تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هذيان العاشق المنتظر لمن لن تعود

هذيان العاشق المنتظر لمن لن تعود

  • بواسطة
أمّا من كان؟.. فقد كان أنتِ!
ولكنكِ أبيتي إلا الصمت..
أحببتي فقط سماع صوت "العزيز الغالي"
وعمّا إذا كان متلهفاً لإتصالكِ أم لا..
وها أنتِ ذا سمعتي صوته..
وفرحتي بعظيم لهفته!
وإعدتي ما رفُع إلى مكانه..
فقد توجت محاولتكِ بالنجاح وهذا يكفي ..!

قلب من أكبر في هذا الموقف؟!

قلب من غلبها الشوق إلى سماع صوت "العزيز" على قرارها بنسيانه..
وأن يستمع القلب إلى شوق ذكرى قُر بنسيانها
وينصاع لهوى لهفته
ويرضخ للمغامرة في سماع صوت "الغالي" لقلب كبير بلا شك..

أم قلب من أبدى لهفته العظيمة لملهمته..
وسره وأسعده أن يبدي هذه اللهفة..
وغمرته السعادة لسماع أنفاس ملهمته!
تلك التي بالتأكيد ما زالت تحمل شوقاً إليه ولهفه..
القلب الذي أضناه الشوق كل ليلة..
الذي لو سئل عمّا كان سيصنع إن تم له ما تم للقلب في الجانب الآخر في ليلة الإتصال تلك..
سيجزع قبل أن يجيب بأنه لن يبخل أو حتى يفكر
بأن يعطي قبل أن يأخذ..
بأن يتكلم قبل أن يسمع..
بأن يروي قبل أن يُروى..
وبأنه لن يخطر بباله قط أن يضع في الإعتبار مسألة الكرامة في الحسبان!
وبأنه ليس من اللائق إبداء أي ضعف أمام القلب الذي يحبه..
لا كرامة إلا للقلب الذي يحبه..
فعند الحب تختفي "الأنا" من قاموس المحبين!
ثم أي محبة تحور إلى ضعف؟!

أهذا القلب أكبر أم الآخر؟

ولا زال يشفع دون تذمر..
ويصبر دون يأس..
وسيصبر..
حتى وإن لم يفز بالظفر..
فكفى أن يحب..
.. وكفى أن ينتظر

بقلمي
مع مودتي

سمتايمز

تتكلل هذه اللوحه بالدرر

وتتراقص هنا المعاني بالنصوص

لتصبح غايه بالالق والابداع

كنت بغايه الالق

مودتي

اغرس احرفي بالمقعد الاول

علها توصل مدى اعجابي وتقديري

قرأت بتأمل ما خطت أناملك من إبداع فاض الإحساس منه..

فصمت لحظات

أبحث في قاموس لكلمات

تعبر عن روعة

كلماتك الرقيقه …الشجيه التي أتحفتنا بها

فجف حبر قلمي خوفآ من أن يخونه تعبيره أمام إبداعك…

دمت بود… تقبل مروري

العاشقه الصغيره-soso

سمتايمز

هنا حروفك أكثر متانة وحنكه
عن الخاطرة السابقة
حقا اعجبت بروعة وتمييز قلمك

اترقب قادمك

تحاياي

قلب كلاهما مميز بالنسبة لي
فعندما فكرت هي في الاتصال لم تتصل الا
لشوق جارف وحب طغى على القلب
وقلبه أيضاً كان مميزاً
عندما استجاب للنداء
فهو يعشق ويحب
وفي مابين المحبين لايوجد من أعطى بالاول ومن أخذ أكثر ومن قدم تنازلاً
هكذا عرفت الحب
وهكذا تعودته
وهكذا علمني اياه من يهواه قلبي ويعشقه
هو عطاء بلا حد وبلا انتظار الثمن المقابل
هكذا علمني اياه
أن أعشق بكل صدق
أن أحب بكل اخلاص
أنا لاأفكر من هو ومن انا
لاني أنا هو وهو أنا
لان الانا هنا تمتزج مع بعضها حد الذوبان والالتصاق وعدم التنافر
هكذا تدربت وتعلمت الحب
لاأنا وأنت
بل أنا وأنا


سمتايمز
صدقني أخي هي تحبك مثلما تحبها اأنت أو أكثر
رائع في حرفك
جميل في تنسيق كلماتك
رقي وراقي وأكثر
تقديري واحترامي
واعذر مداخلتي وردي

سمتايمز

رائع البوح انت

من قلبي لك تحية

سمتايمز
هذيان العاشق المنتظر لمن لن تعود

هي الانا يرفعها الحب
فالاساس مصدره القلب

تحيه لك لنزف حروفك
لهذه اللوحه المعبرة

بالياسمين

مروان
رجل المطر



كلمات رائعة جدا

***
كنت

هنا

أرتوي

***

القلم الظامئ

قرأـها اكثر من مرة ..
اخي لكل منا شوق يدفعة لكي يكون السباق على الأخر…
وفي بعض الأحيان يكون هناك دافع غريب يمنعنا من المبادرة ..
جميلة كلماتك بروعة الأحساس الصادق ..
سلمت وسلم قلمك..
تحياااااااتي

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها كبرياء انسانة غرام
قرأـها اكثر من مرة ..
اخي لكل منا شوق يدفعة لكي يكون السباق على الأخر…
وفي بعض الأحيان يكون هناك دافع غريب يمنعنا من المبادرة ..
جميلة كلماتك بروعة الأحساس الصادق ..
سلمت وسلم قلمك..
تحياااااااتي
كبرياء انسانة

سلمت وسلم تعليقك وإطراءك
ودمتي بخير ودام عطاء قلمك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.