رقم الفتوى (7821)
موضوع الفتوى صفة التكبير المطلق والمقيد في العشر وفي العيدين
السؤال س: ما صفة التكبير المُطلق والمقيد في العشر وفي العيدين، حيث إن هناك إمام مسجد أمر المُصلين أن يقتصروا على قولهم: الله أكبر الله أكبر كبيرًا فقط ؟
الاجابـــة
موضوع الفتوى صفة التكبير المطلق والمقيد في العشر وفي العيدين
السؤال س: ما صفة التكبير المُطلق والمقيد في العشر وفي العيدين، حيث إن هناك إمام مسجد أمر المُصلين أن يقتصروا على قولهم: الله أكبر الله أكبر كبيرًا فقط ؟
الاجابـــة
أمر الله بتكبيره في قوله تعالى: وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وجاء النقل عن السلف والصحابة أنهم يقولون: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد، ويقولون أيضًا: الله أكبر الله أكبر كبيرًا والحمد لله كثيرًا وسبحان الله بكرة وأصيلا ونحو ذلك، فإن التكبير في الآية عام فيدخل فيه كل صفة منقولة لقوله تعالى: وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا وقوله: وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا وقد جاءت صفات للتكبير كتفسير الآيات المذكورة مما يدل على أن الأمر فيه سعة، فلا مانع من استعمال ما تيسر من صفات التكبير أو غيرها مما لا محذور فيه، وقد ذكره العلماء في مؤلفاتهم وتفاسيرهم. والله أعلم.
عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
جزاك الله كل خير على الافاده
سلمت
سلمت
جزااك الله خيرا
.
.
.
جزاكِ الله خيراً ..
.
.
جزاك الله خيرررر وجعله الله في ميزان اعمالك
جزااك الله خيرا لجزاء
جزاكـ الله الجنان
الله يجزاك خير
يسلموووو جزاك الله خيرا..
جزاك الله خير