تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصة رنا والخيانة

قصة رنا والخيانة

غرام

غرام

من خلال عملي في هذا المجال ادركت اننا نعيش في سطور كتاب ما …….حروفه

قد كتبت من قبل ان تسير احداثه

كحلم نتساءل معه عن ساعة الاستيقاظ التي تعيدنا الى عالم السلام الذي خرجنا منه

غرام

رنا

هذا إسمى المستعار,,,,والحقيقة

إنه يشبه كثيرا إسم الدلع الذى عهدت ان أسمعه ممن لم اعشق غيره فى فترة ما فى حياتى

فأنا مصرية ….

ودائما ما كان أبى ومن حولى يشبهونى بكليوباترا ذات العيون الجميلة والجسد الممشوق

غرام

وهذا ما لفت نظر زوجى لى

فأنا من أوائل دفعتى ولم يحالفنى الحظ لأعمل كمعيدة فى الجامعة

ولكن الجامعة رشحتنى للعمل فى إحدى الشركات الكبرى….. وفعلا …..

قابلتنى الشركة بحفاوة كبيرة والجميع أصبح ينظر لى بإعجاب

فعمرى لم يتجاوز الثانية والعشرين وجميلة وجذابة

غرام

وتقلدت منصب عالى فى الشركة

سرعان ما اكتسبت ثقة رؤسائى فى العمل ……….

غرام

فكنت اتنقل فى الشركة وكلى إفتخار بنفسى وبنجاحاتى فى العمل

وتجاهلى لمحاولات تقرب عديدة من مهندسين شباب على مستوى عالى

غرام

فأنا لست من هؤلاء الفتيات اللاتى يصاحبن

حقيقى انا فى منتهى الشياكة والجمال

ولكن

محجبة أو يمكن أن تسمونى محتشمة ومحافظة على أداء صلاتى فى وقتها

وأتحرى الحلال والحرام قدر المستطاع

غرام

مرت الأيام ,,,, ويتقدم لى كل يوم عدد من العرسان

وبحكم وضع أبى المادى والإجتماعى

لا يستطيع أن يوافق على أى شخص فهو على درجة …وكيل إحدى الوزارات

ومن الأثرياء ومع ذلك لم يتدخل نهائيا فى تعيينى أو التوصية على

وهذا ما أسعدنى كثيرا وجعل ثقتى بنفسى تزداد يوما بعد يوم وكذلك ثقة أبى

غرام

والحقيقة

أنه وأمى كانا سببا قويا فى دعم ثقتى بنفسى وأخى أيضا

الذى يصغرنى بعام واحد فقط

ولم يبخل والدي علينا بأى شىء وساعده فى ذلك وضعه المادى المتميز

وكذلك امى فهى فى وظيفة مرموقة

وقد أهدانى أبى سيارة صغيرة هدية تفوقى فى الجامعة.

غرام

وكنت كأى فتاة أتوق لمن أرتبط به بصفات أحلم بها

ولكنى لست فى حالة إستعجال وكذلك أهلى

غرام

وبعد ما يقرب من ثمانية أشهر حدثت ترقيات فى الشركة……. وتغير

مديرى المباشر

ولم يكن هذا الأمر يمثل لى أى مشكلة ولكن……..منذ الوهلة الأولى

لاحظت أنه له زميلا يأتى كثيرا لمكتبه

ويتعمد أن يتحاور معى اسمه تامر

غرام

أبدى إعجابه بى وبهمتى

غرام

وعلى فكرة ,,,,,,,لم يكن كبيرا فى السن ولا شاب صغيرا

غالبا هو فى بداية الثلاثينات من عمره

وتكررت زياراته وتعليقاته بإحترام شديد وأدب جم ولا أنكر عليكم

إنى شعرت بنوعية مختلفة من الرجال ليس كباقى الشباب التافه

ويبدو علية التعقل ومع ذلك أجده دائما فى قمة الأناقة

والاهتمام بنفسه

الشىء الوحيد الذى لاحظته

غرام

نظرته الشاردة الحزينة بعض الشىء,,, لم اكن أفهمها فى البداية ,,,

ولكن

شجاعتى دعتنى أسأل مديرى عنه

وقد كان صديقا مقربا منه وهو على ثقة تامة بأخلاقى فكانت

المفاجأة ….

غرام
إنتظروا الجزء الثانى

يشرفني آكون آول من يرد على موضوعك بصرآحه القصه مرررره حلوه بليييييييز كمليهآ

جآآآآآري آلآنتضآر

جآآآآآري آلآنتضآر

يسلمووووووووووو..
ننتظر الجزء الثاني..

ياربي لاتقهروني اكتبي القصه كلها
والله أكره الانتظار تقبلي مروري

يسلمووووووووووووووووووووووووووووووو
ننتظر الجزء الجاي

.
.

آرٍجوٍ آن تكتب القصه كآمله بلآش شغل آنتظرٍوٍآ الجزٍء الثآني ..

فـ هي قصه وٍ ليست رٍوٍآيـه ..

شكرٍاً لك ..

.
.

يعطيك العافيه ننتظر التكمله

يالله وينك
حمسسسسسستيـنا
لاكتبتيه اكتبيه جميع موب تقولين انتظروني تحرقين اعصابنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.