لا يؤثر الإجهاد على كل شخص بالطريقة نفسها , ففي موقف معين قد يظل شخص هادئا على حين تبدو على شخص آخر علامات الإجهاد بوضوح , وقد يكون الاختلاف بين الاثنين أن الأول يشعر بأنه يسيطر على الموقف , ويرى فيه تحديا يتعين التغلب عليه , أما الثاني فلا يشعر بأنه يسيطر على الموقف , ولا يريد إلا الهروب من مواجهته , ويعتقد الأطباء والباحثون أن أنواعا عديدة من الأمراض المختلفة قد تنتج عن الإجهاد الطويل أو تكرار حدوثه.
ويحتاج الشخص لقدر كبير من الجهد لتحسين أدائه , لكن الإجهاد البالغ يؤدي إلي كثير من الآثار السلبية , لذلك يبحث الناس عن وسائل لمقاومة الإجهاد في حياتهم .
ويمكن تخفيف حالات الإجهاد بالتفكير في الأمور التي تبعث على الإجهاد بطريقة مختلفة , من خلال تقبل الأحداث كما هي إذا جاءت بخلاف ما يشتهي الشخص إضافة إلى ممارسة الرياضة المنتظمة وتناول الأغذية الجيدة .
هذا ويوجد عدد من الأدوية العشبية والمشتقات الحيوانية لها تأثير كبير في تخفيف الإجهاد أو القضاء عليه ومن أهمها البصل فهو ينقي الدم وينظم دورته ويدر البول ويزيل الأرق والإجهاد ويفيد الجسم كثيرا في إكسابه المناعة والقوة كما أن التفاح يعتبر من افضل الفواكه من الناحية الصحية فهو غذاء وعلاج وله تأثير لا يعادله شيء في تخفيف الإجهاد والتخلص منه .
وهناك أيضا مما يساعد على تخفيف الإجهاد تناول الحلبة مع العسل والأقحوان والبقدونس والكزبرة .
منقول من مجلة مواكب ( رسالتنا إلي أهل القران ) التي تصدر عن الجمعية الخيرية لتحفيظ القران الكريم بمحافظة جدة العدد 23
تصدقون
هذه الصوره كل من يشوفها بالبيت يقول هذه انتي ياهمسه
كل اهلي يقولون يجي يوم وراح تصيرين زيه
ليل مع نهار جالسه على النت
المهم
مشكوره يالغاليه
على هالنصائح القيمة والمفيدة
وانشالله الكل يستفيثد منهاا
وربي يعطيك الف عافية..
تسلمي اختي
يعطيج العافية
دانهـ
والله نفس الشي بيقولوه عني,,!!
تسلمين
السنسونه
الله يعطيك الف عافية
مشاري
[/CENTER]