المسافة الفاصلة
بين الجرح و التمني
يعاودني مارد الحزن
يشق صخور روحي
يفتعل في قلبي المنفى
انسلخت عن مهدك الرجولي
فتعثرت بظلك
لا ايقاعات تضجّ في ذاكرتي
سيحبو جرحي فوق الألم
لن أهشم وجهك على الورق
كأن الليل حطّ نوارسه في جسدي
فلا أفكاري تحملني
و لا شتائي يمضي بي إليك
فاتركني ….
أمدّدّ ألمي على وجهك
ذاكرتي وجعي الأزرق
انسلخت عنك اليوم
الآن أفنى على مهل
فلا غيوم حولي
لأجهش بك..
فعدوى الليل الجريح
انتقلت إلى صدري
أختـــــ دمعة حب كم
اسعدني المرور بين ازهاراك الجميله مصافحة ولا احلى
دمتِ بروعه وحضور رقيق
دمعة الحب
هل بداء ذلك القلم بالتمرد
الم يستعد مداده على الانصهار
دمعة الحب
بشراع ممزق
ودوي العاصفة يشتد
والألم تتسع مساحته
لتشمل النفوس الحائرة
ووردة ذابلة …أوراق تتمزق من كتاب
اغراق
استمتاع
انصهار
وهج
دمعة الحب
عزيزتي واصلي وستجدين ذلك القلم
بداء في انصهار تلك الاحزان ..
انتظرك هنا وستكون عوده حميده
بقلم آخر
لكِ كل الوود قبل الوورد
[/CENTER]
عدوي الليل الجرح
الليل حقا موحش سيدتي
ولكن حاولي عليه ان تتعودي
فالالم حينما يكون عميقا
يبقى متاصلا في الروح سرمدي
فاغتنمي السكون المطبق الذي يغلفه
واعذب المعزوفات حاولي ان تنشدي ولاتترددي
كل الود
وباقة ورد
مشرف عذب الكلام
مروان
رجل المطر
لقد اجدت التعبير,,
فكان عزفك جدا حزين..
جروح وآلام..وانسانة تتأوه..
من عمق الأشجان..
عذاب هذا لا محال…
فصبرا على قلبك الجميل..
لأن مشوار الألم والحزن طويل..
شكرا سيدتي على روعة التعبير..
وعلى الكلام العذب الجميل..
تحياتي..
!.دمية الظرووف.!
شاكرة حضورك
سلم لنا قلمك الرائع
مشكورة لحضورك
قلمك رائع وجميل
شاكرة مرورك
تحية لقلمك الجرىء
تحية لقلمك العذب
تحية لمشاعرك
شاكرة حضورك
دمعة حب …
[ الآن أفنى على مهل ..]
من هذا الذي سيجرح خد الورد .. ؟
من سيمد الظل في طرقات دمعتي ..؟
وهذه الإيقاعات .. التي لا تضج في الذاكرة .. فهي إذا متلاشية .. هي هباء ..
اسمعي صوت الكمان إذا .. وهو يأتي من أقصى الزوايا في قلب رادو ..وانظري كيف تتفتح الورود .. في عيون العاشقين ..
لك ..
أحلى تحياتي ..
وودي …