تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الحلقه الحادية والثانية عشر من ليه ماكنتش عايز أكمل

الحلقه الحادية والثانية عشر من ليه ماكنتش عايز أكمل 2024.

ليه ماكنتش عايز أكمل
ولا أقول ايه كان السبب

أصل التكمله لما أكملها هايطلع فيها جرح
جرح خلانى ف حزن وكنت فاكره انا فرح
لما أكمل هاهين حبيبى
اللى فتحتله قلبى لما كان مجروح وافتكرت انه طبيبى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
شوفم أنا حبيت ؟؟ حبيت مين كانت تهوانى
كنت ساعات ممكن انا أنسى عمرها ماكانت تنسانى
علشان كدا قولت لايمكن تبيع دى ألآصل اللى بدور عليه فى زمانى
كنت صغير ودا الحب اللى ليه الفطره معلمانى
محللتش شخصيتها ولا حتى فكرت لمجرد ثوانى
ان ممكن فيه حاجه أعالجها أو شىء معرفوش فانى
لكن كنت معجب بشقاوتها غالبا كانت متوهانى
وخدانى ف دنيا تانيه دنيا بالحب فيها سحرانى

معرفش فيها ياعنى ايه ألآيام وايه ممكن تكون بيه جيانى
اللى أعرفه انها كانت واضحه ولا كانش فيها غموض يازمانى
كنت لما أقابلها تكون صريحه فى تعبيراتها اللى يترجمها وجدانى
عشان كدا ابتسامتها كانت تحيرنى دا لو كان وراها تعبير تانى

وكلامها البسيط يسهرنى فى ليل أبدا ماحسبوش فانى
والكلام معناه أصيل بيدوب الوقت ف ثوانى
لكن باعت … وانجرحت… وخانتنى ترجمت وجدانى
اللى قالتلى دى لايمكن تخون .. لا يمكن يا انسانى

أصل دى أصل لا تعاين ولا تئلب
دا حبيبك وعلى هواه قادر تتغلب
دا فتى صغير ولا يعرفش يكدب

لكن ورتنى ألآيام عكس كدا ورتنى انسانه فيتانى
فايته الحب واللى كانت بيه وعدانى
وقالولى ان عليها ضغط وأرغموها تكون بيعانى
لكن كانت تقدر ترفض كانت تقدر يازمن أنانى
بشخصيتها المستقله كانت كدا مفهمانى
راحت فين اللى كانت بسببها موريانى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ

لا شوف منها صوره ولا ورقه ولا حتى أقدر اطلبها بلسانى
كل ده كان كدب؟ كل دا كانت بيه وهمانى
ومش اهلها السبب لا انا من هنا بقول هى اللى دبحانى
كانت تقدر تقول لاء مش دا فتى أحلامى

كانت تقدر تحارب .. تحارب الدنيا دى علشانى
ما أنا علشانها واجهت كل الناس اشترتها وماعرفتش انها بيعانى
وقولت بتحبنى وأنا بحبها ايه هايخوفنى من دا الزمن الفانى
لكن بقيت مجروح ومن أقرب الناس لوجدانى
من شخصيه مش شخصيه من لسان اخرس قابلته ف زمانى
من انسانه ماقدرتش تصرخ تدافع عن قلبها بسبب أنانى
فضلت انها تبيع على انها تواجه ألآهل يازمانى
مكانتش تستاهل حبى ولا حتى كلمه حلوى من لسانى

لكن أعمل ايه خانى قلبى وعيونى اللى ماكانتش شايفه قدامى
أنا ماكنتش عايز أكمل القصيده علشان لا هينها ولا اهين حبها اللى كان بوجدانى

ماكنتش عايز أكمل علشان إن اللى يحب المفرود مايجرحش

لكن كملت لكن جرحت

جرحت أم حبت بنتها ولحياتى أنا أتمنتها تكون مشركانى
جرحت أنا بنت كانت فى يوم نصى التانى
كانت دنيتى كان دمها حاسه فى تكوين جسمانى
عشانها كنت أضحى بحياتى لو حتى هاتعيش بعدى حتى ثوانى

ماكنتش أتمنى أجرحها
ماكنتش عايز أقول السبب

لكن

وسنكمل فى الحلقات الاخيره القادمه
وأعتزر منكم إن كنت قد اطلت على من يتابعها

أشكر كل من تابعنى
ليه ماكنتش عايز أكمل
من كتاباتى

طارق الجميل

هنا كنت ..
اصافح جمال ما كتبت
واعانق روعة مانثرت

متابعه

تحاياي

طارق الجميل
وانا في انتظار الحلقات الاخيره
روعه طريقة السرد المحكيه
اعجبتني
تقديري واحترامي

أخي طارق عجبني كتير جدا الي نت كتبتو مع اني مكنتش متبعاك من الاول بس الجزء دا شدني جدا

لمست فيه الصدق والإحساس العالي

تحياتي لك ونتظر منك التكملة إن شاء اللله

قمروكلي جاذبيةغرام

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها tornado soon غرام
طارق الجميل

هنا كنت ..
اصافح جمال ما كتبت
واعانق روعة مانثرت

متابعه

تحاياي

أنا مش عارف اقول ايه بس والله شرف لى متابعتك لى
وياريت تسامحونى على عدم تواجدى الدائم
ف منتداكم به اروع ما ارى وما اتمنى ويتمنى اى شخص التواجد به
شكرا لكى تواجدك المنير بمتصفحتى المتواضعه

طارق الجميل

اسلوبك رائع اخي العزيز

سلمت اناملك

دمت بكل ود

تحيتي لك

ارارات

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها مغرومه بلا حد غرام

طارق الجميل
وانا في انتظار الحلقات الاخيره
روعه طريقة السرد المحكيه
اعجبتني
تقديري واحترامي

مغرومه بلا حد يسعدنى والله تواجدك ومتابعتك
ادام الله عليك الكلم الطيب والسعاده
يشرفنى انكى متابعه للحلقات وأنها حازت على إعجابك
لم يعد هناك الكثير ف القادمه هى الاخيره
والشكر كل الشكر لكى على المتابعه

..

طارق الجميل

هنا استكملت من آخر حرف قد سبق

وكان همسك من الروعة والجمال اتسق

سلسلة رائعة اهنئك بها

ودمت لغرام

اطيب المنى

عبرات أنثى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.