هاهو يوما قد بدا…
هاهي الصفحه الاولى من فراقك تقرا…
اني اتسائل كيف لي ان احتمل قرائتها…سطورها…نقاطها وحتى لونها الابيض …كل هذا من دونك…!
بدون يدك التي اردت ان تساندني لالف عام وهاهي قدتخلت عني الان…
لاصوت لك تسمعه اذناي …
ولا خطوات لك تصاحب خطاي…
ولا يد لك ترافق يداي…
ورغم هذا تطلب مني الاحتمال …الاستكان…الرضوخ لهكذا وضع ..
كيف ارضخ وهذه المسافه بيننا…!
الف خطى تبعدك عني..
والف ريح تعصف بي ..
والف قدر يحيط بي ..
والف حزن يلهو معي…
اني كغريق ينتظر الحياه بيد طائر الحياه (انت)..
انت من تملك القشه التي ستحيل غرقي هذا الى نجاه…
فلماذا تدعني اغرق وحدي …
وترحل …
وغدا يوم فراق اخر سيولد من جديد ….
بقلمي
روافد
تحيه محمله بالود والأحترام لك ولقلمك المبدع
تقبلي مروري …………………ز
لاتملك كلماتي إلا أن تقول لكـ ..
لقد أبدعت ..
دمت بخير
الله يعطيك العاافيه
…
اهرق الظن حرفي
وتوالت تباعا الابيات
لتترك السطر يضفي
همسا يستنطق الكلمات
صباحك كما الورد
اتمنى لقلبك السلام
مودتي
و
تحاياي
أبدعتِ في سكب الم الفراق
اهو شعور خاص بك أم تصور
الفراق في كل احواله
مؤلم ويؤدي لحزن لدموع لشجن
ماالسبب من السبب هو هذا السؤال
غاليتي
رائعة انت وحرفكِ الأليم
جميلة في وصف الاحساس
ودي ومودتي
يعطيك الف عافيه
الصفحة الأولى ..
قرأتها ..
فشعرت باحتراق الأحرف ..
حنينا واشتياقا ..
أتمنى أن لا تكون هناك صفحةٌ ثانية ..
ربما عاد ..
وانتهى الأمر ..
وتمزقت الصفحة ..
وجرفتها الأمواج بعيدا ..
***
رائعٌ بوحك
***
كنت
هنا
أرتوي
***
القلم الظامئ
همسات احرفك راها قلبي قبل عيني فنبض حياه
دام لي طيب نفس قلمك ورايك