وما تحويه
جئت بكامل أدبــــــــــــــي لآخط لآديبه من طراز رفيع
وهني ووهمــــــــــــــــي أو أني
ربما قد رئيت هكذا نقش بزمن اخر
وأيضاً لم يكن بمثل هكذا جمال
أترك أشاده لآ تنصف , ولآ تسمن ولآ تغني من جوع
لمن هـــــــــي فوق آلوصف بدرجات
أعتـــــــــــــــــــــلي سلم أبجديتك
لتقطفي نجوم الابداع واحده تلو أخرى
وأنا سأنظر لك بصمت يليه صمت
وبعين الرضا ساغمض لآحرفك وابتسم
دام قلمك ودام فكرك انيقاً
بنت الاكرمين

الغالية الرائعة شموع فلسطين

ومن جمال حرفكِ ارتشف حلو المعاني

وكان الحروف بين السطور نسجت خيوط من الاماني

فحررت الحنين والشوق من صدري وجعلته يتغني باجمل الاغاني

رائعة الحرف والمعنى انتِ

سلم نبضكِ واحساسِك

وكل عام وانتِ بخير

ودي وحبي لكِ

غرام

شمووع

أهنئك يانبض القلم وإحساسه

ويادفء الهمس

وأبجدية الحنين

عندما تكتبين عن الحب والفقد والحنين

نتوه نحن بمعالم حرفك

ونغرق بشواطئه الغزيرة المعاني

غاليتي

عند قراءة حرفك تهتز الروح وترتجف

ورعشة تصيب أناملي من هذا الصدق المغموس ببوحك

فدمتِ بهذا العطاء الباذخ

والنزف المترف بالألق

فسلم النبض والمدآد

لروحك

أنفاس الياسمين

أختك

نداء الروح

المتألقة شمــــوع فلسطين

ماذا أقول فى إبداعك ؟

تهب منى كلمات الوصف حينما أقرأ خواطرك

فلا أدرى أى منها الأجمل

فما يطرح الجمال بين أيدينا هوا بالكاد أجمل وأجمل

إبداعك بمثابة النهر الجارى الذى لا ينقص أبدا بل يفيض بما فيه فتتذوقه قلوبنا جميعا

قلمك سماء لكتاباتنا

كامل ودى وإحترامى لكى ولقمك المبدع

أخوكى / أيمن

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها عابر سبيل55 غرام
المتألــــــــــــــــــــــقه بتمميز
شششموع فلسطين
للبشر أصاله كما أصاله الحروف الباسقه
والتي أصطفت بكل بساقه ورشاقه ها هنا
بعض من الحكايا والحكمه تقبع بزوايا آلآحداق
حينما تناظر لسطور شهيه كــــــــــــهذه
وبعض من الشجن المستعصي يتراخى طواعيه
ليسكب أصاله لآصول حروف لآ تستأصلها
النواه الحكيمه وما تحويه
جئت بكامل أدبــــــــــــــي لآخط لآديبه من طراز رفيع
وهني ووهمــــــــــــــــي أو أني
ربما قد رئيت هكذا نقش بزمن اخر
وأيضاً لم يكن بمثل هكذا جمال
أترك أشاده لآ تنصف , ولآ تسمن ولآ تغني من جوع
لمن هـــــــــي فوق آلوصف بدرجات
أعتـــــــــــــــــــــلي سلم أبجديتك
لتقطفي نجوم الابداع واحده تلو أخرى
وأنا سأنظر لك بصمت يليه صمت
وبعين الرضا ساغمض لآحرفك وابتسم
دام قلمك ودام فكرك انيقاً
بنت الاكرمين
عابر سبيل

أيها النقي

الروعه تكشف عن خمارها في حضرتك

فحين تطأ بقلمك محراب حرفي

ادرك ان الطهر سينصب

ايها الكريم خلقا وحضورا

انرت زوايا الصفحات ببهاء مرورك

خطواتك الانيقه هنا غمرتني في فيضها

واسكنتني في مداها وانا لا حول لي ولا قوة

امام جودك الهتان بالنور

هنيئا لي مقدمك وتباشير مشاعرك التي سكبت على قلبي الفرح

واسقته من كؤوس الصمت امام هيبه مقامك

وداد وجنة شكر

وكل عام وانتم بخير

.
.
.

شموع

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها عابر سبيل55 غرام
المتألــــــــــــــــــــــقه بتمميز
شششموع فلسطين
للبشر أصاله كما أصاله الحروف الباسقه
والتي أصطفت بكل بساقه ورشاقه ها هنا
بعض من الحكايا والحكمه تقبع بزوايا آلآحداق
حينما تناظر لسطور شهيه كــــــــــــهذه
وبعض من الشجن المستعصي يتراخى طواعيه
ليسكب أصاله لآصول حروف لآ تستأصلها
النواه الحكيمه وما تحويه
جئت بكامل أدبــــــــــــــي لآخط لآديبه من طراز رفيع
وهني ووهمــــــــــــــــي أو أني
ربما قد رئيت هكذا نقش بزمن اخر
وأيضاً لم يكن بمثل هكذا جمال
أترك أشاده لآ تنصف , ولآ تسمن ولآ تغني من جوع
لمن هـــــــــي فوق آلوصف بدرجات
أعتـــــــــــــــــــــلي سلم أبجديتك
لتقطفي نجوم الابداع واحده تلو أخرى
وأنا سأنظر لك بصمت يليه صمت
وبعين الرضا ساغمض لآحرفك وابتسم
دام قلمك ودام فكرك انيقاً
بنت الاكرمين
عابر سبيل

أيها النقي

الروعه تكشف عن خمارها في حضرتك

فحين تطأ بقلمك محراب حرفي

ادرك ان الطهر سينصب

ايها الكريم خلقا وحضورا

انرت زوايا الصفحات ببهاء مرورك

خطواتك الانيقه هنا غمرتني في فيضها

واسكنتني في مداها وانا لا حول لي ولا قوة

امام جودك الهتان بالنور

هنيئا لي مقدمك وتباشير مشاعرك التي سكبت على قلبي الفرح

واسقته من كؤوس الصمت امام هيبه مقامك

وداد وجنة شكر

وكل عام وانتم بخير

.
.
.

شموع

غاليتي شموع فلسطين

كلمات رائعة بحق

واحرف باذخة

عجز قلمي عن وصفها

مبدعة كعادتك

سلمت يمناك واناملك

ودي

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها ؛؛همس الروح؛؛ غرام
الغالية الرائعة شموع فلسطين
ومن جمال حرفكِ ارتشف حلو المعاني

وكان الحروف بين السطور نسجت خيوط من الاماني

فحررت الحنين والشوق من صدري وجعلته يتغني باجمل الاغاني

رائعة الحرف والمعنى انتِ

سلم نبضكِ واحساسِك

وكل عام وانتِ بخير
ودي وحبي لكِ

همس الروح

عندما يكون الحضور نجمه من السماء

والكلمات رحيق ملكه
فحتما يكون أنت ..

غاليتي
اهلابكِ وبوقع خطواتك

دمتِ ودام في حضورك الجمال
وكل عام وأنتِ بخير يا أنيقة

مودتي

.
.
.

شموع

أسوء مآ في آلفقد آلحآجه وآلشوق ف يصبح جزء منآ خآوي

شموع ي سآحره آلحرف وبآذخه آلجمآل
أمآم روعتك تتشكلُ كل علآمآت الأعجآب بروعه قلمك
دآم احسآسك آلعذب وروعه وجودك ي ضىء غرآم غرام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.