تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » زهر اللوز و محار اللؤلؤ

زهر اللوز و محار اللؤلؤ 2024.

  • بواسطة
أتعلمين يا عمري !

أن زهر اللوز

يذكرني بكِ !

ليس لأن مذاقه

طبيعياً

و لذيذا !

فإن طعمَ شفتاكِ أطيب و أحلى

لكن بهِ جزء وحيد

يشبهكِ تماما

و لن أحكيه لأحد

بلْ سأجعله سر حياتي الأول

يا نسل العسل

أتعرفين أيضا !

أن محار اللؤلؤ

سلب من صفاتك أشياء كثر !

ليس في الملمح و الشكل

إنما في القيمة و الندرة

مع أنكِ أميز و أغلى

و أنهُ يطابقكِ في أمر مهم

و لن أفشي سري الثاني لأحد

ربما فقط أهمس بهما للقمر

لعله يوصل لكِ الخبر

مع عميق حبي

و خالص وفائي

بقلمي

ربما فقط أهمس بهما للقمر
لعله يوصل لكِ الخبر

أنـا و لـيـلـــي
وما أكثر الاسرار
التي يحتفظ بها كل حبيب
عن حبيبه ولاجل حبه
وما أروع تلك المشاغبة بينهما
في تخبئة الاسرار فقط لأثارة الغيرة عند الحبيب
وكم هي كلماتك عنها
رقيقة ورائعه
جميل حرفك
كأننا نراها
روعه وأكثر
تقديري واحترامي



همسٌ رقيق الحرف ..

رائع الأسلوب ..

.

.

و الآتي أروع ..

.

.

" كنت هنا أرتوي "

┄┉•••❀•✩•

..

نص باذخ الجمال..

ابداع بلا مدد

كنت هنا

ودي

لغة الحب

علمتنا ان ننظر للشيء و يتغير المعنى

جميل بوحك مع انه فيه سرا

الله الله تشبيهات رقيقة وجميلة ومميزة ان نرى فى اشياء ربما لم يلتفت اليها احد من قبل كما التفتنا اليها لنرى فيها اشياء من الحبيب وفيه وهذا هو الحب نرسم اشياء ونقيم اشياء كما لم يعرفها او يقيمها احد غيرنا
تسلم ايدك على الخاطرة الجميلة
تقبل اغلى امنياتى
فنن

يـــــــــــسلللللللللللمــــــو على الابددددددااع

يشبهك زهر اللوز في ليونة قدك

و يطابقك محار اللؤلؤ في فتنة جفنك

و جعلني أكتشف الأسرار إحساسك

لأن أحاسيس العشاق واضحة كالشمس

،

صديقي العزيز و الرائع

أنا و ليلي

مع عظمة إشتياقي لحرفك و لتواجدك المنير

تعمقت في جمال بوحك النقي

ودي

دمت بـ كل خير و أكثر


شكراً مليون

لردودكم يا غراميون

لكم الفل و النرجس و الزيزفون

شكراً لكم

أنا و ليلي

انا وليلى
زهر اللوز و محار اللؤلؤ

حب يرى الاشياء بعسل شفاهها
هي النبضات لاتروم الا شفائها

تحيه للرقه للرومانسيه
لجمال الاحساس

بالياسمين

مروان
رجل المطر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.