وتابع الباحثون في المركز الوطني للسرطان في الولايات المتحدة، 226 مريضاً، تلقى نصفهم «العلاج التجريبي»، ونجا 66 في المئة منهم دون مضاعفات لسنتين، مقارنة بنحو 46 في المئة ممن حصلوا على العلاج العادي. ولأن الفارق «كبير» في النتائج، قرر الباحثون وقف الدراسة، إذ «سيكون من غير الأخلاقي عدم تقديم العلاج الجديد لجميع المرضى».
ويحثّ «العلاج التجريبي» أنظمة الجسم المناعية على استهداف الخلايا السرطانية، إذ أن هناك نوعاً من البروتين يعرف باسم «جي.دي.2»، يوجد على سطح الخلايا السرطانية ولكن ليس على الخلايا السليمة.
ويعمل العلاج الجديد على حقن مزيج من بروتين آخر يدعى «مضاد جي.دي.2» لمهاجمة الخلايا السرطانية، بالإضافة إلى عقار «السيتوكينات»، الذي يزيد النشاط العام للجهاز المناعي في الجسم.
المصدر مجلة سيدتي
الله يشفي الجميع ويبعد الشر عن الجميع يارب
دمتم بخير
الله يعطيك العافيه
وبانتظار جديدك
ربي لا تجعل مريضا من مرضى المسلمين الا شفيته .
يعطيك العافيه
يعطيك العآفية
ننتظر جديدك
الله يشفى جميع مرضى المسلمين يارب
الله يعطيك العافيه على الطرح
ورحم الله والديك
واصلح الله لك النيه والذريه والزوجه
تحياتي لك ..
الله يكفينا شر السرطان ويشفي جميع مرضى المسلمين
يعطيك العافيه
ويكفينا شر هالمرض
يسلمووووا