رواية وش يفيد البوح لا صار الحكي ضيقة ؟! / بقلمي

حبيت اطرح عليكم روايتي و الي ابتديت فيها من شوووي … بحكم ان منتداكم مرره معجبني …

و ياليت تتفاعلون او تنقدون … و تبدون رايكم ..

———————————————————-

البــــااارت الاو ـــــــــــــــــــــــــل

وقفت وهي مذهولة من الي تسمعه معقووله كره خالي لي يوصله لكذا …؟!!
طلعت لها مرة خالها شافتها و اقفة و الدموع بعينها و قالت بعصبيه : مووقفه هنا تتجسسين علي انا و خاالك مو عييب علييك يلااا فااارقي و حساابك معي عسير …
سارة : لا خالتي بس كنت ابسألك عن الغداء متى تبغونه …
ام هيفاء : بعد ربع سااعه .. و يااويلك اشووفك تسمعين لي فاااهمة ؟؟
هزت سارة راسها بالموافقه و راحت ..
(( ساارة بنت يتيمه متوفين اهلها من ثلاث سنين عمرها 19 عايشه عند خالها الي كان الحناان مو من صفاته و مرت خالها الي تكرهها كثيير و كانت سارة بنت ناعمه و هاديه و مملووحه))
خال سارة :حمد عمره 39
مرة خالها: هند عمرها 37
هيفاء: البنت الكبيرة عمرها 20 كانت مرره تكرره ساررة
محمد: الولد المدلل عمره 14 كااان هو الوحيد يحب ساارة
—————————————————
الساعه 2 الظهر بعد ما خلصت من الغداء طلعت و لقت الكل بغررفته شافتها فررصة انها تكلم صديقتها رركضت للتلفوون و دقت على صديقتها نهى ..
ساارة: سلااام عليكم
: و عليكم السلام
سارة: اختي ممكن اكلم نهى
: ثوااني بس
:الوو
ساارة: هلا هلا نهى
نهى : هلا ساارة معقووله تكلميني غرريبه اكيد خالك مسافر
سارة : هههههههههههه لا بس البيت هاجد اليوم وكل بغررفته
نهى : ياليتهم كل يوم كذاا
سارة بحزن : انا اليوم كنت بشاور مرة خالي بشيء و سمعت محادثتها مع خالي..
نهى: ايووة
سارة: ناووين يزوجوني واحد متزوج حرمتين و فقير و حالته حاله..
نهى: خالك ان ما تأدب جيت و توطيت ببطنه
سارة بضيق : ليته على كيفنا كان الحيـ…. يلاا مع السلامه و سكرت قبل ما تسمع ردها
شافت خالها نازل مع الدرج و شفاها و هي تكلم و قال بعصبيه : اشووفك متطوورة هالايام تتجسسين و تكلمين على رااحتك ( و جاء عندها و شدها مع شعرها ) : ترى والله يان شفتك عايدتها لا تلومين الا نفسك ..
سارة و الخوف يطل من عيونها : ان شاء الله
طلعت بسررعة لغرفتها و دخلت عليها هيفاء بوقاحه :هيي انتي تقول امي حطي الغداء بسررعة..
سارة وهي تنهد : ان شاء الله
هيفاء: وجع يوجعك اذا ما اعجبتك القعده في بيتنا الشاارع اووسع تررى و طلعت..
على الغداء…:
ابو محمد: اقوول يام محمد
ام محمد: هلا
ابو محمد: ترى عريس سارة بيجي اليوم يخطب رسمي
ام محمد: اووه الله يعيين
هيفاء: و من تعيس الحظ الي بيخاذها
ام محمد و هي تظحك: هذا الله يسلمك اكبر من ابووك متزوج ثنتين و حالته حاله
قاموا كل الطاولة تظحك الا محمد و باين عليه معصب .. و سارة كالعادة دموعها تنزل
———————————————————
كانت سارة متضـــايقه حييل و جالسه تغسل الحوش لان بعد شوي ام هيفاء بتجيها اخواتها بما انه يوم اربعاء
و كانت سرحاااانه
انتبهت على صوت محمد : سوووسووو جايب لك شيء
ابتسمت سارة لولد خالها : يالبــا قلبك بس وش جايب ؟!
طلع من ورى ظهره كيسه مليانه شوكلت
محمد : عارف ان خالاتي بيجون اليوم و بتقعدين بغرفتك جبتلك هذولي ..
سارة فرحت : الله يعافيك حموود بس ليش كلفت على عمرك ..
محمد : لا ابد .. يله تبين شيء ؟! بروح لاخوياي
سارة : سلامتكـ .. بس ما تبي ثوبك تو كويته لك ؟؟
محمد : لا ماراح البس ثوب ..
سارة : اهاا خلاص اجل بحفظ الله
محمد : مع السلامه
——————————————————————-
عقب ما خلصت سارة شغلها المغرب و نظفت كل البيت رقت لغرفتها الي كانت بسيطــه جدا و تعتبرها مملكتها المتواضعه كانت تتألف من سرير خشبي عادي و كمدينه و مرايه معلقه و فرشة اقل من عاديه بس كانت نظيفه و حمام و مغسله صغار على جمب .. بعكس غرفة هيفاء الي توحي بالفخامــه ….
——————————————————————–
رمت نفسها على سريرها بتعتب و تنهدت لانها عارفه ان اليوم لازم تنزل ترتب لان ام هيفاء متوعدتها .. كانت ام هيفاء توحي للناس انها طيبه الا عند اخواتها كانت تعاملها نفس معاملتها العاديه …..
قامت و خذت شور و فتحت شعرها و لبست بنطلون جنز عادي و تي شيرت بس طالعه بنووته و خلت شعرها مفكوك و هو رطب و انسدحت ع السررريييير و راحت في سابع نوومـه من التعب .. وما صلت العشاء ..
——————————————————————-
من جهه ثانيه :-
كانوا عمان سارة مجتمعين بما انه اربعاء و بعده العطله الطويله في استرااحه كبيـــرة
و كانت من افخم الاستراحات ..
براهيم (( عم سارة )) :- يام خالد اذا وصل العشاء ارسلوا احد من البزران يعطينا خبر
ام خالد : ولا يهمك … بس من اي بااب ..
ابو خالد : من اي بااب عادي ..
ام خالد: ان شاء الله
—————————-
كانت سارة عندها عمين …. براهيم و سلطان …
و عمه وحده … نوره ..

ابراهيم … كان مرره يحب ساارة .. بس هم بالشرقيه كل عمانها … عمره 47
منيرة .. كانت طيبة و حبوووبة و حنوونه عمرها 42
اميرة .. عمرهـــأ 25 متزوجه و عنددها بنت اسمها " راما " و اسم زوجها عبد العزيز
خالد : 24 سنه كان خفيف دم و نفس الوقت حنون و ماخذ الدنيا ببساطه
ريما .. متكبرة شايفه نفسها عمرها 20

سلطان عمره 37
منى زوجته 34
ما عندهم عيال و كان سلطان يكره ساره من كرهه لابوها الي كان ينصحه من كل شيء …

نورة ..
زوجها متوفي و عندها و لدين توأم …
نواف .. فيصل .. عمرهم 24 باارين بامهم مرره و موظفين و كلش
الهنوف : 20 سنه
——————————————

رجعت ام خالد للحريم .

العمه نورة : ها يام خالد معنا ؟!
ام خالد : لا والله معليش كنت تو اكلم ابو خالد ..
منى : كانت تسأل تقول بظنك ان اهل ام سارة يعاملونها زين ؟!
تنهدت ام خالد : مدري والله .. بس الي اعرفه ان ابو خالد مرا مشتاق لها …
أميرره : لا ان شاء الله ما عليها و سارة مره كبيرة و تعرف مصلحتها ..
———————————–

فزت من نومها على شيء بـــارد في هالجو البارد
كانت هيفاء و معها بنات خالتها يقومونها …
كانت تحاول تستوعب ثم بسرعه تذكرت و ناظرت هيفاء و بنات خالتها و ضحكاتهم الرنانه تتردد في اذنها … تثاوبت و عيونها فيها النووم …
هيفاء : مطوله يالاميره النائمه هههه ترى امي متوعدتك تحت عشانك ما نزلتس بدرري ههههههههه
فزت بسررعه و صلت العشاء و هي تشوف هيفاء و بنات خالتها يحوسن في اغراضها ما اهتمت و صلت و نزلت و سلمت و ردوا عليها بجفاف …

بلعت ريقها وهي تشوف نظرات خالتها الي كلها توعد ..

————————————

اخوات هند ثنتين بس ..

سعاد …. عندهـا ..
سمر 22 سنه … كانت تحب شيء ينرفز ساره و تستانس لا هاوشتها خالتها قدامهم
ريم19 سنه كانت طااايشه و ماتهتم بشي …
وجدان : 13 سنه

و ماعندهم ولد

مريم … عندها ثلاث بنات وولدين
حنيين … متزوجه عمرها 24
عبدالله .. 20
جود 18
وجد 17
اسامه 12

————————————-

خالتها : بدرري … ليش ما حولتي مخليتني انتظرك تجيبين القهووه ..
سارة بلعت ريقها و هي تشوف هيفاء و جود و و جد و ريم نازلات و مبتسمات على هواش خالتهن و سمر الي على وجهها ابتسامه خبيثه
ساره : آآآآآآ اسفه ما حسيت بعمري ..
هيفاء : هو انتي عندك احسااس قايله لك من زمان متبلده
تجاهلت هند كلام بنتها و ناظرت لسارة بابتسامه شرر: تخليني انتظرك كذا اخليك تنتظرين الاكل يوم كامل من اليوم لين بكره هالحزهه ما يطب بطنك شيء الله لا يعوق بشر ..
الخاله مريم : يا حبي لك يا هند انتي و هالعقاب .. أأأه يا طيبة قلبك
الخاله سعاد : ههههههههههههههههههههههههههههه
سااره حالتها مقهوره ودها تتكلم و تدافع بس خوفها من ام هيفاء يمنعها و عيونها مليانه دموع
ام هيفاء : تحركي للمطبخ بسررعه بدال ما انتي واقفه متنحه كذا
مشت سارة للمطبخ و قبل ما تدخل انتبهت على صوت
" ساارة .. شسمه معليش تو طاح الحلى على الارض ممكن تمسحينه "
سارة ببرائه : وين ؟
سمر : هنا و تمسك صينية الحلى و تكبها ..
شهقت ساره من الروعـه .. : ليـه كذا ؟؟
سمر : خااااااااااالتي تعالي شوفي سارة جت هند بسرعه
: وشوو ؟!
سمر وهي تتصنع الاندهاش : مدري مريت تو من هنا و رمت علي سارة صحن الحلى ب الحمدلله وخرت قبل لا يجيني شيء
وجهت هند نظرها لسارة و مسكتها مع شعرها : يا قليلة الادب توصل فيك الغيرة انك تضرين بنت اختي .. لكن هالكلام ما ينفع معي ادق على خالك و اقوله يعلمك ..
ساارة و هي في حالة جموود من سمر و خوفها من خالها : والله خالتي قسما بالله مارميته و الله هي الي كبته
رمتها هند من شعرها و دقت على خالها الي كان فوق بالغرفه عند التلفزيون دقت عليه و قالها تخلي البنات يتغطون بيضربها قدامهم حتى و هو ما عرف السبب ..
وكان كل هذا تحت نظر حنين و هي تشوف الظلم …
سارة بصراخ لسمـر : الله ياخذك يالخسيســه يا مجررمه الحين خالي ما بيخلي مكان بجسمي من الظرب ..
نزل خالها و الشررر يتطاااير من عيونه و العقال بيده …
صرخت سااارة بقووة : خاااااااالي والله ما سوت شيء والله ثم والله هي الي تبلت علي ..
كان خالها يحسبه شيؤ كايد ما درى انه عشان صحن حلى ..
طاحت على ركبها و حطت يدينها على وجهها و بكت بصوت مسمووع ..
ما حست الا بلسه عقال قووووية و حاااااااااره على ظهرها و كمل على باقي جسها ….

سارة كانت تصرخ مع كل ظربه …
و حنين تطيح دموعها بصمممت
و الباقي عمرهم ما شافوا كذا صحيح تهينها مرة خالها بس ما توصل للظرب …
وسمر ما تدري ليه ندمت على حركتها الطفوليه و مع ذلك تكره ساره
و هيفاء ايزي عندها الوضع لانها مو اول مرره

خلص خالها شغلله و رماها بقسووة على حافة الدرج و رقى يكمل برنامجه ولا كأنه سوى شيء ..

و ترك سارة بمكانها و هي تأن من الالم ..

—————————————————
مررررت الاياااام …
و جاء موعد ملكة ساره على الخبيث … أبو راشد
عمره 50 سنه
بخييييل مرره عنده مرتين ..

و عنده بنات كثااار و ما عنده الا ولد واحد .. راشد .. عمره 26 ..

—————————————————–

ايش راح يصير لســــارة لما تدري ان اليوم ملكتها بدون موافقتها ولا شيء ؟!
هل راح تتم الملكـه على خير ؟!
عمان سارة لو يدرون بيفصلونهم او لا ؟!

——————————–

هذا اول بارت لـي و اسمحوا لي انه قصير ,, لانه اول بــارت

اذا لقيت تفاعــل راح اكمــل …

ام راشد : يا وليدي تكفى لا تخلي شارع الا و دورت فيه
راشد : يا يمه الله يهديك دورته بكــل مكاان
ام راشد : سمعته يكلم واحد يقول انه بيسكن حولنا
راشد : ان شاء الله يمه ادور في الحارة بيت بيت و ادور سيارته ..
ام راشد : ايه الله يرضى عليك
راشد : تبين شيء ثاني ؟!
ام راشد : خذ اختك معك تب تشتري عباة جديدة
راشد : افف طيب خلها تجهز بسرررعه
ام راشد : ان شاء الله
خذ راشد اخته بدور و ركب سيارته و راحوا للسوق ..
و يوم خلصوا طلعوا يدورون ابوهم

——————————————————————–

قامت من نومها بسبب كابوس مزعـــج

وكانت حيـــل جوعانه و عيونها مورمه من البكي

حست ابو راشد ماهو موجود او ماله حس

طلعت من الغرفــه و لقت ابو راشد نايم ع الكنبه في الصاله و قزازة الخمر قدامه فاضيه

كشرت بقررف و قامت تدور المطبخ

لكن للاسف ما كان فيه ولا شيء
فاااااااضي

فكررت بشيء بس يمكن بدال ما ينقذها يدخلها بمشكله مع ابو راشد

سمت بسم الله و بدت تمشي خطوة خطوة لابو راشد

———————————————————

بيت خـــالها ..

كانت خيفاء ع اللابتوب في الصالة ..
و امها تحاكيها و هيفاء ماهي يمهــــأ

ام هيفــاء : هيفاااااء ؟؟؟!!
هيفاء و عيونها ع الللاب : سمي يمه
ام هيفاء : ظنك ســاارة هالحين حيه ولا ميته ؟؟؟!!!
" على قيد الحياة هههههههههههههههههههههههههه "
التفتوا على دخول ابو هيفــاء اليكان توه داخل
هيفاء : ياااع يمه شلون تفكرين فيها …
ام هيفاء : انا افكر لو جوا عمانها يزورونها زي كل سنه شنقول لهم ؟؟
ابو هيفاء : نقولهم تزووجت
ام هيفاء : بس عمها براهيم ماراح سكت لو درى انه ابو راشد
تغير وجه ابو هيفاء و توه يتذكر
ابو هيفاء : لالالا ان شاء الله ماراح يدرري

————————————————————

حس شيء يتحرك او بالاصح جيوبه تتحرك …

كانت ساره مدخله يدها في جيبه تدور المفتااح

و كانت خاااااااااااااااااااااايفه

اخيرا مسكت المفتااح و تنهدت بارتياح

لكن حركت ابوراشد خوفتها و صرخت بدون شعور
: اااااااا
فز ابو راشد من نومه

و قطب حواجبه يوم شافها
ابو راشد انتبه ان المفتاح بيدها صار يلحقها و هي ترررركضضض

و اخيرررا و صلت لبااب الشارع كانت اسرع منه و هو كان توه باقي اثرر للخمر

فكان يمشي و يطيح و يقوم يلحقهاا

طلعت من الشااااارع و ركضضضضضت لين حست انها ابعدت و تنهدت بارتياح لما ما لقته و راها

بس على طول شهقت يوم تذكرت انها مالبست عباة و حمدت ربها الف مره ان الحارة قديمه و ما فيها نااس الحين الا قلييل

شافت سيـــارة فيها ولد و بنت

ما امداها تشر لهم الا وقفوا …

فتح راشد الدريشه : بدور كلميها

بدور : خير اختي بغيتي شيء

سارة ببكاءء : الله يخليك جعلك الجنه ابي اطلع من هنا ابي اروح لعند عمي تكفيين

حس راشد انها ضاايعه و صاادقه

راشد : بدور عطيها عباتك

بدور زفرت بضيق لانها عباتها الجديدة

و نزلت و عطتها و ركبوها معهم

كانت حاطه يدها على وجهها و تبكككي

علمتهم السالفه و على طول سحب راشد بريك ووقف على جمب

شسم زوجك ؟!

سارة : ابو راشد

تنهد راشد بضيق و كأنه عارف انه ابوه من اول

راشد : تدرين ننا عياله و ندوره من كم سبوع

شهقت سارة و بصوت خانقته العبرة : تكفوون لا ترجعووني تكفوون …

بدور : لا تخافي حبيبتي ما راح نرجعك

———————————————————————

دخـــل ابراهيم بيت ابو هيفـــأء و كان خايف من انه يسأله عن ســارة

و محمد كان قافل على عمره من زوجوا اهله ســارة

بعد الســـلأام و الترحيب …

ابو خالد : هاه اجل كيف حال سارة ؟!
ابو هيفاء بارتباك : الحمد لله بخير
ابو خالد : ممكن تناديها ابسلم عليها ..
ابو هيفاء : آآآآآآآسارة ما هي موجودة
استغرب ابو خالد : ليه وين راحت
ابو هيفاء بتردد : سارة تزوجت
ابو خالد قام من مكانه : وشلون تزوجت ومن من و انحن اخر من يدري
ابو هيفاء : تزوجت واحد اعرفه بالعمل معي ..
ابو خالد هدى نفه شوي : وش اسمه و كم عمره
ابو هيفاء : اسمه سعد فواز الـــ…. و عمره آآآآ اممممم
ابو خالد : شفيك تكلم كم عمره ..
ابو هيفاء : 26
ابو خالد : اهاا .. وين بيتهم بروح اسلم على سارة
ابو هيفاء بكذب : مسافرين … عشاان عنده دورره
ابو خالد وقف : اجل انا اسأذنــك

يوم جاء بيطلع انتبه على ســـارة تنزل من السيارة قدام البيت يوم شفات عمها

على طووووول انطللقت لحضنـــــه

كانت سارة قالت لهم عن بيت خالها و ودوها و علمتهم عن بيت ابوهم

و رجعت و لقت عمها

ابو خالد و سارة في حضنه تبكي التفت على ابو هيفاء بعصبيه : تكذب علي انا اجل هااااه
لا شكلك ما بعد عرفت ابراهيم

ابو هيفاء : ………………………

——————————————————————-

ايش راح يصير لسارة ؟!
هل بترجع مع عمها او بتروح لبيت ابو راشد ؟!

انتظر ردودكم …

بسم الله

يعطيك العـــافية
موفقة إن شــاء الله

القوانين ، تحديث جديد ؛