تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ضجيج الأرق في ذاكرتي

ضجيج الأرق في ذاكرتي 2024.

  • بواسطة
أتوسد أمواجك يابحر , وأهذي بصوتك لـ أسكت ضجيج أرق ذاكرتي
فتنساب رمال شاطئك لتطفي مابنيته من قصور النسيان

غرام





رسائلي. ..كلماتي
أتمناها أن تكون
رقيقة نقية
عندما تعانق نظراتكم

غرام

إذا شعرت يوماً
أن الأشياء حولك
تذبل وتموت فجأة
فثق بأن الذي يذبل ويموت
هو أنت….

قال لي تباً كم أكره
تلك الضحكة الهازئة من شفتيكِ
لم يدري أنها هي من تحميني !!!


ولما عشقت تفاصيله الصغيرة
اغتال إهتمامها بغياب …


وهاأنذا أسهر وحدي
لا يرافقني سوى فنجان قهوتي
وضجيج ذكرياتي الماضية

آيا صديقي نسجتُ لك الروح ألحانا
فكيف الصبر يا قلبي
إذا وقت الجفا حانا
أترضى يا رفيق العمر
بعد القرب هجرانا
وتهجر بيت وجداني
وتتركني لبيداء الوحدة تقتلني

أجمل لحظاتي تلك التي أقضيها غافية بين يديك
حالمة تغمرني بعبيرك أستنشق أنفاسك
هذه اللحظات الوحيدة التي أشعر فيها بالحياة
يدب النشاط في المؤشر الحيوي
تعلو خفقات قلبي وحنيني ينشر الدفء بين جنبات روحي
ترتعش أطرافي وترتسم بسمة حالمة على ثغري
وأستكين على ملاذي ويتلاشى كل الألم
وأسافر عبر نبضاته الى عالم وردي اللون

مرة كلماتك في قمة الروعة ….جميلة كجمال روحك… تقبلي مروري

العزيزة سلطانة
أهلا وسهلا بك في المتصفح
أنرتِ بحضورك المكان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.