كم اشتقتُك ..!!
كم حنّ الحضنُ
الى حضنك..
والعطرُ يغادر انفاسي
ليطاردَ بعضاً
من طيفك ..
خطواتي
غصباً تأخذني
تجبرني شوقاً ..تخطفني
لسماءٍ شَهِدَت مولدنا
وطلوع الشمسِ
على وجهِك ..
أجلسُ بمكاني .. ومكانك
وأحادثُ نفسي .. وخيالك
أتحسسُ موطىءَ اقدامك
وأوقضُ كلّ احاسيسي
كي تذهب
تبحثَ عن ظلّك ..
قد كُنتَ هناكَ
تعانقني
وبقبلةِ شوقٍ
تسحقني
وتُحيلُ غروبي اشراقاً
وتطيحُ الشمسَ
وتطلعني ..
يا سيّدَ روحي..يكفيني
بُعدُكَ ..يلغيلي تكويني..
النهرُ الدافقُ
من عيني
يحفرُ في القلب
تضاريسٌ
كربوع الغوطةِ والدلتا
لكن
من دون بساتينِ (ي)..
ويحيل الدمعَ
الى حممٍ
تحرقُ في القلب
شراييني..
لو جاءَ العالمُ
أجمعهُ
ما جفف بعضاً
من دمعي..
يكفيني حضوركَ
يا روحي
كي تطفىءَ ظمئي باللقيا
وتجعلَ من دمعي
فرحاً
يختزل الهمّ
ويرويني.
يا سيّدَ عمري
لو تدري ..!؟!؟
عن حالي بَعدكَ
لو تدري ..
وجهي
لا يحمل
عنوانٌ
والبسمةُ رَحَلت
عن ثغري ..
وهموم الكون تطاردني
جاءت
لتعشعش في صدري ..
شَعري
مجدولٌ بالماضي
بسنين الحسرةِ
والقهرِ (ي) ..
جسدي تمثالٌ من تمرٍ
لا يملكُ روحاً
او عمرِ (ي) ..
إن جاع السفلةُ
أكلوهُ
بعيونٍ تلتهمُ الصخرِ (ي)..
ما عرفوا
أني من دونك
كبهيم الليلِ بعتمتهِ
لا يشرقُ
مِن دون البدرِ (ي)..
اقدامي تكرهُ خطوتها
مِن دونكَ تكره خطوتها
تبحثُ عن ظلٍّ رافقها
بليالي النشوةِ والسمرِ (ي)..
وعيوني
ملّت غربتها
تبحثُ عن طيفكَ والبصرِ (ي)..
انهاري لا تعرفُ مجرى
فرحيلكَ قد جفف نهري..
مِن بَعدِكَ
ما غرّد طيرٌ
وحمل الزهرُ حقائبهُ
وألقى نفسهُ بالبحرِ (ي)
حتى الاوقات
قد اختلفت
واضحى الليلُ
كما الفجرِ (ي)
يا قمري
لو تطلعُ لحظة
وتعيد العمرَ
الى عمري ؟؟
يا سيّد وقتي وزماني
يا عمراً ليتهٌ يتكرّر
يا قمراً
قد زيّنَ ليلي
بخسوفهِ
وجهي يتكدّر..
قد كان حنانكَ
مملكتي
وكانت عينكَ
أرصفتي
وثغركَ لي
كان العنبر ..
لا تؤمن أبداٌ يا حبي
مَن قال بأني
قد أنسى..
أو آخرَ
يأتي الى قلبي
فمكانكَ محفوظٌ بالروح
إن خرَجَت
ساعتها تذكّر ..
لو ألفُ رجلٍ
يأتيني ..
وبكلِّ نفيسٍ
يغريني..
ووحدكَ تذكرني لحظة
فهذا
وحدهُ يكفيني
كي ازهدَ
في حبّكَ
أكثر.
بقلمي/سفير الكلمة
أصفق لك بحرارة
وأنحنياحتراما وتقديرا أمام عظمة حرفك
من أجمل ما قرأت اليوم
سلمت أناملك أستاذي العزيز
دمت بكل خير
تحيتي لك
ارارات
ابدعت بكل حرف من حروفك …
لله درك ودر قلمك اخي ………………..
اقبل مروري البسيط
" أجلسُ بمكاني .. ومكانك "
" أتحسّس موطئ أقدامك " !
.
.
سفير الكلمة
.
.
كيف تغلغلت إلى أعماقٍ ليست أعماقك .. ؟
و متاعب ليست متاعبك .. ؟
كيف أتقنت وجعنا لهذا الحد ّ .. ؟
.
.
هنا قرأتُ وجعي !
.
.
رائع بلا حدود
.
.
يغريني..
ووحدكَ تذكرني لحظة
فهذا
وحدهُ يكفيني
كي ازهدَ
في حبّكَ
أكثر.
،،،،،،،
لكَ وحدكَ
لوكل كنوز العالم بين يداي
في عيني أبداً لاتكفيني
ومنك يكفيني أن المح رسمك
أوحتى أن أقرأ حرفك
ياعمراً أخر
أحسسته وجمال العمر كان معك
ياروحاً أنت ولا أروع
بقربك أبقيني دوماً
ودوما بقربك أبقيني
سفير الكلمه
هذا البوح إبداع
رائع هذا العذب من الكلام
جميل هذا الاحساس
أن تحس بمشاعر إمرأة وتكتبها
هذا وربي قمة الابداع
رائع وأكثر
تقديري واحترامي
سفير الكلمة
أصفق لك بحرارة وأنحنياحتراما وتقديرا أمام عظمة حرفك من أجمل ما قرأت اليوم سلمت أناملك أستاذي العزيز دمت بكل خير تحيتي لك ارارات |
الرائع ارارات
اخجلتني بردّك سيدي
ولاجلك اقلامي تنحني
كن بالقرب دائما
سفير الكلمـــــــــــــــــه ..
ابدعت بكل حرف من حروفك … |
حروف منهكة
انا ايضا تنهكني ردودك
وتتعبني كلماتك الجميلة
اتمنى لك كل الحب
رائعة هي الحروف وهي بين يديك تنساب
لتسطر بقمة الإبداع من وحيك أجمل كلمات
قد راقني ماوجدت من جميل بوحك وعطر حرفك
تقبلـ مروري وتواجدي
كل عام وأنتـ بخير
وإلا فامنح للقلب وعدا
ولا تتباعد عنه اقتدارا
وأنت عليم كم ذا تردى
إليك حبيبي أشكو ضياعي
وكم لاقيت آلاما ًوسهدا
فإما أن يكون الرد وعدا
وإلا .. فاختيار الصمت أجدى
سفير الكلمة
رائعة فعلا ما خطته أناملك كون بخير
سيدي لتكون الحروف والكلمة بخير
تحياتي لقلمك الراقي
الشقراا
" أجلسُ بمكاني .. ومكانك "
" أتحسّس موطئ أقدامك " ! . . سفير الكلمة . . كيف تغلغلت إلى أعماقٍ ليست أعماقك .. ؟ و متاعب ليست متاعبك .. ؟ كيف أتقنت وجعنا لهذا الحد ّ .. ؟ . . هنا قرأتُ وجعي ! . . رائع بلا حدود . . |
القلم الظامىء
كانت قصيدتي أيضا ظامئة
الى ان هطل مطر حرفك العذب النقي
فأحال الجفاف ربيعا
والخوف سعادة
كوني بالقرب دائما