قضم الأظافر:
تظهر هذه العادة عند الطفل من سن سنة إلى سنتين وتستمر معه عند الكبر, وهي انعكاس لاضطراب نفسي عنده من توتر وقلق نتيجة لضغوط في المنزل أو في المدرسة.
أسبابها:
1- منع الطفل في المدرسة أو البيت عن أشياء يحبها مثل اللعب.
2- كثرة الأعباء المدرسية المطلوبة منه والإلحاح على القيام بها في صورة التلميح بالعقاب إذا لم يتم إنجازها.
وتترجم هذه الضغط في صورة توتر وقلق الذي يظهر برد فعل نفسي مرئي ألا وهو قضم الأظافر والتي تعكس الميول العدوانية والخوف من الوالدين أو المدرسين. ويكون قضم الأظافر بمثابة المخرج من شعوره بالذنب أو الإثم الذي يستشعره من المسئولين عنه إذا قصر في أداء شىء ما طلب منه, ومن ثًَّم يصبح بعد ذلك في الكبر عادة سيئة لأكثر ولا أقل حيث تمارس بشكل تلقائي.
علاج قضم الأظافر:
1- عدم لفت انتباه الطفل إليها.
2- شغل أصابع الطفل وانتباهه بأشياء أخرى مفيدة مثل العزف على آلة موسيقية أو الرسم.
3- إعطاء الطفل المزيد من الحب والحنان والرعاية.
السرقة:
قد يسلك الطفل بعض العادات النفسية السيئة المقبولة إلى حد ما اجتماعياً والبعض الآخر منها غير مقبول على الإطلاق مثل السرقة لأنه سلوك (شاذ), وإن اتجاهه لهذا السلوك يعكس وضع أسرته الاجتماعي والمادي وأسلوب التربية.
علاج السرقة:
إذا أصبحت السرقة عادة عند الطفل, فإنها تعتبر مرض ينبغي علاجه الذي يتلخص بسهولة في كلمة "الإشباع" المادي والعاطفي والتربوي لأن الطفل ينبغي أن يشعر بالأمن والأمان والعلاج الآخر هو العلاج الطبي باللجوء إلى الطبيب النفسي.
الغيرة:
تكون الفترة الفاصلة بين الحملين هي المعيار الأساسي في إصابة الأخ الأكبر بالغيرة من أخيه الأصغر, وتتمثل الفترة المناسبة من عام إلى عامين وأكثر من ذلك يؤدي إلى ازدياد مشاعر الغيرة .. كما أنه أسهل في التربية للأم. ويقل الشعور بالغيرة عند وصولهما لسن المدرسة سوياً.
وقد يظن الوالدين أن الطفل لا يشعر بقدوم شريك جديد له لكنه يفهم ذلك من حديث الأب والأم ومن رؤيته لازدياد حجم بطن الأم والذي يترجم بالسلوك التالي: الانصراف عن الأم ويتجه تعلقه بالأب ويلازمه في كل وقت بل وينام بجواره، كما يتمثل في قلق الطفل وقلة نومه ورفضه للطعام.
علاج الغيرة, هو توجيه اهتمام مستقل بعيد عن الطفل الآخر للطفل الكبير، حتى لا تتحول هذه الغيرة الطبيعية الغريزية إلى اضطرابات نفسية.
يعطيك العافية
وتسلم يديك
وكل الشكر والتقدير لك
أحترامي
الله يعافيك

قضم الأظافر نوع من أنواع التعبير عن القلق أو التوتر أوالخوف عند الأطفال,,,,
ولكنها بسيطة ويمكن التغلب عليها,,,وكل ما على الأم تجنب اظهار إنزعاجها,,,وإشغاله بأشياء مفيده له,,,
وعدم تعنيف الطفل لأنه يزيد من خوفه,,,ومده بالحب والحنان ليحس بالراحه والطمأنينه,,,
إذا أصبحت السرقة عادة عند الطفل, فإنها تعتبر مرض ينبغي علاجه الذي يتلخص بسهولة في كلمة "الإشباع" المادي والعاطفي والتربوي لأن الطفل ينبغي أن يشعر بالأمن والأمان والعلاج الآخر هو العلاج الطبي باللجوء إلى الطبيب النفسي. |
السرقة عند الأطفال لها دوافع كثيرة ومختلفة ويجب لذلك أن نفهم الدوافع فى كل حالة وان نفهم الغاية التى تحققها السرقة فى حياة كل طفل حتى نستطيع أن نجد الحل لتلك المشكلة.
وقد يبدأ الأطفال في السرقة بدافع الخوف أو يسرق بسبب الإحساس بالحرمان وغيرها فإن وجد السبب بطل العجب,,,
يسلموووو يا عسوووله على الطرح الرااائع والمفيد,,,
الله يعطيك العافيه,,,ومنوره القسم,,,,
ننتظر جديدك ورااائعك معنا,,,وتقبلي مروري
ويعطيك ربي ألف عافيه
وفي انتظار جديدج يالغلا
ربي يعطيج الف عافيه
تحياتي : قطر داري