اول قصة لي.. فبدون تحطيم لو سمحتوا،،،
و اللي عنده عنوان احسن يعطيني….
شكراً واتمنى تعجبكم
انا طرحت الموضوع في منتدى اماراتي من قبل تحت اسم غموض مثالي… لكن ما شجعوني::::
قررت احاول مره ثانيه!
فارجو التشجيع منكم
بسم الله
==============================
البارت الأول
شوق، بنت، مؤدبة و حبوبة و عاقلة، لكنها هم مغامرة و مرحة، تحب الناس والناس يحبوها. جميلة، شعرها اسود لنصف الظهر، وجهها على شكل فراولة، خدودها تحمر لين تنحرج او تتعب، و شفايفها حمرا و تجنن…
عمرها 15 و في أول ثنوي
شوق تروح مدرسة مختلطة خاصة، ومع ذلك متمسكة بعاداتها و تقاليدها، ما استسلمت لأغرائات بعض زميلاتها انها تبيين قذلتها (غرتها).
و كمان عندها علاقات أخوة زينة مع الشباب العربيين والغربيين، تمزح معاهم واتدرسهم و ساعات تكون مثل أم لهم، تذكرهم بالواجبات اللي علييهم وتأخذ لهم ملاحظات اذا غائيبين و الخ…
قامت و تسبحت و صلت و لبست ملابس المدرسة، نزلت تحت تأكلها لقمة قبل ما تروح المدرسة،
شوق: صباح الخير نورة، ممكن تعبي كوب الشاي حق المدرسة؟
نورة (الخادمة): انشالله،
شوق: شكراً، انا باروح السوق اليوم، تبييني اجبلج شي؟
نورة: في هذا.. (طلعت لها صفحة أعلانات مركز اللولو، وأشرت على جوال نوكيا ب200 ر.ق،)
شوق: انشالله ولا يهمك،
لبست شيلتها و ركبت السيارة و راحت المدرسة، لقت واحد من صفها عند المدخل،
عبدالله: السلام عليكم، شلونج شوق؟
شوق: عليكم السلام حمدالله، وأنت، شخبارك؟ سويت بحث العلوم؟
عبدالله: shit! والله نسيت، اففف !! و عندنا علوم ثاني حصة،
شوق: خلاص لا تخاف، اليوم اصلاً بنروح المكتبة فالأولى،
(رن الجرس للتسجيل و كانت شوق لازم اتروح اتكلم مدرسة الرياضيات)
!!find me… and i’ll help you… see you
عبدالله: بايي
عقب ما كلمت مدرسة الرياضيات، سجلت حضورها و راحت المكتبة، و في المكتبة عبارة عن كنب و طاولات صغيرة فاضيين، فقررت انها تقعد في أكبر الكنبات عشان ما يتضطر انه يحدث اي تلامس بينها و بين عبدالله…
:والله اسف لكن اتعرفييني…
(التفتت وشافت عبدالله وجهه احمر و شكلة مستحي ومرتبك)
شوق: لا شدعوة عبود، يلا خلنا نبدأ،
بدت شوق تبحث فالكتب اللي فالمكتبة و جربت الكمبيوتر، حصلت موقع حلو فنادت عبدالله،
شوق: عبوود!! تعالل شويي، حصلت سايت زين
جاء عبدالله من ورا شوق و حط اييده على الماوس ايطالع الموقع، و اتكئ على الجهه الثانية من الطاولة
حست شوق بانفسه على ظهرها، وتسارعت انفاسها، خاصة وهي لاحظت ان عبدالله حابسها بلمة ما يفصل بينهم ألا كرسي
وكانت يده ماسكة يدها مع الماوس،
ارتبكت، و فجاءة قامت بسرعة و حست بشيء يضرب كتفها،
التفتت و شافت عبدالله ماسك خشمة،
شوق: shit!! عبودد والله اسفة ما كان قصديي
عبدالله<في نفسة>(هذا جزاي قاعد اتنسم ريحتها…. بس ريحتها تهبل!! يااااي يا شوق، جسمج جنان… و بمنتهى الجاذبية، رموشج طوالل، و شفاييفج حمم مغرية- لا يا عبدالله، شلون تشوه هالبرييئة بأفكارك القذرة، كيف؟ و اصلاً انت عندك مريم تذكر؟ و شوق اتعرف انك على علاقة مع مريم… كل المدرسة اتعرف!! افف… بس مريم صدج حلوة لكن خبييثه،،و-)
شوق: عبدالله ! طلع دم!! خلاص تعال معاي خلنا انوديك النرس عشان-
عبدالله: لا ويين … والبحث؟ لازم اخلصة، و اصلاً عادي ما فييني شي!!
شوق:خلاص انت خلك منيي وان باجيب ثلج، اللي لازم اتسوي هو طباعة المعلومات من المواقع الي انا قلتلك عنها و تكتب تلخيص في اخر البحث وو بس… يلا باروح اجيب ثلج و باجييك..
ركضت الى مكتب الممرضة وهو ماسك خشمة و يتحلطم على نفسه، و قال في نفسة:
انا ماقدر احط نفسي في موقف ثاني نفس قبل شوي، واذا لقيت نفسي في موقف نفسه ما أعرف شلون بتحكم في عمري… لازم ابتعد، لازم….
شوق: ها خلصت؟
عبدالله(بارتباك): ايي خلصت و لخصته، بس باقييلي اني اطبعه،
شوق: لا خلاص مب لازم، انا اطبعة لك،
عبدالله (افف.. ليش!! ليش تعامليني كأني واحد يستاهل؟):لا لا.. ويين اتعبج، اصلاً انا متعبج already!
شوق: وشو؟ ألا file و print كل هذا تعب! عن العيارة روح انسدح عالكنبة عشان ما ازيد النزيف، و هاك الثلج، برب باروح اطبعلك البحث و باجيك!
عبدالله نفذ الأوامر لانه عارف انه ماعنده القدرة انه يرفض انها تقضي وقت معاه، كان يتمنى كل لحظة معاها تتستمر الاف السنين، شوق، الي تبتسم و تبتسم معاه الدنيا-
:اللي مأخذ عقلك يتهنى فيه
عبدالله (اففف شتبي هاذي…المشكلة احين شوق بتيجي و هاذي طبعاً بتقعد اتفوشر!!):هلا بمرايم، هلا قلبي… اميين يارب العالميين يتهنى الي "ماخذ عقلي"
مريم:وايي ماقدر على السانك الحلوو…
عبدالله (افف… تستحي! ها! تستحي قالت.. لو صدج تستحي جان ما سوت كذا): فديت اللي يستحون انا!!
مريم: انزين قلبي، شتسوي مني..
عبدالله: انا جاي قاعد اسوي بحث
مريم: بلا خرابييط -هييي! (شهقت) شصار حق خشمك-
شوق(توها راجعة و في ايدها البحث): السموحة انا ضربته بالغلط، عبدالله هاك البحث، يالله انا اروح-
مريم: هيي هيي هيي؟! اروح قالت، وين رايحة يا حمارة، شلون تتجرأيين تلمسيينه، لا والله و بعد مسويتله بحث، قالت السموحة قالت… هههاي,,, العبي على غيره، أخر زمن بدوا الخدم يطولون السانهم، ويحاولون يتقربون من رجاجبل الناس، اسمعي، لو اشوفج تقربين حبيبي مرة ثانية أذبحك
شوق: اسفة
رمت البحث على الطاولة و ركضت للصف العلوم، لانها بجد حساسة و جرحها كلام مريم، لكن شوق دايم تخفي مشاعرها، والمشكلة انها كانت مظلومة، لأنها تعتبر عبدالله اخو لا أكثر ولا أقل
قعدت في كرسيها المعتاد و طلعت كتبها و بدت تراجع المادة للحصة اليوم لانها كانت نص ساعة بدري…
:كح كح كح،
سمعت صوت كح عنيف، حتى صوته مبين انه يقطع الصدر، التفتت و لقت عبدالله عند الباب، و خشمة ايصب دم، و يكح وهو شكلة يتألم،
شوق: (شهقت) عبدالله، لايكون انت راكض من المكتبة!!! اتعرف انه الجو بارد و عندك ربو وممنوع عليك الحركة الكثيرة-
عبدالله: انتي تكرهيني صح؟
شوق (بكل براءة لانها نست موقفها مع مريم : لا ليش اكرهك،
عبدالله (ااه، وش هالبراءة، احسن من هالمريم الكلبة، الخبيثة، والله احسن صطرتها تستاهل،) : لان ما دافعت عنـ-
شوق(وعيونها اتدمع): عبدالله….
عبدالله (ارتبك لان اول مرة ايشوفها تبكي): شفيج، والله اسف
شوق(وهي تبكي):عبدالله…خشمك… دم… اتكح….انت تتألم… كلا مني… انا حمارة.. انا-
عبدالله(بصراخ): بس! انت لا حمارة ولا شيء كح كح أنتي… (طاح على الأرض)
شوق: عبدالله!
راحت لعنده و شافت الثلج في ليده و حطت الثلج على خشمه، بعدين راحت تدور على بخاخ الربو و لقت البخاخ في شنطة عبدالله مالت المدرسة
راحت و قعدته و بخت فيه فمه مرتين، لين ما بدى يتنفس بطريقة طبيعية، بعدين اسدحته عالأرض و بدت تبكي بصمت و هي تمسك الثلج على خشمة،
======================================
فتح عينه على صوت بكي، و شافها تبكي بقوة وهي تعالج خشمة، ارتبكت شوق يوم شافته يفتح عيونه، و بعدت عنه،
عبدالله(بصوت مبحوح): لا… خلج، تعالي عندي، لا تخليني
شوق(بأبتسامة): لا تخاف ماني مخليتك، باجيبلك ثلج زيادة،
جابت الثلج و قربت تفحص خشمه، حست بنظراته و انفاسه عليها فاستعجلت و قالت: لا الحمدالله مافييك شر، (تنهدت) و الحمدالله تنفسك اوكي، بس لازم انظف الدم من وجهك،
اخذت تنظف الدم من وجهه بشكل ناعم خايفة تأذيه
حس بلامساتها الحنونه والرقيقة و غمض عيونه عشان ما ينجرف ويغريه وجهها البريء،
تموا كذا لخمس دقائق،
شوق: عبدالله…
عبدالله: همم
فتح عيونه و قعد ايناظرها ، كانت يدها على خده (لانها كانت جاره خشمه لتمسحه)
ارتبكت شوق و شالت يدها و أحمرت اخدودها،
شوق: انا اسفة عبدالله، بس لمصلحتك انت و مريم انا بابتعد، و عشان مريم ما تظن انه انا احاول ان اسرقك منها، فباي…
عبدالله: انا …
شوق:وشو؟
عبدالله: لا خلاص، مع السلامة،
شوق:(بابتسامه): مع السلامة
انتهى البارت الأول،
ارأكم، تواقعاتكم؟
نـنـتـظـر آلبـآرت آلثـآنـي
وآصلـي إبدإأإأعــكِـ
ودي ~
بـدآيـه ح’ـلـوهـ
نـنـتـظـر آلبـآرت آلثـآنـي وآصلـي إبدإأإأعــكِـ ودي ~ |
مشكوره عالرد الحلو
انتظري البارت الثاني 🙂
و مشكوره على مرورج
حمستيني 🙂
بداية موفقة
ننتظر البات الثاني
باااااااااااااااااااااارت رووووووووووووووووووووووووووووعة
بداية موفقة ننتظر البات الثاني |
مشكوووره يالغلاا…
احين انزل البارت الثانيي…
لكن وديي حماااسس،،،
شدعوه اكثر من ١٠٠ مشاهده بس ردين…؟
ما يصيرر كذيي… اتحطموون الواحد :[
عالعموووم…
البارت الثانيي!!!
المدرس: AMNA!! OUT!! HOW DARE YOU COME TO MY CLASS LATE!!
(امنة! كيف تتجرأين اتجين صفي انا متأخرة؟ برع!)
امنة:(تنرفزت و قامت اتصارخ) Sir, i was only 5 minutes late… and you were talking about yourself… so i didnt miss anything
(استاذ، اصلاً انا ما تأخرت، وما فاتني شي، لأنك كالعادة كنت تتكلم عن نفسك)
المدرس: Oh my god, you are very rude, just sit and shut up
(صدج وقحة، بس قعدي وانثبري، يله)
امنة: my pleasure…. SIR
(امرك ….سيدي)
امنة بنت حبوبة و جريئة، عكس شوق اللي كان وجها طفولي، و قلبها بريء، امنة كان منظرها مررة خطير، و كانت جمييلة و جذاببة بمعنى الكلمة، و كانت تحب تعقد المدرسين، خاصة المدرسين الذين يميلون الى بعض طالباتهم، كانوا امنة و شوق فريق ما يفترقون ابد، كل وحدة توازن الثانية.
شوق: أمنة! عيييب!!
امنة: وييي عيب قالت، شوفيي بروحة كلب كل شوي يتبقق ويتدلع عالبنات، يستاهل اكثر!
شوق: والله انج لج عين اتكلمينه جذي…
امنة: ويي، شبيسوي يعني، ايصيح وايروح عالأدارة؟ اصلاً لو راح ما راح يعطوني غير انذار، و بقولهم عن لمساته الحنونة حق ذيك الخبيثة مريووم! لا و هي ما تعترض، صدج ….. صدج انها….. كلبة!
شوق: (تذكرت سالفة مريم معاها و بدت اتدمع عيونها)
امنة: ياربي… شوق كل هذا لاني قلتلها كلبة خلاص هي مب كلبة….. هي قطوة!
شوق:(ضحكت) اشدخل احين قطوة، ما حصلتي غير القطوة؟
امنة: انزين القطوة عكس الكلب….
شوق: من قال؟
امنة: انا قلت…
شوق: لو القطوة ما كانت عكس الكلب؟ كان ظلمتي القطوة…
امنة: عيل غصبن عنها القطوة اتكون عكس الكلب…
المدرس: AMNA SHUT UP!!!!
امنة: SHUT UP OR SHUT DOWN HAHAHAHA
شوق: حمدالله والشكر صدج هبلة…
امنة: طالعة عليج…
شوق: (طلعت لسانها)
==================
في نص الحصة-
امنة: شوق، في واحد بياكلج بنظراته…
شوق: ههاي من زيني احين ياكلوني،، يمكن ايطالعج انتي وانتي ما تدرين، و اصلاً منو هاي ايطالعني ماعنده ذوق،
(شوق واييد ناقصة ثقة بنفسها وامنة عارفة ذي الشي، وكان هاي نتيجة الصف الرابع)
=============================
الصف الرابع:
(ثلاث اولاد قاعدين يلعبون كورة فالملعب فالمدرسة، محد حواليهم، بس شوق كانت تلعب مع امنة شرطي و حرامي، و شوق كانت الحرامي، و كانت مختبية ورا الشجرة الي كانت عند ملعب الصبيان)
الولد الأول: هاا…. شرايكم .. من احلى وحدة فالصف؟
الولد الثاني: اقولل،، اسأل جسووم و بقولك شوقق،، ميت عليها!!! من زينها احين
الولد الأول (كان هو يحب شوق): احلف!! جسومم!! هاهاهي والله ما عندك ذوق
جاسم(ارتبك لأنه هو أظن انها حلوة لكن هي اصغر منه و عارف انه رفيجه ايحبها): لا والله، من ايحب ذال شيفه، من زينها!!! وييييعع الله ايلوع كبدك…
ومضت الأستراحة كاملة وهم ايسبون فيها، مع انها كانت اجمل وحدة فالصف، ومن ذلك اليوم، شووق ما صدقت عمرها، و كل يوم تنظر فالمرايه نظرة أشمأزاز، و ما تحب شكلها، لكنها تقبلته و ما نوت تغيرة
===============================
العودة الئ الحاضر
امنة:اصلاً لو عرفتي منو بتنقرفين، و اصلاً هو صدج عنده ذوق، لانج ملكة جمال قطر،
شوق: ويي شو هاذي شتقول، ملكة جمال قالت، هذا وجهي ان ما عنست و مت وحيدة بقطاوتي،
امنة: انزين لو عنستي انا باتزوجك،
شوق: لا يا عمري، انا محجوزة ، اتفقت مع محمد ان صكيت الأربعين وانا مو متزوجه، هو بيتزوجني
(محمد هو ولد بنت عمة شوق، عمره 5 سنوات و حبوووب بشكل مو طبيعي، مرة كيوت، و يحب شوق اكثر من ما يحب خواله و خالته، و كل ما شوق اتزور عمتها تشوفه هناك و صياح عند الفراق)
في ذالك الوقت (طبعاً عرفتوا انه عبدالله اللي كانت امنة اتكلم عنه، و كان عبدالله يتنصت عليهم، و يوم سمع أسم محمد، على باله انه شوق مرتبطه… الله ايعيين )
امنة: اييي تعاليي هو اتصل على جوالج مساع
شوق: وانتي شدراك؟
امنة: جوالج عندي، نسيتي انتي في خزانتي أمس،
شوق: اووبس، مشكورة انج قلتيلي، باكلمة في حصة الرياضةـ…. ايييي صدج اوووف اليوم أول يوم سباحة
امنة: ههاي من صدجج انتي، انا ماسبح، سنه لين انشف شعري
شوق: شف، وانتي شعليج من شعرج وانتي لابسه شيله؟ (طرحه)
(رن الجرس، بدو يمشون للحمام البركة عشان ايبدلون)
امنة: انا لازم اكون جميلة قالباً و قلباً
شوق:هييي انتي شوهتي المثل، قلباً و قالباً يعني روح و جسد
امنة: انا قصدي جمال قبل الشيلة و بعد الشيلة
شوق: عبيطة
============================
و في هذي الأثناء، تتابعهم عيوناً غاضبة تتطاير منها نظرات قاتلة، و أحاسيس معقدة، و قلب أسود ينبض السم في عروق جسم الغامض….
======================================
بدلت شوق و راحت عند المسبح، بعد ما سجلت حضورها بدت تسبح على طووول (شوق ممتازة فالسباحة والرياضة)، و هذا المسبح في غرفة تطل عليه من فوق، و هذه الغرفة هي غرفة التمارين، اللي يتمرنون فيها الأولاد ، وكان عبدالله يتسمع على البنات اللي ما كانوا يسبحوا، و يحاول يلقط أخبار شوق، اذا حاقدة عليه ولا لا، و طبعاً سمع عبدالله حديث شوق و امنه عن محمد في صف العلوم، و كان على باله انه محمد مرتبط بشوق، مع انه محمد صغيييييرووون.
امنة: شوق!!!!!!!!!! (اشرت لشوق انا جوالها ايرن وانه محمد اللي يتصل عليها)
شوق: اوكييي،، جايه (تلف للمس و تاخذ منها اذن انها تطلع اشوي و اخذت الجوال)
لما سمع عبدالله اسم محمد، بدت الغيرة تملكه، و راح اختبى في حمامات البنات للسباحة و قعد يتصنت (هذا نفس الحمام الي كانت شوق تكلم في محمد)
شوق: هلا قلبي !! شخبارك، اتعرف لك وحشة
محمد: انا بكيير (بخير) انا مب وحش،
شوق: لا،، يعني مشتاقتلك وايييد،
محمد: انا بعد متتاقلج (مشتاقلج) وااايد!!
شوق: قد وشو؟
محمد: اممم…. قدد…. امم…. قد شي كبيير!!!
شوق: يا حبي لك، فديتك والله،
طلع عبدالله من اختبائه، و وقف مقابل شوق، و كانت نظراته تعبر عن اليأس، والغضب و الحب المتملك، طاح الجوال من يد شوق، و مسكها عبدالله من يدها
شوق: عبدالله! انت شتسوي هني؟ شتبي! اطلع برع! عيب!
عبدالله::انـــتـــي، اتكلميني عن العيب، لا وتسوين نفسج بريئة، عاد انه، منو هاي اللي قاعدة اتكلمينه؟
شوق(تنرفزت لأن ماله حق يسألها): وانت شدخلك يا كلب، هذنيي يا واطي!
عبدالله رمى شوق ع الحيط و شال التلفون بدون ما يطالعها:
عبدالله: الو,,, منو؟
محمد (بصوت طفولي بريء): منو انتا؟ وين ثوق هبيبتي (حبيبتي)
عبدالله(ااه، كانت اتكلم جاهل؟ شلون سمحت الغيرة تتملكني، صدج اني غبي، اكيد ما بتسامحني)
لف عند شوق ما لقاها، طالع تحت، لقى شوق ع الأرض و راسها ينزف ، طاح الجوال من ايده، وانكسر (لأنه عبدالله كان أطول من شوق بكثييييير) شالها و هو يهزها، و ينادي، ويصارخ…
توجه عند المسبح و قعد ايزاعق و يبكي
عبدالله: شووق!!! لاا!!! قومي يا شوق!!! ساعدوووني!!! ساعدوني!!!
المس: في ايه؟
عبدالله: ساعديني مس ارجوج، ما قاعدة اترد!! ساعدوني…
مريم أول ما شافت عبدالله جذي طلعت من المسبح و توجهتله( و طبعاً ما هتمت انها كانت لابسه ثوب سباحة فاضح قطعتين،اما شوق، لبست ثوب سباحة يوصل لين فوق الركبة، و لبست شورت صبيان فوقها، و كانت طالعة مررررة كيوت و سبورت)حاولت تهديه و تحط شوق ع الأرض عشان مايمس اي وحدة غيرها
عبدالله(يصارخ على مريم): قوميي عني !!! خلييها!! شوققق بتموت!! قومي يا قذرة مالت عليج!! قومي عني!! لا تزخينها!! كلا منج!! قومي
وتم كذا لين ما جوا الأسعاف، مب راضي يهدها و يصيح، و مريم تتوعد بشوق،،
انتهى البارت الثاني…
ارائكم/توقعاتكم،
اتمنى يعجبكم البارت،
اسلوب جديد اول مره اقرا اسلوب مثله واسلوبك مرررره مميز
يلا ياقلبي انتظر البارت الجاي
لؤلؤهـ…
رواااااااااايه رااااااااااااائعه
الله يخليك كمليهااااا بسرررررررررعـــــــــه يا قلبــــــــي
انتظرك احررررر من الجمرررر
روعه
يسلمووووووووو
بليزززز كمليهااااااا بسرعة