سوف أضع بين أيديكم أول تجربه لي وأريد منكم مساعدتي في إكمال خطواتي لأكمل دربي في تجربتي بمساعدتكم
أول شي لا أريد أن تكون روايتي سبباً في تأخيركم للصلاة أو أي شي من واجباتكم
ثاني شي أريد أن أسمع منكم نصائحكم وانتقاداتكم –بدون تجريح في الكلام- وتعليقاتكم وتوقعاتكم
ثالث شي أتمنى أن روايتي تنال إعجابكم
ورابع شي أي أحد قبل ينقل الرواية يعطيني خبر ويكتب اسمي
نعيش في الدنيا بين فرح وحزن وسعة وضيق وهموم وفرج من رب كريم
نعيش في دنيا يختلفون فيها الناس من بين غني وفقير وطيب وخبيث
ونعلم بأن لا طعم للفرح إلا بعدما نشعر بالحزن
ولا طعم للابتسام إلا من بعد الضيق
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،
روايتي الأولى : يا سعود يكفيني منك جروح تراني طفلة ما بعد علمتها الليالي"
البارت الأول ..
في صباح يوم مشرق وعصافير تغرد بأصواتها الجميلة مع أجواء الربيع الخلابه
صحت حلا من النوم وعلى ثغرها أحلى ابتسامة تفاؤل بيوم جميل
خذت لها شور على السريع ولبست تنوره سوداء وتي شيرت وردي ناعم وربطت شعرها الكستنائي ذيل حصان ولبست طوق وردي وحطت قلوس وشافت الساعه ثمانية ونص ونزلت تحت عند أمها وأبوها
حلا : صباح الخير – وحبت رأس أمها و أبوها –
أمها : صباحك نور يا بنتي
أبوها : صباح النور والسرور
حلا وهي تناظر امها وأبوها تحس إن عندهم موضوع أو فيه شي صاير : كيفكم ؟
أمها : الحمدلله بخير يا بنتي دامك أنتي وأخوانك بخير
أبوها : بخير الحممدلله ي جعلك بخير
حلا وهي ما وصلت للي تبي تعرفه : مدري ليش احس فيه شي صاير ولا ادري عنه !
أمها : لا ولاشي يا بنتي
أبوها بحب : الا بس انتي افطري وتعالي عندي في مجلس الرجال بكلمك
حلا باستغراب : ابشر طال عمرك
أعرفكم بعائلة حلا
الأب (أبو سيف)/ له شخصيه قويه وله هيبه مع هذا حنون على عياله ونظره دايم يكون لبعيد
الأم (أم سيف )/حنونه وتملك قلب طيب ما تحب تزعل عيالها
سيف / عمره 23 سنه يشبه لابوه في شخصيته و وسيم ويحب أخته حلا ولا يرضى بزعلها مهما كان
حلا/ عمرها 18 سنه خلصت اختبارات ثالث ثانوي وتنتظر النتايج شخصيتها مرا حلوه وحساسه مره ولا تحب تبين لأحد زعلها ولا تشتكي لأحد الا لبنت خالتها نوف وبنتعرف عليها بعدين ان شاء الله وتحاول قد ما تقدر إنها تسوي كل شي يسعد امها وابوها حتى لو ما كانت تبي وقريبه من اخوها سيف حيييل
باسل / عمره 12 سنه خفيف دم يحب يستهبل ويسوي مقالب في حلا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،
أبو صالح (الجد)/–متوفي-
أم صالح (الجدة)/ حنونة وشخصيتها قوية وتحاول تحل المشاكل في عايلتها حتى ما تفترق عايلتها
صالح / متزوج عمره 32 سنه طيب ويحب سعه الصدر ولا يرضى بالغلط وزوجته هند مرررره طيبه وحبووووبه وعنده بنتين صغار (منار و ميار )
سلطان / عمره 28 سنه خاطب وبعد أسبوع زواجه شخصيته مرحه وقلبه ابيض ما يحب يشيل بخاطره على أحد
نورة (أم حلا ) / عرفنا فيها قبل كذا
—————————-
سارة/ متزوجة تشبه لشخصيه اختها نورة
وعائلتها
^
سعود/ولدها الكبير عمره 25سنه شخصيته غامضه وقويه مره حتى أنه قليل يبتسم كل المجاس تشهد له بالرجوله في شخصيته جانب حلو تكتشفونه من أحداث الرواية وصديقه المقرب له ناصر
نوف/عمرها 18 سنة خلصت اختبارات ثالث ثانوي تنتظر النتايج شخصيتها مرحه وحبوبه صديقة حلا الروح بالروح
لمياء / عمرها 17 سنه انسانه مملوحه مرره هادئة نوعا ما
—————————
أمل / متزوجه لها سنه تحب بنات وعيال خواتها وقريبه منهم حيييييييييل وزوجها اسمه أحمد
عند الجده أم صالح كانت سارة أم سعود زايرتها
الجده : ها ي بنيتي وش صار على الموضوع اللي قلت لك عليه
أم سعود:والله كلمت أختي أمس وقالت إنها بترد لي خبر اليوم
الجده : الله يكتب اللي فيه الخير
سلطان نازل مع الدرج : وأنا أقول ليش البيت منور وأنتي يا أم سعود موجوده
أم سعود : النور نورك الله يسلمك
الجده : لا تصدقينه جالس يتدرب في كلام الغزل عشان لا جت مرته يقولها
سلطان : ههههههههههههههههههههههههه .. الله يهديك يمه أنا من قبل ولساني يقطر عسل
الجده : أي مشاء الله عليك
أم سعود تضحك على سلطان : هههههههههههههههههههه
سلطان : الا وين سعود ليش ما جاء يفطر معنا
سعود وهو داخل : صبحكم الله بالخير وراح يحب راس جدته
الجده ترحب فيه بحراره : هلا بولدي سعود الغالي
سلطان فتح عيونه : يمه وأنا ولدك ما رحبتي فيني مثله
الجده تضربه بعصاها : أنت تدري وش غلاتك
سعود يبتسم بثقل : ما عليك منه يا جده عشان عرسه قرب جلس يتدلع عليك
الجده بحب صادق: عقبال ما افرح فيك يا وليدي
سلطان : ما أقول الا ان اللي بتتزوجها امها داعيه عليها
سعود بابتسامه : الا داعيه لها
الجده : أي والله داعيه لها أجل من تحصل مثل سعود رجال والنعم فيه
أم سعود : عسا الله يبشرني بفرحك بعد زواج خالك
سلطان : والله شكلهم ناويين عليك يا سعود ههههههههههههه
سعود يضيع السالفه : الا بسألك يا خالي أنت زرت جارنا أبو خالد بعد ما طلع من المستشفى
سلطان : لا والله اليوم اذا جاء صالح إن شاء الله بنروح لهم
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
من جهة ثانيه عند حلا وأبوها وأمها في المجلس
أبو سيف بابتسامه لبنته : متى بتطلع النتايج
حلا باستغراب : بكرا إن شاء الله
أبو سسيف : ربي يوفقك ي بنتي …بعدين ناظر بنته باعجاب في شخصيتها وطيبه قلبها ويشوف بنته اللي كان يشيلها بين يدينه وتربت في أحضانه بتروح لنصيبها
حلا بنفاذ صبر : يبــه ممكن اعرف وش الموضوع
أبو سيف بحب: أنتي تعرفين ي بنتي ان كل بنت مصيرها إنها تروح لبيت زوجها وانتي مشاء الله عليك يا حلا كبرتي وجاء اليوم اللي بشوفك فيه في بيت زوجك
حلا وهي تناظر أمها كأنها تبي أمها تفهمها وش اللي يصير
أم سيف وعيونها تجمعت فيها الدموع وخايفه ان بنتها ترفض : سعود ولد خالتك طلب يدك
حلا وقلبها صارت دقاته تضرب بعنف واسمه يتردد في بالها :
سعود ولد خالتك طلب يدك..
سعود ولد خالتك طلب يدك..
سعود ولد خالتك طلب يدك..
(وطرا في بالها ذكرى قديمة كان عمرها 11 سنه كانت تحبه لأنه يدافع عنها و في يوم كانت في بيت خالتها ساره وكانت تلعب في الحديقه الخارجيه مع نوف قالت لها نوف انا بروح اجيب دفتري وارجع لك قالت حلا طيب وراحت حلا تمشي عند الورود وشافت وردة حمراء عجبتها وقطفتها شافها سعود تقطفها وجا لها يركض صارخ في وجهها : حلااااا ليييييييييييش تقطفين الورده
حلا ببرائة و خوف من صراخه : عجبتني وبأخذها
سعود : رجعيها
حلا بعناد : مو على كيفك
سعود بعصبيه عطاها كف على خدها الناعم
ناظرته بعيون امتلت دمووع ورمت عليه الورده
و راحت تبكي ،، ومن يومها صارت إذا شافته تروح من المكان اللي هو فيه وأمها تدري بالسالفه عشان كذا خايفه حلا ترفض وتدخل في مشاكل مع اختها)
حلا وهي تبتسم عكس البراكين اللي بداخلها : بستخير ربي وبرد لكم خبر
أبو سيف : ربي يكتب لك اللي فيه الخير
أم سيف : امييين
سيف وهو يدخل : السسلام عليكم
الكل : وعليكم السسلام
أم سيف : تعال يا سيف اجلس جنبي
سيف باستغراب :ليش جالسين هنا
أبو سيف بابتسامه : كنت اكلم اختك في موضوع خطوبتها
سيف وهو يحضن اخته : مبروووووك يالحلااا
حلا خافت ان دمعتها تخونها وتنزل : عن أذنكم وطلعت بسرعه من المجلس لغرفتها
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أبي توقعاتكم وأرائكم وانتقاداتكم
*وراح أنزل البارت الثاني لما اشوف حماسكم مع الرواية
Bdoor"
أقرأ البارت ولي عودة إن شاءالله ^^
حبيت شخصية حلاا وأتوقع إنها حتوافق على سعود ..
سعود ما عجبني تصرفه مع حلا لما كانت صغيره وما ألومها لما تخاف منه ..
بإنتظار البارت الجاي بككل شوق ..
وإن شاء الله أكون عند حسن ظنكم
ولعيونكم بنزل البارت الثاني
وأتمنى لكم قراءة ممتعه
في بيت أبو سيف في غرفة حلا تحديداً لبست بجامتها عشان تصلي وبعدها تنام فرشت سجادتها وصلت ودعت ربها أنه يوفقها ويكتب لها اللي فيه الخير
بعد ما خلصت جلست على السرير وهي تتخيل كيف بتعيش مع سعود وهي تحاول تقنع نفسها فيه بس عشان خاطر امها وجدتها ولا تبي تكون مشاكل وهي سبب لها جا في بالها تكلم نوف بس كيف بتكلمها وتقولها اللي في خاطرها وهي تكون أخته نزلت من عينها دمعه حاره على خدها الناعم
الا واخوها سيف داخل عليها
سيف : مبروووك يالحلاا
حلا بابتسامه تحاول تصطنعها :ربي يبارك بعمرك وعقبالك
سيف وهو يحس أخته مو من قلبها الابتسامه : حلاا حبيبتي ترا الحياه حياتك انتي لا توافقين عشان أحد وبعدين أنتي اللي بتتضررين هذي حياتك أنتي وبس هو سعود صحيح أن شخصيته قويه بس صدقيني انه رجال والنعم فيه وطيب ولو أنه ما يصلح أنا أول واحد ما راح اخليك تتزوجينه
حلا وهي تحس أن اخوها حاس فيها ودموعها خلاص نزلت حبت راس اخوها : ربي لا يحرمني منك
سيف وهو يشوف دموع اخته : ليش تبكين طيب
حلا تستهبل عليه عشان ما يحس على اللي في قلبها : جاي تخوفني وتقول ليش تبكين
سيف باستغراب : أنا خوفتك !!
حلا : أي وبعد تضربني
سيف عرف انها تستهبل : أجل اضربك .. هااا
وخذا مخده وضربها فيها
حلا وهي ميته ضحك على شكل سيف : هههههههههههههههههههههه
باسل وهو داخل : حلا الحقققي بسسسرعه نوف تحت تنتظرك وشكل فيها شي
حلا استغربت ان نوف تجي في الوقت هذا ومن غير ما تتصل ولمحت اخوها سيف كيف تغير لونه : باسل انت من جدك ولا تستهبل علي كالعاده
سيف بعصبيه : باسل ترا يا ويلك إن كانك تستهبل
باسل بحماس: ياخي ياليتك مو فيه خرربت أم أم المقلب
حلا براحه: حسبي الله على بليسك
سيف بجديه : باسل أنت بالله متى بتعقل وتترك ذا الاستهبال
باسل وهو يغمز لحلا : إذا تزوجت حلا بترك الاستهبال
حلا وكأن توها تحس أن الموضوع جد وحمر وجهها
سيف : سبحان الله وأنا متى يخلص استهبالك علي
باسل يسوي نفسه يفكر : يمكن بعد ما يجي ولدك الرابع عشر
حلا : ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
سيف : وهو على كيفكم
حلا بجديه : أقول بس اطلعوا خلوني أنام
سيف:يلا أجل سلااام قبل لا يجيني شي
باسل : نوم العوافي .. وباس اخته وطلع ينام
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
و في صباح يوم ثاني تحديدا في بيت أم سعود عند نوف ولمياء
نوف تكلم لمياء : أنا حلفت إني ما أنزل لما اشوف شهادتي
لمياء : بالله نوف تخيلي أن بعد كل هالتعب يصير عندك درجات ضعيفه ولا تتدخلين التخصص اللي تبين
نوف : تكفين لا عاد تتخيلين
لمياء ببرود : ترا عادي كلها شهاده
نوف : أقول حبيبتي مو عشان شهادتك طلعت وشفتيها وارتحتي تجين توتريني وخذتي 98% يكبر راسك علينا
لمياء : ههههههههههههههههههههههههههههههه .. وش فيك طيب خلااص افتحي اللحين يمكن يفتح معاك
نوف : لمووش جيبي لي اللابتوب
لمياء : أي اللحين لموش وتو بتطرديني الا خمس دقايق
نوف وهي ترمي ع لمياء المخده : ترا من جد مو رايقه لك
وفتحت اللابتوب ودخلت على النظام وشافت شهادتها
نوووف بفرررحه صارت تنطط على السرير : لمووووووووش لمووووش بارركي لي طلعععت ونسبتي 99.35%
لمياء : مبررووووووووووك يختي عقبال ما نشوفك دكتوره
نووف : اميييين ربي يسمع منك واصير انا وحلا نفس التخصص
سعود وهو داخل عليهم : ومن قال إن حلا بتصير دكتورة
نوف تناظر سعود باستغراب : أنا وحلا من كنا صغار متفقين ندخل تخصص واحد
سعود بابتسامه جانبيه : قلتيها لما كنتوا صغار لكن اللحين لااا
لمياء : كييف لاا وهي تبي تحقق امنيتها وصار اللحين الوقت اللي بتتحقق فيها
سعود وهو واثق : لأنها بتصير زوجتي
نوف ولمياء : ممممن جدددددددددددك
سعود يناظر نوف : ليش ما قالت لك شي
نوف وهي لما اللحين ما استوعبت : لا اصلا ما كلمتها
سعود رجع يناظر خواته : طيب ما راح تباركون لي
لمياء وهي فرحانه ان حلا راح تتزوج اخوها : الا .. – وراحت تسلم عليه وتبارك له –مبرووووووووووك
نوف وهي ما استوعبت : لحظظه سعوود يعني حلا راح تكون زوجتك يعني راح نكون انا وياها مع بعض
سعود : وش دخلك أنتي هي زوجتي
نووف وهي عارفه ان اخوها شخصيته قويه وله هيبته ومو قادره تستوعب ان حلا راح تكون زوجته .. راحت تسلم على اخوها : مبرررروك يا اخوي ربي يتمم لك على خير
سعود بابتسامه لخواته : ربي يباارك بعممركم وعقبالكم
بعدين وقف واتجهه للباب : عن اذنكم واذا سئلتكم الوالده عني قولوا اني في غرفتي نايم
نوف ولمياء : اذنك معك ونوم العوافي
ونزلواا تحت يبشرون امهم بنجاح نوف
أما سعود دخل غرفته الواسعه ذات أثاث يدل على أن للمكان هيبه
دخل للحمام واخذ له شور من بعد دوامه (لأنه ضابط وكان عنده استلام ) وطلع على اجواء الغرفه البارده والنور الخافت لبس بجامه ومشط شعره ومدد جسمه على السرير وهو يتخيل كيف بتكون حياته معها وهل اللي في باله صحيح وهل هو ما زال يحبها وكيف بيعيش معها وهو عاررف انها رافضته بس يتوقع أن خالته و أبو حلا راح يجبرونها عليه وكثير اسئله وافكار تمر في راسه وبعدها غمض عيونه بتعب ونام
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
عند أمل
كانت ناويه اليوم تتصل على أمها وخواتها واخوانها ويتجمعون في المزرعه حقتهم تبي تغير جو وتوسع صدرها قبل ما تتعب مع الحمل ناظرت في أحمد كان نايم وطلعت للصاله وتوها بتتصل على أم سيف إلا شافت حلا تتصل فيها
حلا : صباح الخير خالتو
أمل : صباح النور عيون خالتو
حلا: كيفك وكيف النونو ؟
أمل : الحمدلله بخير وأنتي كيفك وكيف أهلك
حلا: تممام الحممددلله .. إلا خالتي كأن عندك أحد
أمل : لا والله جالسه بروحي
حلا : أجل ليش صوتك كذا
أمل : ما ابي اتكلم بصوت عالي ويصحى احمد
حلا باستهبال : اكششخ يا خالتي تدلعينه بعد لو إني في مكانك كان صارخت لما يصحاا
أمل وهي تضحك : أي طيب بنشوف اذا تزوجتي
حلا وهي تتذكر سعوود : خالتتي أبي أقولك شي
أمل وهي تحس بالجديه في كلام حلا : امرري
حلا ببرود عكس اللي داخلها : انخطبت
أمل بفررح : مبروووووووووووك وكبرتي يا حلا وصرتي عرووس
حلا حمرت خدودها : ربي يبارك بعممرك
أمل : ومن هو سعييد الحظ اللي امه داعيه له
حلا : سعود
أمل بصدمه : تمززززحين
حلا : خالتي هذا موضوع ما ينمزح فيه
أمل ما توقعت أن سعود راح يتزوج حلا أبداً لأنها تحس أن سعود جامد في شخصيته بعكس حلا نعوومه مررا وحسااسسسه
أمل بحب صادق لهم : ربي يتمم لكم اللي فيه الخير
أمل وهي تذكر موضوع المزرعه : وشرايك على الخبر الحلو هذا نرووح للمزرعه
حلا بحمممماس : جدددددد والله انا موافقه
أمل وهي تضحك على حماس حلا :هههههههههههههههه ومن قال اني انتظر موافقتك
حلا بثقه: اصلا لو ما وافقت ولا رحت اتحددى تكون جمعتكم حلوه
أمل : أي والله انك صادقه المشكله ما نقدر نستغني
حلا : طيب قلتي لجدتي ولخوالي
أمل : لا تو كنت بتصل بأمك اشو وش رايها بس بما انك وافقتي خلاص بتصل عليهم اللحين
حلا : ههههههههههههههههه ما قلت لك أهم شي موافقتي
أمل : هههههههههههه طيب يلا اشوفك هناك بروح اتصل عليهم قبل لا ينشغلون
حلا : الله مععك
واتصلت أمل علييهم كلهم ووافقوا يروحون أما حلا شافت شهادتها وخذت 99.85% وفرحت فرحه لا توصف
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بعد صلاة العصر تجمعت كل العايلة في الاستراحة
حلا رااحت تررركض لنووف وضمتهااا : وحشتتتيني يالدباا
نوووف : ورربي أنا أكثرررر
حلا : أي صح ما قلت لك نسبتي بتدخلني ان شاء الله في الطب يعني بصير أنا وياك مثل ما تمنينا من قبل
تغيرت ملامح نو ما تبي تخرب فرحتها
لمياء تغير الموضوع : اقول حلا كأني هنا أنا توحفه مو بنت خالتك أبدااا
حلا وهي تضحك عليها : اسسفه والله حقك علي
الجده من بعييد : حلاا يا حلااا يممه يا حلاااا
حلا انتبهت لصوت جدتها : لبيييه يا جده
الجده : تعالي عنندي في الخيمه
حلا : ابششري وراحت لجدتها
في الخيمه
الجده : اول شي ما قلتي لي موافقه على ولد خالتك سعود
حلا ومن يوم سمعت اسمه ودقات قلبها تضرب بعنف وهي تحس أنه خلاص مالها إلا أنها توافق وظلت فتره ما ردت
الجده تمسك يد حلا اللي صارت بارده : ها يا بنتي فرحيني وقولي موافقه
حلا : اللي تشوفينه يصلح أنا موافقه عليه
الجده بفررح : يا عسسى ربي يوفقك ويسعدك ويهنيك ويفررح قلبك مثل ما فرحتي قلبي وجعلي اشوف عيالك
حلا ابتسمت لفرح جدتها: الله يسلمك يا جدتي ويطول بعمرك .. وحضنت جدتها بحب
والكل عرف بخبر موافقه حلا وبارك لها
،،،،،،،،،،،،،،،
وانتظر توقعاتكم
Bdoor"
بليز كميلها
ننتظر على احر من الجمر
ملاحظه
كبري الخط مره صغير عيوني عورتني
طولي البارت قد ما تقدري