بقلم : حسين محمد القديحي.
إلى التي تسير في الطريق بلا عنوان
إلى من تعشق دنيا الإحزان
إلى التي تركض في دروب الأوهام
إلى التائهة في بحار الأمواج قفي هنا
في أهات صدري وأهدئي
ارتاحي على رموش عيني وأفرحي
أسكني في أعماق قلبي واحلمي
أنا الرجل والطفل والإنسان أنا القادم إليك من عالم النسيان
أنا النبراس الذي جاء ليضيء طريقك بأروع الأحلام
سأكتب أسمك على صفحات عشقي لتبقى واحة حب عنوانه
الإخلاص فلا تحرميني أيتها الحبيبة من بسمة العمر في زمن الأحزان
،،،،،،،،،
لكَ وحدكَ
حبيبي
فلا تحرمني من حبكَ وأن تسمح لي بحبكَ
طوال عمري
هكذا أنا
دنيا العطاء هي محبوبتي
لا أؤمن بأنصاف الاشياء
فكيف أؤمن بنصف الشعور بالحب
حبيبي دعني أحبكَ كما ارغب
أو دلني أنت الى ماترغب
أحبكَ وسأحبكَ كن واثقاً
أعشقك وسأعشقك وأنت الاول والاخير
هائمة أنا وسأبقى في دنيا لكَ ولي ولايشاركنا أحد
مغرومة أنا وبهواك موشومة الى الابد
alqudaihi
رائع هذا النص
برغم قصره لكن الروعة تكمن بكل حرف
جميل البوح
شفاف الكلمات
تقديري واحترامي
اجدت رسم الحروف بالالوان
فسلم قلمك ايها الرائع
كن بكل خير
تحاياي
الله يحفظك يا أحلى بابا
يعطيك العافية على مثل هيك ابداع
بأنتظار المزيد منه
تحيااتي