تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » روايتي الأولى : ليله إكتمآل القمر #

روايتي الأولى : ليله إكتمآل القمر # 2024.

  • بواسطة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله نبدا ..
لا ادري بإي الحروف ابتدي ..
جميعنا نمتلك خيالا واسعا يبعدنا عن ارض الواقع احيانا .. ونعيش فيه كأنه واقعنا .. غرامغرام

ملآحظه : أعذروني على الأخطاء الأملآئيه وحروفي المبتددأه .غرام.
وأتقبل وبصدر رحب كل التعليقات والانتقادات التي ستفيدني كثيرا غرام
واتمنى طرح الأراء والافكار ومشاركتي فيهآ غرام

لن أطيل كثيراغرام

البارت الأول :

المقدمه :
1

في أحد الممرات الضيقه المملوئة بالثلج وبالكاد يستطيع احد العبور منها .. كانت تمسك معطفها بقوة وهي تضمه وتحاول تدفأه نفسها به وترتدي تلك القبعه التي تخفي شعرها وتمنع وضوح ملامحها .. تحاول المشي بسرعه للوصول الى باب المنزل الخشبي القديم
فتحت الباب بصعوبه ونفخ الهواء والثلج الى الداخل ..دفعت الباب بقوة وهي تحاول اغلاقه وتصارع الهواء
.. اغلقت الباب واخذت نفسا عميقا واغمضت عينيها براحه ..والتفتت تنظر الى اركان هذا الجحر البالي الحال ..الذي لن يقبل العيش فيه حتى الحيوان
اسرعت الى الاخشاب ورمتها في المدفأه لتشعل الحطب وتتدفئ بنارها
واخرجت قطعا من الخبز …اصبحت كالحجر من برودها مع قطعه من الجبن
خلعت احد القفازين وسحبت الكرسي الى امام المدفأه واخذت تاكل بشراهه من شده جوعها
مسحت فمها بطرف كم المعطف وهي تنظر الى ما تبقى من قطعه الخبز التي لا يمكن اكلها.. ثم رمتها الى النار المشتعله بقهههر ونفضت ما في قلبها من الم وتعب :: آآآآآآآخخخخخخخخخخ ما هذه الحياة التي اعيشها ..لا اجد لقمة للأكل حتى
ثم ضمت وجهها بين كفيها وهي تحاول التماسك وعدم البكاء
انزلت يديها وهي تنظر في الفراغ ..ثم اخذت القفاز وارتدته وهمت بالخروج ..وقبل ان تفتح الباب توقفت وهي تفكر بسرحان ثم عادت الى كومه الغش الباليه التي تعد فراش نومها وهي الشي الوحيد الذي تلمكه مع الكرسي الذي اما المدفأه ..ورفعت الغطاء المتآكل والتقطت سلسله ذهبيه علقتها بسرعه على رقبتها واختها تحت الثياب
واتجهت الى المدفآه وهي ترككل بقدمها التراب من الارض لتطفأه به النار حتى انطفأت واتجهت نحو الباب وخرجت حتى دون ان تغلق الباب ورائها ..فلا شي تخاف ان تفقده .. حتى انها لا تفكر بالعودة الى ذلك الجحر مرة اخرى
……………………………………
في مكان آخر
كانت تجلس على راس الطآوله التي يلتف عليها من كبار التجآر وهي ممسكه بعكآزها الفاخر شكله ونظرات الثقه والغرور التي تملأ وجهها بالرغم من تلك التجآعيد التي تملأ وجهها والشعر الابيض الذي بدأ يخآلط شعرها الاشقر اللون ..
ارتفع صوت الجدآل على الطآوله بين التجآر
رفعت عكازها وضربت ضربتين
طق طق
التفتو اليها جميعهم ف هيبتها طاغيه على الجميع ..فلا يمكن معارضتها او التمرد عليها .. فتقريبا نصف حصص هؤلاء التجار وتجارتهم تملكها بشكل غير مباشر
فالتجارة التي تصل الى الملايين وترفع من منصب اصحابها غالبا ما يعيبها الغش و يصحبها المكر
وهي من تقودهم فلولاها لما وصلو الى ما وصلو اليه فهي الرأس المدبر لكل ذلك
….
عدا ذلك الشخص الذي يبتسم بثقه وهو ينظر الى الطاوله دون ان يلتفت معهم اليها ليعرف ما قد تقوله وستقرره
………..

السيده العجوز بابتسامه ثقه وهي تنظر ببرود الى طرف الطآوله : تعلمون جيدا انني لا اطلب منكم الحظور الا لأمر مهم اريد اطلاعكم عليه
ثم رفعت رأسها وتنظر الى ذلك الشاب العشريني العربي الملامح وذو السكسوكه والشعر الحريري الاسود الذي يملك عينان ناعستان جذابتان وقد بادلها ابتاسمه الثقه والغرور … والتحححدي!
أكملت : فقد قررت تسليم أملآكي للسيد الصغير الذي يجلس بينكم
انصدم الجميع وتعالت الاصوات اعتراضا على ما قالته
وقفت بكل برود وهي تسمع اعتراضاتهم وتعليقاتهم التي لا تهمها واشارت الى البدي غارد الذي يرافقها دائما ثم خرجت من الغرفه بكل برود ودون أي تعليق آخر
……….
ابتاسمه الثقه لم تفارقه ..واخذ يراقبها حتى خرجت من الغرفه ثم استأذن بلباقه من الحظور مع علمه بكره الكثير منهم له ولكنه لم يعرهم اهتمامه ابدا
خرج للحاق بها ولم يفته صوت ضرب الطآوله واحدهم اخذ يشتمه بكلمات بذيئة لا تعبر الا عن قهره وخوفه على منصبه بسبب عداوته مع الزعيم الجديد
كانت قد وضعت معطف الفرو الباهض الثمن على كتفيها ووسياره الليموزين مفتوحه تتنتظرها بالخارج
استوقفها : الن تباركي لي
بابتسامه وهي تلتف وتقابله : لقد فزت وحصلت على جائزتك وانت اذكى من ان اريك ما تفعله ..اما المباركه
فانا اكثر من يستحقها لاني اخيرا سأزيح هذا الهم وارتاح منه
وضع يديه في جيبه ووقف بشكل جذاب : هم !.. انها مجرد لعبه

هي تفتح حقيبتها وتخرج سلسالا ذهبيا : ستعرف لماذا اسميته هما عندما تصل الى ما وصلت اليه
رفع حاجبه ثم انزل رأسه وهو يضحك بتعآل ثم ارتفع صوت ضحكاته وهو ينظر اليها :ههههههههههه هل تعتقدين انني مثلك هههههه!!!
مسح على وجهه وهي يكتم ضحكته ثم ينظر بجديه اليها : منذ الآن سيتغير الكثير ..استطيع ان اقول انني سالغي كل اثار وجودك في هذه المنظمة ..سأكون الحاظر فيها والماضي
مدت يدها والابتسامه المشرقه تزداد على وجهها : اتمنى ذلك ايها المغرور … اتمنى حقا ان تفعل ما تقوله .. خذ هذه اصبحت الآن تخصك
اخذها وامسكها من الطرف واصبحت تتدلى امام عينيه وبجديه : ما هذه ؟
:أخبرتك انك ستعرف كل شي عندما تصل الى ما وصلت اليه
ثم التفتت ودخلت السياره واغلق السائق الباب وعاد لركوب السياره وانطلقت
ابعد ناظريه ..بعدم اهتمام وضع السلسال في جيبه
رفع هاتفه واتصل مباشرة الى مدير أعمآله وصديقه الحميم : ما رأيك في الآن !
:……………
: اجل سأزداد تواظعا بعد اليوم ههههههه
:…………………
: لا …..اريد ان اجول في المدينة مشيا ع الاقدام سأتصل بك عندما اريد العوده

ثم انزل الهاتف واعاده الى جيبه بعد ان اغلقه وواصل المشي من دون تحديد وجهه
لا يعرف كيف يحدد شعوره الآن .. منذ دخل الى هذه الحياة وهو ناجح عمليا فاشل اجتماعيا .. تفوق على من هم في سنه دراسيا وفي الجامعه اصبح ينافس الدكاتره في ذكاءه وابداعه .. حصل على عده بعثات ..أكمل دراسته ف الخارج .. يملك اسلوب مراوغ ذكي في التعامل … يمتلك ذكاء في الاحتيال .. لا يدخل في جدال الا وهو واثق من الفوز فيه … هذا ما اوصله الى هذا اليوم الذي كان يخطط له منذ سنين …تعرف على تلك السيده في احدى الاجتماعات .. اعجب بشخصيتها التي لم يرى لها مثيل .. تعلم منها ما كان ينقصه وهو الثبات رغم كل شي والبقاء متفائلا ومبتسما ..بعد ان عمل لديها وتعلم على يديها الكثير من خبراتها التجاريه في التعامل وساعدها في الاحتيال وتطوير التجاره والقضاء وضرب الكثير ممن التجار الفاشلين في نظرة والذين لا يجب عليهم البقاء في ساحه حرب التجار كما يسميها .. كانت تبدي اعجابها به دائما وتتحداه كثيرا وتشاركه كل تفاصيل الأدآره .. حتى انها شاركته في خصوصياتها واسرارها …. الى ان وصل الى نهايه المطاف .. تحدته بان يكسب قضيه تجاريه بينهم وبين منظمة تجاريه اخرى .. حتى قام بالفوز وكسب الرهان بسهوله .. وجائزته هي اداره منظمتها وقررت الانسحاب هي وتجنب كل ذلك
رغم ذلك هي كانت ولا زالت الشخص الذي يفهمه …
وصل الى ضفاف نهر تتساقط عليه اوراق الشجر المحيطه به على الشارع وتظيء على سطح النهر اظواء الشوارع والجو بارد ..اتكأ على سور الجسر امام النهر .. واخرج السلسه ورفعها امام عينيه ..
كانت عباره عن حلق عريض يبدو من الذهب الخالص ..رسم عليه اطار من ورد الجوري مجوفه من المنتصف..
اعاده الى جيبه وهو يتأمل البحيره بسرحان
…لفت انتابهه شخص آخر كأن يقف في الطرف المقابل من الجسر الآخر المقابل له
كان لا يبان من ذلك الشخص الا ضله وملامحه قد طمسها الظلام لا يبان منها شيئا
……………………….
كانت تقف بضياع تنظر الى سطح الماء وترى انعكاسه ضوء القمر على سطحه ولمع في عينيها ضوءه
… انتبهت لشخص قادم يبدو من الطبقه المخمليه من ثيابه وتسريحه شعره .. واستغربت وجوده في هذا الوقت وهذا المكان ويبدو واضحا انه يمشي دون تحديد وجهه ..رأته يسند نفسه امام النهر ويرفع سلسال يتأمله .. كان يقف تحت الضوء مباشره .. يبدو وسيما للغايه ملامحه لا يمل من مراقبتها ابدا .. تمنت لو تقترب اكثر لتراه بوضوح …

هذه مقدمتي .. لم ابدأ بالتعريف بشخصياتها حتى الآن ..
انتظر ردودكم !

بداايه جممممممممممممممميله واتووقع ان روايتك راح تكوون روووعه جداا وانا ان شاء الله من متابعينك

تابع #

……في منتصف الليل تمشي بذبول .. الحياة ارهقتها لا تدري ما عليها فعله الآن .. اتكأت على عمود الإنآره .. وهي لا ترى حلا سوى الانتحار .. لم تعد تستطيع تحمل المزيد . مستعده لفعل أي شي من اجل ان تغير ولو القليل من الروتين القاتل والفقر القاتل .. كل الابواب اغلغت في وجهها .. تتمنى لو تموت في لحظة سريعه .. فلا جرأه لديها بقتل نفسها باي طريقه كانت .. تنهدت بتعب واكملت طريقها حتى توقفت اما عماره سكن قديمه ..سلمها ضيق… ومضلمه وصلت الى باب شقه تحوم من حولها الفأرآن والأوساخ تملأ المكان .. اعتادت على روئيه مثل هذه المناظر طرقت الباب بقوه وهي تعلم ان صاحبها نائم ولن يفتح الا بهذه الطريقه
كانت ترفع قدمها ثم تركل الباب بقوة حتى يهتز الغبار والاتربه من المكان
وصلها صوت من الداخل : ايه الاوغاد توقفو عن ذلك
..فتح الباب وهو عاقد لحاجبيه ينظر اليها وكاد ان يبدأ بالشتيمه
حتى رأى تلك النظرات البارده الذابله في عينيها
: هذا انت !
ثم فتح الباب واشار لها بالدخول
دخلت بهدوء : اسف لم اجد طريقه اخرى غير ضرب الباب بقوة لتسمعه
الشاب الاخر وهو يحك راسه بضجر : لقد كنت مستيقظا كان بإمكانك ان تقرعه بصوت هادئ بدلا من هذا العنف
جلست على الاريكه الباليه ويديها في معطفها ثم وضعت رجلا فوق رجل واسندت ضهرها واغمضت عينيها بهدوء ثمم : حسنى انا اشعر بالنعاس الشديد ..اتسمح !
جاستن يجلس مقابلا لها : ما الامر لم لا تذهب الى منزلك !!
فتحت عينيها ببرود : هل وجودي مزعج !!……
بسرعه وهي يشير بيديه : كلا كلا لا اقصد ذلك .. فقط كنت اتسائل تشعر بالنعاس ومنزلك اقرب لمكان عملك من منزلي
عادت لاغماض عينيها : لقد طردت من العمل وتركت منزلي اقصد كومه الاخشاب المهترئه تلك
جاستن وهو يتثاوب : حسنا اعتبر هذا المكان منزلك
بعد ان شعرت انه ذهب للنوم احست بالارتياح واخيرا غطت في نوم عميق مستسلمه لملاذها الوحيد وهو النوم
………………………………………….. …………….
وقف اما (كبينه) للاتصال كان يضغط على الازرار بلهفه وينتظر الرد من الجهه الأخرى وهو يمسك بيده بقوة على صندوق الهاتف .. يشعر بالشوق القاتل
وصله صتها :مرحبا !
:لم يستطع النطق ……..
: الووو !!
بهمس حزين :اشتقت اليك….
ليليان في صمت غريب وهي تحاول استيعاب الصوت ثم شهقت بقوة : اياااااد ….. وشهقات البكاء تقطع حروفها وبالكاد يفهم ما تقوله
الابتسامه الجانبيه على وجهه انرسمت بألم شوقا لصاحبه الصوت : لم اتصل لاسمع صوت بكاءك .. اشتقت لضحكك أكثر
اخرجت ضحكه فرح من بين دموعها : لقد اشتقت اليك كثيرا ياخي .. لا استطيع اشغال نفسي عن التفكير بك .. اين انت .. ارجوك تعال … على الاقل اخبرني وانا سأحظراليك
اياد وهو يحاول تجنب الرد عليها : اخيرا يا ليليان حصلت على حلمي وسأبدأ بمشواري ..سأجعل منك أميرة ي صغيرتي .. اعذريني يا اختي بقائك بعيده عني خلال هذه الفتره افضل لكلينا .. سأعدك بإن آتي لزيارتك حالما انتهي من كل ذلك ولكن
ليليان : اياد ارجـ…..طوط طوط طوط
اغلق الخط …..اغمض عينيه ويشعر بالراحه لقد سمع صوتها وشعر انها بخير لم يعاود الاتصال فإن طال ا لامر شيسعر بألم الشوق اليها
وعاد للاتصال على سائقه الخاص ليقله الى منزله
وينتهي مشوار ابطالنا الى اليوم
………………………………………….. ……………………
ليليان : اخت اياد الصغرى والوحيده تدرس في مدرسه داخليه وفي الاجازة يرسل لها اياد من يرافقها من عاملات وحرس .. باختصار يبعدها كثيرا عن حياته العمليه خوفا عليها من أي خطا قد يحدث
………………………………………….. ………………………
في اليوم التالي استيقظت وهي ما زالت على حالها ..شعرت بالتكسير في جسمها ف طريقه نومها لم تكن مريحه فتحت عينيها بتعب ثم خلعت القبعه السوداء الصوفيه ووصعتها على الاريكه ونفضت شعرها الاشغر المدرج بطريقه عشوائيه .. و وضحت ملامحها الجميله
دارت بنظراتها الى المنزل للتتذكر ما حدث البارحه .. كان الجو افضل بكثير ومعتدل خلعت المعطف الثقيل وذهبت الى المطبخ الذي لا يوجد فيه سوى صحن وكأس زجاجي يبدو انه لا يغسله كثيرا .. فتحت احد العلب وجدت جبنه تبدو في حاله جيده كانت تشعر بالجوع بدأت بأكلها ووضعت قطعه كبيره في فمها وهي تحاول البحث عن قطع خبز او حليب او أي شي اخر
: مالذي تفعله الا يمكنك الاستئذان اولا
التفتت بسرعه اليه ثم .كككح كككككح .. حتى تطايرت الجبنه من فمها الى الارض مسحت فمها بسرعه : لقد اخفتني
جاستن وهي يضحك على شكلها ويخرج فخاره الماء ليسكب ليناولها اياها ": هههههههههه انك غبي ياصاحبي ههههه
نظرت اليه بغضب وهي تواصل اكل الجبنه
توقف جاستن وهو يتأمل جسدها من الاعلى الى الاسفل .. فهو لاول مره يراها بثياب خفيفه ..دائما ما يقابلها بذلك المعطف الثقيل وقبعه الصوف التي تخفي الكثير من شعرها وملامحها
شعر بغرابتها ولم يشعر انه اطال النظر اليها
شعرت به ثم التفتت اليه باستغراب : ما بك !!
نظر الى عينيها " ما هذا لم يبدو لي كالفتاه فجأه " .. حرك راسه يمينا ويسارا : لا ششي " ثم التفتت للخروج خارج المطبخ .. والتفتت بسرعه " .. كما انك تملك شعرا جميلا .. " وابتسم ببلاهه وخرج ..

اطالت النظر الى مكانه وتحاول فهم نظراته .. ثم عادت ونظرت الى نفسها والى ثيابها ثم ووظعت يدها على شعرها وتسحبه الى الامام وترفع نظرها لتراه " املك شعرا جميلا " !!
ظربت راسها بخفه .. اجل كيف لا يطيل النظر الي ..وجسدي ليس بجسد رجل خرجت للبعث عن معطفها بدأت في ارتدائه
شعرت بشي قد ظرب ظهرها وتبدو قطعه ثياب .. التفتت اليه
جاستن : خذ هذا المعطف وارم الذذي معك
التقطت المعطف من على الارض ثم نطرت اليه : انه جديد !!
جاستن وهو يرتدي قبعته : اجل سرقته من احد الاثرياء الذين كانو يجولون في حينا
تذكرت ذلك الشاب الذي رأتها على النهر البارحه : سرقته !!
جاستن : اجل هذا عملي الآخر اسرق ما اصل اليه .. هل تعتقد ان عملي والاجر الذي اتقاضاه يكفيني لاعيش … هاءلاء الاثرياء يملكون اضعاف الذي يحتاجونه .. فسرقه شيء صغير منهم لا يذكر .. لن يؤذيهم
اقنعها كلامه ولكن السرقه ليست عملا قد تفكر بالاقدام عليها
ارتدت المعطف الذي اعطاها اياه وخرجت معه يجولان في المدينه

بدآيهه رائئعهه
موفقهه ,♡

طيب توقعاتغرام
تعليقات غرام
اي شي يحسسني بالتشيع غرامغرام
حتى لو بايخه قولو غرام

=(

آبيييي ردووووود يا شششعب ~

عزيزتي بدايه حلوه لقصه جميله ،،
الردود مو شيء يجي بسهوله ،،
انصحك تكتبي ملخص بسيط للروايه ولا تكثري مره ،،
مجرد نبذه وارسليها مع رابط الروايه للاعضاء ،،
ان شاء الله تلاقي الاعجاب المناسب ولتبدعي اكثر ،،
اقري روايات فصحه اكثر وكتب اكثر ،،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.