مقهى شطّ القمر بين أياديكم و أناملكم المبدعة و المحترفة فن الكتابة
هو عبارة عن جلسات أدبية " لمن أحب المشاركة "
تعقد لمرة واحدة من جلسة " 1 " و حتى " 10 " ثم تعود لبدايتها مرة أخرى
يأتي من أحب للجلسة و يكتب ما أحب " نثرًا – خاطرة – بيتًا – قصيدة "
ثم يأتي الذي ببعده بردٍ على ما سبقه و له الحرية في نوع الكتابة أيضًا
حتمًا ستأخذ شكل الحوارات الأدبية و لكن بعيدًا عن كلّ ما يسبب من مهاترات
فلنجعلها وسيلة للتسلية و ملاذًا لأرواحنا المتعبة
فتكون بذلك نواةً للمحبة و الأخوة و الصفاء
//
تعقد كل جلسة بمشاركة للطرف الأول ثم يأتي الثاني برد و في نهاية رد الثاني
يعلن أو ينوّه أو يذكر " بما يراه مناسبًا " للجلسة التي تليها
//
و إن سمحتم و تكرمتم سأبدأ في المشاركة التالية و الباب مفتوحٌ لمن أحب الرد
تقبلوا خالص الود
أخوكم
//
ما للمساءِ إذا ما غبتَ من بدرِ
و أرى الظّلامَ على أرجائهِ يسري
//
أنتَ الضّياءُ لكلِّ العاشقين به
فمتى لقاكَ و قد أُدنيتُ من قبري
//
فارخِ اللِّثامَ و هاتِ الوصلَ و امنحني
أملاً يعيدُ لما قد ضاعَ من عمري
//
حيث رهنت بضعآ منها على شط عشقك
ألم يحن لعطفك والعطاء منحي القليل من دفئك
/
مآشفتنيَ قدآمَ وجهكْ أعَآنيْ .. !
مآليَ طريقهَ وإنتَ مآلكَ طريقهَ ..
إلآ ألقصـآيدَ والسهرَ وألأمآنيَ ..
طيفك وقف !
ما بين الرمش … والرمش
ما غمضت لي عين ..
يا ابن الحلال ..
اما استرح .. والا امش ..
من أربع ليال … في مجلسي منك خيال ..
وفوق الجرايد والكتب .. اسمك حروفه تنكتب ..
يا ابن الحلال ..
اما استرح .. والا امش ..
من اربع ليال .. هبت من ديارك شمال ..
بريح الخزامى .. والنفل ..
أنا الظما .. انتي الأمل ..
داري لها عامين … ما ربعت ..
وما غمضت لي عين ..
للبدر (راقت لي )
عذب المشاعر
أمولله
ابتسم له
عاجز عن الشكر و لكم من الورد أعذبه و من العطر أنداه
سعدت و تشرفت بمشاركاتكم لي في هذه الصفحة
مع خالص الود
أخوكم
قل لي بالله ألا تدري — عن سهمٍ أسكن في الصدرِ
//
قد مرقَ من النبلِ سريعًا — و اخترقَ البابَ مع الجدرِ
//
أوَ عينُ مهاةٍ تصرعني — من عالي الشرقةِ في القصرِ
( سبة ) ظروفك لو تزيد , وظروفي !
من وين أدور ليّ ( دفا ) وأنت غايب ~
لا صار كل البرد يسكن ( كفوفي ) ؟
لآنك غدير اللي من الوجد عطشآآن
آشتآآق لك شوق يحرك شجوني
شوق المحب اللي تعلق بخلان
آهوآآك لآخر حد يرضي جنوني
وآبقى {آحبك} طول عمري وآلآزمآآن
وعينيّ تُراقِب طيفك عن بُعد
أُحبك خُفيةً سِرّاً …
وقد أعلنها على الملأ جهراً
وما حاجتي إليها وقد بدآ بي حُبك
وأسمك واللهفه قُربك !