أحوالكم ؟ و آخر علومكم ؟
أول روايه لي بعالم الروايات كتبتها ،،
اتمنى تعجبكم ،، وأعذروني لأني توني مبتدئه بهالعالم ،،
و بحآول قد مآ أقدر مآ أقصر بالروايه ،
و اطول بآرتآآتهآآ ،،
الروايه قصة " خيآليـه ، فيهآ من وآقع شفته ولمسته لكـن مآ عشته !! "
مقدمة حلوة ومشوقة
وان شاء الله بكون من متابعين هالرواية الحلوة
والله يرحم قريبك ويغفر له
تحياتي : موناليزا
في احد اغنى احياء الرياض الراقيه ~
الساعه ٨ مساءا
نزلت بخطوات بطئيه لمحت فارس ولد زوجها يلعب بالاستيشن
ابتسمت وهي تقول : مساء الخير فروس
فارس وهو يلف وجه لي جهتها : اهلا خالتي ! ~طالع في بطنها الي برز~ لا يكون اختي تعبتك !
ابتهال ابتسمت: تعبهم راحه بس اشدراك انها بنت او ولد ؟!
فارس بضحك:مدري احساس وكمان نفسي يكون عندي اخت ! غير عبدالعزيز وحسام
ابتهال وهي تلعب بشعره: حتى انا ابي بنت الا وين اخوانك عنك؟!
فارس : اكيد نايمن ولو تساليني عن امي برضو نايمه وابوي وجدي في مكتب ابوي معصبين !
ابتهال بستغراب لانه اول مره يجي الجد هنا ! دايم زوجها الي يرح له
ابتهال ببتسامه: ايش شدراك انهم معصبين !
فارس بلامبلاه:قبل شوي سمعت صوت بابا معصب!
ابتهال وهي رايحه لي المكتب : اوك انا. رايحه اشوف ولمن ارجع الاقيك مقفل البلاستشين عشين تدرس
فارس هز راسه وهو يككمل لعب
هزت راسها ومشت
وصلت. المكتب ابتسمت لانها من زمان ماشافته بسسب حملها وخوفها الشديد عليهم
كانت بدق الباب بس وقفها صوت ابو زوجها وهو يقول بعصبيه وصوت عالي
: انت شدراك انها حامل ؟! منك انت لا تنسى قبل ما تقبالها وين كانت تشتغل وموب صعب عليها انها تكون حامل من رجال غيرك
فتحت عينها بقوه وومنعت شهقتها من ان تطلع ماتنكر كره ابو زوجها الشديد لها لانها مو من طبقتهم ولا من بلدهم غمضت عيونها بقوه ليش يشك فيها كان كان قبل م اقابل عبدالله سمعت صوت زوجها وهو يقول بقهر : يبه لا تتكلم على ابتهال كذا هي اسلمت عشاني يبه ومحد لمسها قبلي يبه حرام عليك تتطعن بشرف زوجتي قدامي !
الجد بعصبيه: انت ماتفهم ! كانت رقاصه شموسيه لك هي ساحرتنك ؟! ليش ماتفهم انو الولد الي بطنها مو وولدك
عبدالله بنفس عصبيه ابوه: انا واثق فيها كونها رقاصه في كانت تدور لقمه عيشها يبه !! ولما تولد بسوي لهم dna عشين ترتاح ي يبه وتكفى تكفى قفل هالسالفه
الجد بعصبيه وبخبث: بقفلها بس بشرط لو ماكانو اولادك وهذا انا الي واثق فيه حتاخذهم منها وتطلقها ! ولو كانو اولادك ~وبسخريه وهذا انا اشك فيه ! خلها لا تطلقها ونذا علي ما اقرب صوبها بشر !
عبدالله بثقه فيها : موافق !
برا المكتب
كانت حاططه يدها ع فهمها بقوه ودموعها ما وقفت مستحيل مستحيل! هو مارح يخليني حتى لو هم اولاده حيسوي اي شي ~طالعت في بطنها~ لازم اسوي شي لازم ! حياخذكم مني!ً
مسحت دموعها