00 إنسابت من بين أصابعي تلك النجوم المبتعدة في الأفق 000 وتحول الموج الثائر في داخلي إلى حكايات قديمة 000 أتراني تعبت من الكتابة 00؟ 00 أتنطفىء الشمس قبل غيابها 000 أيغتالها الأفق في لحظة عابرة 000؟
حين عاد القمر إلى بيته ذات مساء 000 وسهرت وحدي 000 قلت للنجوم 000 سوف أبكي 000 وبكيت والله 0
حاولت أن أداعب اللهب الساخن في عيني دون أن أحترق 000 أن اُقامر بأصابعي كلها 000دون أن تأخذني المقصلة إلى فراغ الصمت 000 حاولت أن أصرخ واُحافظ على نفسي من الغربة 000 وأن أكتب عن الغربة دون أن تغتالني أرصفة الوطن 000 حاولت أن أزرع المرايا في وجوه البشر لكي لا يفقدوا ماء الحياة 000 وأن يبقى الناس ناساً 000 وحتى أبقى أنا نفسي 000
أعلنت الحرب على الأرصفة 000 حتى لا يبقى فرصة لكاتم الصوت 000 والخديعة 000 ظللت ساهراً 000 اُعلنت ولادتي 000 وبدأت حكايتي 000 لكنني إحترقت 000 وذهبت أصابعي بعيداً 000 لاحقتني المقصلة 000 قُطعت حبالي الصوتية 000 وأعلنتني للضياع 000 فذهبت وحيداً في حضن البحر بلا قارب أو شراع 000 فعدتُ إلى الأرض فإكتست الأشياء بألوانها الطبيعية 000 وأصبح الليل ليلاً والمساء مساءً 000 وأصبحت عارياً من حلمي ومن قلمي 000
أتراني تعبت من الكتابة 000؟ أم هي الأقلام فرَت مني 000 واحترقت الحروف على الشفتين 000 أأعود لأتعلم الأبجدية من جديد 000 أأركن إلى الكتابة الهادئة أم أعود إلى دفاتري القديمة 000؟ أأحاول التنصل من ملامح الحنطة في وجهي المنجل 000؟ أأكتب أشعاراً بلا إحساس ولا مشاعر فتصبح الكتابة خطابة بلا تعب أو كآبة 000؟ تصبح الكتابة فنجان قهوة وقطعة سكر 000؟ أأستطيع أن أبيع قلمي دون أن يثبت نسبه إليّ000 أأستطيع الهروب من حروبي لأرتاح قليلاً 000 ؟ ألن تهاجمني الحروف فأكتب بلا كتابة 000؟ وتخرج مني الكلمات قاسية كبرق السحابة 000؟ ألن يكون قلمي قاتلي 000 وموتي 00 حتى موتي خطابة في خطابة 000
(( بقلمي))
ماذا بكَ .. وهذه الِإحتراقاتُ تسكنكَ …!!
وما الذي يجعلها تزدادُ وهجاً داخلكَ ..!!
أيارجُلَاً .. ليس لهُ ظلّ ..
قلمكَ مُشتعل
ودمعكَ لهيبٌ عليهما ..!!
فـ الشوارع تبدلت
والَأزقّه تغيرت
الشمس .. أين إختفت بملَامح الدفء ..!!
وليتَ القمرُ ساعدها وجودها …!!
رجلٌ بلَا ظلّ
عانقتُ بوحكَ .. فوجدتهُ مُختلفاً
أتعلمُ …!! بعد أن قرأت حرفكَ
لم أعد أعرفُ أأنا الحيرة أم أنها تسكنُ / بعضي ..!!
ف شُكراً لكَ على .. روعةٌ سكنت هُنا
كُن بـ خير
تحاياي
لا أريد
التعب في التعبير عن مدى روعتك
ـ أحسنت وتألقت
وإلى الأمام دائماً
دمت مبدعاً
مع
كامن المحبة
فأغمضت عينى بقوة
ثمة دمعة معمدة بتراتيل الآلام
تختصر في سقوطها
عنوان وجع يعتكف
المتألق
رجل بلا ظل
ثقل الزمن يكسر خطواتنا
نتبعثر على عتبات الوقت
تتوارى معانيك بنزف موجع
إلا أن الروعة كانت عنوان هنا
لك صفو تقديري
كن بخير
تحاياي
أيها الـ رجل
ماذا بكَ .. وهذه الِإحتراقاتُ تسكنكَ …!! وما الذي يجعلها تزدادُ وهجاً داخلكَ ..!! أيارجُلَاً .. ليس لهُ ظلّ .. حرفكَ مُشتعل
قلمكَ مُشتعل ودمعكَ لهيبٌ عليهما ..!! فـ الشوارع تبدلت رجلٌ بلَا ظلّ عانقتُ بوحكَ .. فوجدتهُ مُختلفاً أتعلمُ …!! بعد أن قرأت حرفكَ لم أعد أعرفُ أأنا الحيرة أم أنها تسكنُ / بعضي ..!! ف شُكراً لكَ على .. روعةٌ سكنت هُنا كُن بـ خير تحاياي |
دائما ً أخالها… في كل وقت ٍ وزمن
والقلم مني جرى … بالشعر والنثر سوى
وأصبحت ملهمتي … ياليت من يخبرها…
عن قدرها … عن عزها…عن جاهها
في دفتري
رائعة دوما مداخلاتكِ سيدتي ….
كم نحلم ….ونكتب امنياتنا على دفاترنا …..
كم نشتاق ونفرغ اشواقنا على صفحاتنا …..
كم ننام ودموعنا قد ملأت وسادتنا …..
تحياتي لك صمت البحار ….واتمنى لكِ كل التوفيق
أما أنا
لا أريد
التعب في التعبير عن مدى روعتك
ـ أحسنت وتألقت
وإلى الأمام دائماً
دمت مبدعاً
مع
كامن المحبة
|
نظمتِ عقداً من الحروف الجميلة
وقلدتهِ تلك الأسطر التي تنتظر مثل روعة هذا البوح
وصدق الأحساس ورهافة الحس
حروف عذبة ..
وأسطر أعذب
أبدعت وأشفيتِ الغليل بالرد وأمتعت
مررت هنا
فأغمضت عينى بقوة ثمة دمعة معمدة بتراتيل الآلام تختصر في سقوطها عنوان وجع يعتكف المتألق ثقل الزمن يكسر خطواتنا نتبعثر على عتبات الوقت تتوارى معانيك بنزف موجع إلا أن الروعة كانت عنوان هنا لك صفو تقديري كن بخير تح اياي |
أعزك الله أختي وسيدتي 00 00
أرى أنني قد بلغت السماء بهذه الكلمات 00
وأرجو مع التمني أن أكون عند حسن الظن بي 00
ألف تحية عطرة 00 ومليون سلام لك ولكافة أعضاء المنتدى الأحباء 0