تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » خاطرتي الاولى / احببته

خاطرتي الاولى / احببته 2024.

السلام عليكم ..

صباح .. مساء الخير ..

كيفكم ؟؟..

بسراحه انا هادي خاطرتي الاولى حبيت انزلها هنا ..

كنت اكتب عبارات بس م عمري كتبت خاطرة …

ان شاء الله تعجبكم ,,

…………….( احببته .. نعم احببته من كل اجزاء قلبي .. اصبحت لا ارى سواه .. اعتدت عليه ..
احادثه كل صباح .. وكل مساء .. اصبحت عاشقه للسيد (غ) ..؛(للمعلوميه هالشخص موب بالمنتدى ولا خارجه شخص خيالي فقط ),,,
كل .. شي يدكرني فيه .. القمر .. المطر .. الزهر .. حتى السهر .. اسهر لاحادثه .. لانتظره .. لاشتاق اليه .. لارسمه بكراستي .. واتباها بين الفتيات الاتي بنفس العمر .. انا رسمت حبا كان في قلبي ولا زال .. رسمت وجه القمر .. رسمت من كنت ابكي من شوقي اليه .. من حبي له .. من كنت ارى فيه الامل .. من كنت اسمع منه احلى الجمل .. من كان يراني طفله بريئة وانا بالثامنه عشر .. من كنت اشكي له كل مافيني من حزن ..مافي من الم .. من اخرجني من عالم الوحده ..من كان السبب في ما انا عليه الان ..
ما منت لاصبح فتاه لها صديقات .. ما كنت لاصبح من الفتيات المشرقات . كنت فقط منعزله .. في غرفت م الدب الاحمر .. والدميه صاحبه العين الزرقاء والشعر الاشقر .. وصوره ذلك السيد التتي رسمتها يدي .. احببته لا بل عشقته .. اصبحت فتاه تحدث نفسها كثيرا بسببه .. اصبحت فتاه ذات خيالات .. اصبحت فتاة غبيه .. نعم غبيه .. كيف لي ان احب شخصا ليس لي .. ليس قريبا من .. ليس في عالمي .. وهو في بلد غير بلدي .. اصبحت عاني فراقه .. اصبحت ابكي من قله حديثي معه .. صار الان مشغول .. ونسي الي احبته وهي عمر الزهور .. بدايه حبي له وانا في الخامسه عشر .. والان اصبحت في الثانه عشر .. بدات افهم الحب .. بدات ااني التعلق .. اخاف ان افقده .. اخاف ان يمر يوم علي دون ان احادثه .. اصبحت اطارده .. عفوا بل هو يطاردني .. طيفه يزورني في احلامي .. صوته يمر عل مسامعي .. كلماتي تمر من امام عيني .. افكاري صارت فيه .. امالي صارت معه .. كنت اتمنى لو كنت فتى حت استطيع ان اقابله .. اتمنى لو اعيش معه ونصبح اصدقاء .. اقابله كل صباح في المدرسه .. كل م ا احتجت اليه دهبت اليه .. ككلما اشتقت اليه اخبرته .. كلما اردت التحدث معه تحدثنا .. اصبحت اعاني الوحده من جديد .. لا قريب ولا بعيد .. السيد (غ) ليس هنا .. ليس بجانبي .. اصبح نادر التحدث معه .. بعد ما كان كل يوم .. اصبحت اشتاق اليه .. وادا اخبترته قال انا مشغول.. ماذنبي انا .. اهو التعلق ام انني احببته .. ام الوم البلد الذي سافر اليه .. الوقت ليس كوقتنا .. كل شي مختلف .. اتمنى لو كنت استطيعالذهاب اليه .. واعرف سبب تغيره .. اهو بسبب اعترافي له بالحب .. او انني كثيره الاشتياق اليه مما صار يزعجه … او انني فتاه صاحبه تفكير طفولي كما قال عني .. ماذنبي وهو الدي جعلني اعتاد عليه .. ما دنبي وهو الذي غيرني .. انا اتحمل كل هذا من اجله .. من اجل حبه .. اخبرني انه يحبني .. لكن احساسي بانه يشفق علي اكبر.. كيف وانا التي بدات افهم .. افهم ان الحب لايمكن ان يهمل .. الا ادا وجد غيره … هل وجد غيري .. هل احب اخرى .. هل عاش حياته من دوني ,, ككيف وان التي تبكي من اجل ان يقول لها كلمه واحده فقط .. كيف وانا التي حاولت الانتحار من اجله .. كيف وانا التي غارت عليه من قطه .. كيف وانا التي انتظر كل يوم رساله منه .. لقد نسيت .. هو لا يرسل ,, انا التي تبدا بالحديث دائما .. انا التي تشتاق اليه .. وهو يقول .. انا مشغول .. اخبرته ااني مشتاقه اليه اود التحدث معه اخر مره حادثته فيها كانت الاربعاء .. قلت له اريد التحدث معك .. اخر مره كانت قبل اربع ايام .. قال لي اهلي لم احادثهم .. صدمت .. من انا بالنسبه له .. انا حقا لست من اهله .. انا بالطبع ليس من حقي ان اسال عنه .. انا في الحقيقه لست سوى فتاه غبيه وحمقاء .. فتاه اعطت نفسها اكبر من حجمها .. ونست انها لا شي .. مجرد فتاه احبته ..ولا تعلم كيف .. لا تعلم كيف ادمنت وجوده .. لا تعرف مادا تفعل .. تريد ان تتركه .. وتخاف فقده .. تريد تركه .. ولا تقدر على ذلك .. حاولت تركه .. حاولت الابتعاد عنه .. لكن تعود من جديد وترسل اليه .. تريد الاطمئنان عليه .. تريد فقط ان تعرف اخباره .. تريد فقط ان تعرف هو بخير.. تريد فقط ان يكون سعيد .. لا تريد الكثير .. لماذا يبخل .. لماذا يعلقني به .. لا هو الذي قال انه يحبني .. وهو الذي قال لا اريد الاستمرار معك .. ولا انا التي استطاعت تركه .. اصبحت معلقه بالحب .. اصبحت باسه من جديد .. وصرت لا اجد من اتحدث اليه سوى تلك الصوره .. الصوره التي عزفت عليها الحان حبي .. التي كانت مرسومه لوجهه الجميل .. كم احببته .. صرت لا احب الذهاب الى اي مكان .. حتى مدرستي .. لا اود الذهاب اليها .. لانني اخاف ان يرسل لي شي ولا اكون موجوده .. دائما وقت الدرس يذهب فكري اليه .. كتبي مزينه بحرفه .. وربما اسمه .. عبارات عنه ,, حديثي عنه مع التي بجانبي اثناء الدرس ,, احبه .. لا ادري كيف .. اخبرته انني لم اذهب اليها لاتحدث معه .. لكن هو مشغول اعلم انه لن براها سوى وقت فراغه .. لكن كنت متعلقه بامل .. لكنه ليس له اثر .. دموعي صارت هي التي تواسيني بعد ماكان هو .. بعد ماكان هو الذي يعطيني الامل .. بعدد من الجمل .. صار مشغول .. ابكي على اعترافي له قبل ايام .. اصبحت اصدق ان كل من يعرف بحبنا له يتغير ,, ربما لم يرقله اعترافي .. او لم يعجبه اسلوبي .. اسلوبي اسلوب الاطفال كما يقول .. لا يقارن باسلوب المذيعين كما اقول انا .. اسلوبه الراقي هو من جعلني احبه .. هل القي اللوم عليه .. او القي اللوم عليه .. او القي اللوم على نفسي .. او القي اللوم على الحظ الذي جمعني به … ومازلت انتظر ان يرى الرساله التي لم تصله بعد ..

الأخت (جئت كما أنا )خاطرة جميلة المعنى واضح تلقائية بالكتابة توازي ذلك الإحساس والمشاعر المضطربة ينقصها بعض التدقيق أشعر بدون فواصل ونقاط أني ألهث في مضمار للجري هذه المشاعر لابد أن ترى النور ولا تظل بيسة صدورنا وجعل عظامنا سجون لها قلمك جميل استمري لك مني كل التقدير السفير

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها السفير الراقي غرام
الأخت (جئت كما أنا )خاطرة جميلة المعنى واضح تلقائية بالكتابة توازي ذلك الإحساس والمشاعر المضطربة ينقصها بعض التدقيق أشعر بدون فواصل ونقاط أني ألهث في مضمار للجري هذه المشاعر لابد أن ترى النور ولا تظل بيسة صدورنا وجعل عظامنا سجون لها قلمك جميل استمري لك مني كل التقدير السفير


.. اخوي السفير .. يسسلمو على المرور .. شكرا على كلماتك الراقية .. التي تعطي للروح مزيدا من التفاؤل .. اما بالنسبه للتدقيق .. الكيبورد تبعي بعض الحروف معلقه .. ولاني كتبتها على طول وارسلت .. م انتبهت للاخطاء .. يسسسلمو مره ثانيه ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.