تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ولليراع في عالمنا حكايات

ولليراع في عالمنا حكايات

  • بواسطة
أبا اليراع اليوم إلا أن يحكي ..
حاولت منعه .. أبى وعصى ..
كتب اليراع وأملاه القلب .. شاركتهم الدموع لتمحو مالم ترد
رؤيته العين …

أحببتها لحد الجنون كتبت خربشات حياتنا على الجدران ..
على الطاولات .. أريتها عنفوان حبي …
فجأة وبلا مقدمات رحلت …
أين انتي أيتها الحبيبة .. لم تجب !
غمامات الحياة أخفتها …
بعد برهة سمعت صرخات ..
ركضت نحو الصوت فإذا بها تضحك ضحكات صاخبات
اقتربت منها .. ولكنها رمتني بنظرة غدر وأكملت ليلتها الساخرة …

فلترحل إلى الجحيم تلك الفاتنة ..
أحببتها بجنون ولكرهتها بجنون ..

ضع خاطرتك هنا وشاركنا حياتك بأسلوبك ..
أنتظر الردود ..

أين أنتم يا ذوو الأحاسيس المرهفة ..
أين إبداعاتكم .. أين خربشات مدادكم ..
أين جنون وعنفوان شبابكم ..

لازلت أنتظر إبداعاتكم ..

كنت ألتحف بردتها في ساعة متأخرة من الليل ..
النافذة مغلقة .. إذن مارذاذات الماء تلك التي لامست وجنتي ..
رنوت بنظري نحوها .. فإذا بها تبكي وهي مغمضة عينيها ..
ويديها تداعبان شعري …
قلبي يخفق بشدة .. لأني أشعر بخفقانها …
أمي . ماذا بك حبيبتي ..
ولدي أسأل الله أن يحفظك ..

نظرت إليها بابتسامة عانقتها الدموع …
وعدت أتوسد ردائها .. لكني فجأة لم أعد أشهر بنبضاتها …
أمي أمي أمي …
لقد رحلت ..
أحبك أمي حتى لو لم ألتحف اليوم ردائك ..

قيس الشعر
.
.
أهلاً وسهلاً بك
صباحك لمسة عطر
تتنسمها روحك النقية
حرف مفعم بالإحساس الصادق
والكثير من الرقة
شكراً لإطلالتك الكريمة
أنرت المكان
وعطرت أجواءه
بنسائم ألقك

حيا الله صاحبة الاسم العذب لونا ..
إن رأيت صدقا في إحساسي وكلماتي
فما هذا إلا لصفاء قلبك الطاهر ..
ولرهيف مشاعرك ..
أدامك الله ورفع قدرك ..
أسعدتيني بمرورك الناعم ..

كلّ يوم أعدّ النّجوم حتّى الألف
وأرتّب حروف الهجاء
لايُجاوز الجيم حاء
وأرتّق أسمالي البالية
وأبحث في كوابيسي
عن الحبيبة حين هجرتني
وأهجُرها في الليلة التالية
ما عاد شيء يُخيفني
ففزّاعة حُلمي ذاك الغول المكشّر عن أنيابه
رميته بسهم الحبّ وآضمحلّ ما عاد له وُجود
بالحبّ تُسقى الزّهور وتُزهر
فإن وضعته في قفص
ناح كما الحمائم في ساحة معركة
رأيت فيك طفولتي
ضحكت وأيقنت أن هوى المعبود
سيزورك يوما
وتُحرّر الطائر السجين بدفاترك
هي هديّتي إليك فآحفض ودّها
من أخ يُكنّى آبن إبراهيم أحمد

أهلا بك أيها العاشق الريفي …
كلماتك حساسة ينتابها الصدق والإخلاص …
تتجسدها خيانة وغدر الحبيبة …

استمر في التألق فكلماتك سيابة عذبة …
راقتني ألفاظك ولامسني حسك ..

كنا ولازلنا نتقاسم ظلام الليل البهيم …
نحكي ونحاكي قصص العشق اللامنتهية …
نحلم سويا .. نبكي سويا .. نتعانق الغمام ..
أهديتها القمر يوم التمام ..
وبعد ذلك ..
لماذا حبيبتي ..
ألأني صدقت أم لأنك أحببتك .
أرسل لك حبيبتي تنهدات اليأس مع زفرات الغبن …
أرسلها لك عل حرارتها تلامسك .. علها تفيقك من غياهيب
غدرك ..
أحبك حبيبتي ..
محبك .. قيس

كيف يجمع قلبا شخصين ..
كيف يرى طيفين اثنين .. وإن رآهما من سيحدث ..
ومع من سيتسامر ..

لم .. أهي جريمة إن أحببت اثنتين .. فقلبي يسع للكثير ..
أحبهما أنثاوان رأيت فيهما حياتي ..

ماهي الجريمة النكراء التي ارتكبتها حتى يهجراني ..
وكأني خنتهما ببعضهما …

أنا لم أخن أحدا .. وإن طال بعدكما فسأجد غيركما ..
قلبان أو أربع أحبهما بجنون ويحبوني بجنون ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.