تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » عذرا لكي يا ام المؤمنين

عذرا لكي يا ام المؤمنين 2024.

  • بواسطة
يا قلمى أُكتب خير سيره مُعطره
عن أمى عائشةُ البتول الطاهره
زوج الرسول محمداً وحبيبته
من جملة النسوان عنده ماهره
هى حبهُ هى عرسهُ هى أُنسهُ
فى كل امراً مع الرسول مشمهره
قد أنزل الرحمن فيها برائةً
فالله يشهد ان أُمنا طاهره
نزل الامين على النبى مبشراً
يقول عاشةً كريمه مطهره
وكفاها فخراً ان يُنزل ربها
أيات ذكرا تردُ السُن جائره

يا قلمى أُكتب عن الكريمةُ عائشه
واسكب مدادك على سطوراً نيره
هى امنا حب الحبيب المصطفى
هى اللتى عاشت لربها ذاكره
هى سيدة كل ناس المصطفى
ومع الحبيب فى الجينان مبشره
وكل زوجات النبى محمدا
لهُن قدرا كا النجوم السائره
لكن عائشة كا قمراً فى الدجى
وحوله كل النجوم نواظره
يا قلمى كن سيفً يرد حماقةً
واهجوا جهولاًذات نفساً جائره
يخوضُ فى جوز الرسول بفريةً
والله ربى إن نفسه ماكره
ذك المجوسى اللعين الكاذبً
سُحقاً لهُ وإن نفسه خاسره
من خاض فى عرض النبى فأنهُ
إما الجهول أو ذات نفساً كافره

سلمت اناملك
وحق لقلم جر تلك الاحرف الذهبيه الفخر بها
لكن همسنا يطلب منك تحديد المصدر
بقلمي / منقول

نترقب قادمك
موفق

حيُّوا الرَّزانَ التي بالنِّور حيَّــاها ** ربُّ السَّماء وأعلى مـن سجاياها

حيُّوا الحصانَ التي في بيتِها نزلـْت ** ملائـكُ الله بالقـرآن يغشـاها

كريمةٌ في سماءِ الفخـْرِ ساميـةٌ ** الوحْـيُ برَّأهـا ، واللَّـهُ زكَّاهـا

ودرةٌ في دراري الطُّهرِ أرْوعُهـا ** شعَّـتْ تلأُلأُ أنقاهـــا وأصفاها

النُّبلُ يلتفُّ فخراً حولَ مِعْصَمِها ** ودِرعُها من نسيجِ الصِّدقِ غطَّاهـا

إنْ ينطقُ الطّيبُ قال الطّيبُ عطَّرني ** طهرٌ تناثرَ مـــن آثارِ ذكراها

أوتسطعُ الشمسُ قال الضوءُ ياعجبا **جلَّ الذي من ضياءِ الوحي جلاَّها

أو يطلعُ البدرُ تطفـي نورَ طلعتـهِ ** شعاشـعُ النُّورِ تبدو مـن ثُريَّاها

حبيبـةٌ لنبيِّ الله ، صفوتــُهُ ** من الخلائـــقِ طُـرَّا ، ثمّ أعطاها

مجداً تمنَّت سماءُ المجـدِ طلعتَـهُ ** تتيـهُ لو قَبَســتْ من نورِ مرآها

في كلِّ فخرٍ لها ذكرى معطـَّرةٌ ** أرقى من الكوكبِ الدريِّ مرقاهـا

نسيبةُ الأصلِ، والإسلامُ كمَّلَهـا ** وزوجُهـا بجـلالِ الوحْيِ ربَّاهـا

وجاءهُ الموتُ في الأحضانِ ودَّعها ** وضمَّه بعد لفـظِ الروحِ جنْباهـا

وصارَ مرْقـدُهُ في بيتِها شرُفـتْ **بصحْبةِ القبْــرِ ، هذا اللهُ واساها

شمائلُ الرُّسُلِ الأطهار معهدُهـا ** بحـلِّة العفِّــةِ الغـرَّاءَ وشَّـاهـا

أمَّا أبوها فبعدَ الرُّسْـل منزلـُهُ ** ونالَ من درجـاتِ الدين أسنـاها

أبوها أخـوها جـدُّها قِمـمٌ ** وعمُّـها ، خالهــا بيضٌ عطاياهـا

وبيتُها من بيـوتِ العُربِ أرفعُـها ** بين البيـوتِ العَوالي فاقَ أعلاها

سليلةٌ من كرامٍ طابَ معدنهُـم ** من معـدنِ العـزِّ معناها ومبنـاها

ياابنَ الأسافلَ من إيرانَ ياابنَ خنى ** مـنْ أنتَ حتَّى تسبَّ العزَّ والجاها

يا أمَّةَ العـزِّ مـن فيكـمْ يحوِّلـه ** بضربـة الحُـرِّ أمثالاً عرفنـاها

حامد بن عبدالله العلي

فدى لك كلنا عرضا مصونا……. فأنتي الشمس دوما تشرقينا

فكم أشرقت نورا سرمديا …… بصبح الطهر يا مزنا هتونا

تضمخت الحواضر والبوادي …….. بمسك منك يعبق ياسمينا

وأنتي يا عفيفة قد مضيت ………… وأهل الإفك باتوا خاسرينا

توارث إفكهم جيل غبي ……… وأهل الرفض أحقر من لقينا

وآيات الكتاب مبينات ………….. من الله العظيم تُبرئينا

مبرأة مطهرة وزوج ……… لخير الناس خير المرسلينا

حبيبة أحمد خير البرايا ……وفي القرآن أم المؤمنينا

فكيف يخوض في الأعراض …… قرد!؟وكلب ناطق بالإفك فينا

سلام الله يا أمي عليكِ ……………… عساك بكل خير تغنمينا

رضى عنك إلهي حيث كنت ……………..وأرضاك إله العالمينا

وصلى الله ما شمس تبدت ……….على خير الهداة الناصحينا

في مدح أمّنا أمّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها

وهـجو من طعن فيها

دريتُ ومثْليَ الشُّعراءُ تدري ** وإنْ أنشدْ فعنْ عجزٍ وعُذري

بأنَّ الشِّعرَ يقصُرُ عن ذُرَاهـا ** فقدْ رَقِيتْ سماءً فوقَ شِعْري

أليسَ الله أنزلَ فـي عُلاهــا ** عن الفحشـاءِ آياتٍ بذكرِ

حَباها الله بالقُرآنِ فضـْـلا ** ونوَّر نورَهـا يُتلـى بطُهْـر

فآيةُ نورِها في النُّور تُتلــى ** وفي الأحزابِ أمُّ ذاتُ فخْـرِ

ويكفي من فضائلِها كَمَـالاً **حبيبةُ من إليـه الوحيُ يسْري

وشاتمُ عرضِهـا يؤْذي نبيـَّا ** فيكفرُ ليسَ فيه الخلفُ يجري

****

ألاَ منْ مبلغٌ عنّي بشعْري ** لقيـطاً من بطونِ ذواتِ عُهْر

يلفُّ عمامةً غُمِست بروثٍ ** على رأسٍ من الأنجاسِ يَخْري

وسُمِّي عاسِرا ليست بـ(ياءٍ) **كما جاءت ولادتُـهُ بعسْرِ

ولادةُ كلبةٍ من صُلبِ ضبْعٍ ** له سحْناءُ من رِجْسٍ وغدرِ

رضِيعُ كُليْبةٍ تُسْقيهِ حيضاً **وتُطعِمُهُ الرَّجيعَ خليـطَ بعْـرِ

فصارَ الشِّدقُ مجتمعَ المجاري ** وينضحُ بالقذا كعَصيـرِ قذْرِ

وصارَ كلامُهُ نبحاً قبيحـاً ** كأنَّ نباحَهُ من صوْتِ دُبـْرِ

تطاولَ نابحاً يبْغي نجومـاً ** وظنَّ النجـْمَ يسمعُهُ ويدري

حامد بن عبدالله العلي

(( فرض الديانة في نصرة المبرّأة ضدّ أهل الخيانة ))

1- زمن السّفاهة و الضلالة و الرّدى *** فيه الهداة , ذوو الرّياسة توضعُ

2- حكم الجهالة قد غدى متمكّناً *** و شرار خلق الله فينا ترتعُ

3- ولقد رأينا من تجاسر و احتفى *** فرحاً بموت حصينةٍ لا تجلَعُ (1)

4- حتّى أقام مجوس كسرى حفلةً *** فيها الخنا فيها الضّلالة تسمعُ

5- و الله ما زادوا على أن ضاعفوا *** أجر الكريمة , أجرها لا يقطعُ (2)

6- هي أمنّا , في النّصّ جاء محقّقاً *** أمُّ الهداة , و من قلاها يصفعُ

7- أو ليس كانت تحت سيّدنا و قد *** زفتْ له بكراً حصاناً تدفعُ

8- ما زُوِّج المختار بكراً غيرها *** زوجُ الرّسول , بحبها هُوَ مولعُ

9- بنت الصَدِيق وزير أحمدَ دائماً *** أفضاله ثبتت فلا تتزعزعُ

10- هو صاحب المختار في أسفاره *** هو درعهُ , ما إن يقال تجمّعوا

11- الله أخبرنا بقصته مع الـْ *** ـمختار , في تنزيله إذْ يفزَعُ

12- لا لا تخافا إنّ ربّي دائمًا *** ينجي الّذي لإلهه يتضرعُ

13- أفٍ لرافضة أبتْ أن ترعوي *** لا زال منهم مجرم متزبّعُ (3)

14- و الله بــــرّأها بعشرة ءآيةٍ *** في النّور ستّ بعدها تتشافعُ

15- وحي الإله منزّل في بيتها *** تروي الحديث و فقهَ ذلك تجمعُ

16- تحكي لنا حِلْم الرّسول و هديه *** و فؤادها من خير قولٍ مُتْرعُ (5)

17- لو لم تكن خير النّساء جميعهم *** و تقيّةً , و لدينها لا تخلعُ

18- ما زُوّجت لرسولنا و لما غدتْ *** بحبيبها خير الأولى تتمتّعُ

19- أوَ ما كفاكمْ أنّ ربّي في السّما *** جعل القلوب لشبهها لا تفزعُ

20- فالطّيبون زواجهم بالطيّبا *** تِ كذا أتى هي سنّةٌ لا تُنزعُ

21- كلّ الأنام بفضل عائشَ موقنٌ *** إلاّ المعمّم , أحمقٌ , بلْ دالعُ (6)

22- إنّي لفي شغف لحربٍ ماؤها *** سمٌّ زعافٌ كلّهم يتجرّعُ

23- أهل العمائم حبّ حزِّ رؤسكم *** في القلب أشهى من كنوز تودعُ

24- ما إن تقوم الحرب إنّيَ جاهز *** سيفي لهم و لكلّ رأسٍ يخذَعُ (7)

25- حتّى يفر الرّافضي و يلبسنْ *** ثوبَ النّسا , ولوجهه يتبرقعُ

26- أرديهم حتّى كأن لم يخلقوا *** و يقالَ أرض المشركين بلاقعُ

27- قد قيل قِدْما في الزمان و أهله *** شعراً صحيحاً صادقا لا يدفعُ

28- ذهب الّذين يعاش في أكنافهم *** و بقى الّذين حياتهم لا تنفع

29- ربّي أناجي ملءُ قلبي حسرة *** يدعوك ربّي مذنبٌ هو خاشعُ

30- أدخل مجوس الكون نارك و ارمهم *** فيها , و نارك أيّ لسعٍ تلسعُ

31- و ارضنْ إلهي عن أبي بكر الّذي *** عن كلّ فعل سيّءٍ يتورّعُ

32- ثمّ الكريمة زوجة الهادي الّذي *** في الخلق يوم الحشر سوف يشفّعُ

33- و عن الصحابة كلّهم كانوا ذوي *** أيدٍ تسوم الكفر ضرباً يوجعُ

34- حمداً لك اللّهم أنت وليّهم *** و الرّافضي لنفسه هو باخعُ (8)

كتبها : أبو عبد الرحمن امحمد بن الهاشمي العكرمي

ليلة الخميس 7 من شهر شوال 1445 من هجرة المصطفى زوج المبرّأة الطاهرة

قصائد مُترفـهـ في مدح أمّنا أم المؤمنين

سلِمَت يمينك على روعة إنتقائك

,,

لكن المعذرهـ منك

تُنقل (للمنقولات الأدبية)

حيث مكانها الأنسب

أم المؤمنين

ام المؤمنين في الوري ……………… وان انت قلوب الكارهين
أم المؤمنين فزوجه ………………عائش عرضه الصادق الأمين
أم المؤمنين وان سرت …………..جيوش الكفر تصالين
ام المؤمنين وان دوت …………….قرع الطبول او سن السكاكين
ام المؤمنين وان هلك ……………اهلي ومالي و مايحين
أم المؤمنين وان خلت ……………ربوع الارض من كل محبين
أم المؤمنين وان صلت …………..اجسادنا حر اللهيب يكوين
ام المؤمنين وان فـدت …………..ارواحنا فداء او تخلا عنا اهالين
ام المؤمنين وان رضت …………..خلائق الارض ام ذمت فين
ام المؤمنين وان نست …………..الوف الارض حقها و الملايين
أم المؤمنين وان فــرت …………..في عرضها السان نحن لها قاطعين
ام المؤمنين وان سرت …………..سرايا البغي والافك المبين
ام المؤمنين وان خطت …………..خطوب الدهر تنادين
ام المؤمنين فقد بـرءت ……………من كل عيب ووصف شيين
ام المؤمنين فقد صفت …………..قلبا لحفظه ذاك الدين
ام المؤمنين فقد مضت …………..تحفظ العرض الأمين

فيا كاره عيش المؤمنين

اعلم انك لها من الكارهين

يا طاهرة يا ابنة الصديق يا حميراء

أناديك يا أم المؤمنين يا بريئة من كل عيب وداء

قلبي يدمي مما يرمونك به هؤلاء الأعداء

يصفونك بصفات ما كانت تليق بحبيبة خاتم الأنبياء

هذا قدرك منذ الأزل حين رموك بفرية بها جاء

من رأس المنافقين إبن سلول الذي حاكها بمكر ودهاء

بشراك يا عائشة جاءت برائتك من السماء

حين هبط جبريل على محمد بالسورة العصماء

سورة النور نبراس يضيئ من حولك الأجواء

هنيئا لك فلا تعبئي الآن بهذا الهراء

الذي تهذي به شراذم الشيعة أقبح من حملت الغبراء

سلالة الشعوبية لم يجدوا إلا علياً يلبسونه رداء

لعنه الله عليهم تصحبهم في كل صباح ومساء

بســـم الله الحـــق المُبـــينِ
أمتدح خير عباده الأكرميـــنِ

زوجُ النبي الصادق الأمين
ِفداهُ أبي وأمي وكل الموحدينِ

مطهرةٌ بذكر يُتلى مُنذ سنين
وسيبقى وحيٌ في صدورِ المسلمين

أكرمِك الخالق وأعَزكِ الدين
وكنتِ وستَبقي من الصالحين

أعزكِ الله بوحي أمين
يُتلى في حجركِ في تلك السنين

شَرفكِ المولى بين نساء العالمين
و تجلى ذكركِ على ألسنت المُيقنين

أمٌ أنتي لكل المؤمنــــــــين
ورفعةُ قدركِ رَمزُ المُتقينِ

تناقلت سِيْرتُكِ بين الصالحين
وأنتي خيرُ قدوةٌ للعابدينِ

في بيتُكِ رقد الأمين
وكان جوارهُ خير الساجدين

عمر الفاروق ناصرُ المساكين
والصديق أبوكِ مُحارب المُرتدين

علوٌ لكِ مُنذ عَهدُ الأولينِ
ونُبَاهي بسيرتُكِ الى يوم الدين

أُماه أنتي خيرُ الحامدينِ
وخيرُ العبادِ يا نسلُ الصالحينِ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.