رومانسية خيالية حزينة جريئة
********
كبلته جيدا قيود اليأس ..
حتى جرحته ..
ونزفت الدماء..
وسالت الدموع..
واشتكى الألم ..
عالم من خيالي ..
بدأ مسيره من واقعي ..
رأيت ..
وسمعت ..
وحكي لي ..
وقرأت ..
ثم سجلت ..
عالم سبحت به من أفكاري ..
لن أستطيع الغرق في بحره ..
فهو عالمي ..
عالمي ..
أبطاله غامضون ..
تخلوا عن الأمل في حياتهم ..
فوقعوا في سجن يأسهم ..
وبعد ذلك أتوا ليشتكوا آلامهم ..
عالمي ..
ليس سعيد ..
بل يغلب عليه الحزن ..
عالمي ..
جريء ..
رومانسي ..
يحكي الحب ..
بجراءه..
ببراعه..
يحكي..
آلامه..
وصراعه ..
يحكي ..
روعته ..
ولذته ..
وينتهي ..
بنهايات لاتتوقع ..
عالمي اسميته .
عالم بلا أمل يشتكي من الألم ..
اقرأ قبل أن تبدأ:
هذه أول راياتي .. أستمديت قصصها من الواقع وأولها قصتي أنا .. لكني غيرت النهايات تخيلتها وكتبتها
عندما تقرأها لاتقول عني قاسيه لأني أحس بأصحابها لأنهم أبنائي .. خيالي وداني لبعيد ولكم أن تقرأوه
وأتمنى الي يقرأ الروايه يقراها للأخير أمكن البدايه ماتعجب بعضكم لكن النهايه حلوه لك انسان
سهرت ليالي وعانيت أيام حتى قدرت وبديت في كتابتها ..
من أين الفكره؟
قصه قرأتها وصورت لها نهايتها من خيالي..
وأخرى شاهدتها وتوقعت النهايه
وأخرى سمعهتا وتخيلت نهايتها
وأخرى هي قصتي مع من أحبه وتصورت النهايه
أتمنى لكم قراءة ممتعه ..
أعرفكم على شخصيات الرواية :
أبو خالد و أم خالد :
عندهم ثلاث أولاد : خالد وهو أبوعدي متزوج من سارة " أم عدي " عندهم أربع أبناء : ريما 20سنة مريضة بأنيميا حلوة وجذابة في الجامعة قسم غذاء وتغذية..
عدي 18سنة شاب ملامحه حلوة أسمر سماره خيال طويل وشعره أسود ناعم عيونه سوده ..
رغد 10سنوات دلوعة وتحبها ميان إلا تموت فيها ..
وتين شهرين ونصف .. آخر العنقود ..
سعاد وهي أم ميان متزوجه سعد " أبو ميان "
عندهم بنت وحدة وهي ميان أوصفلكم ميان وأقولكم :
بنوته عمرها 18سنة حلوة وجذابه بياضها إمريكاني رهيب رشيقه
وجسمها متناسق طويلة شعرها طويل بني كيرلي ناعم
وعيونها عسلية مرسومة على خفيف أنفها سلة السيف مورد فمها صغير وردي مليان
تجذب كل إللي حولها بجمالها أمنيتها تكون دكتورة قلب ناجحة ..
عبدالله عمره 29سنة عايش خارج السعودية في بريطانيا كمل دراسه هناك وتوظف..
ميثا شابه عمرها 25سنة متخرجة من الجامعة قسم علم النفس مطلقة
وحتعرفوا فصتها في أحداث القصة وآخر العنقود ..
وفي الجهة الآ خرى حنتعرف على عائلتان
حتعرفون إيش دخلهم في روايتنا " دخلهم الباب يا آنسة ههه"
عائلة يارا: أبو يزن " حمد " وأم يزن " منى " ..
وعندهم ثلاثة أولاد :
لارا عمرها 20سنة عسولة وطيوبه ودائم بالمناقرة مع يارا لأنها أختها الوحيدة
تدرس بالجامعة قسم تمريض ..
يزن : عمره 16سنة دلوع البيت والكل يحبه ..
عائلة ليار:أبو ليار وأم ليار متوفيين في حادث سيارة ..
بندر عمره 26سنة متزوج وعنده بنوته امها دانيال عمرها 10سنوات
وزوجته وفاء جشعة ومسيطرة ومعيشة ليار في نكد تشغلها في البيت وتكرفها كرف
…. فهل ستضل الأمور سعيدة أم تنعكس وتصبح تعيسة""
ميان طالبة في مرحلة الثانوية بالتحديد في الصف الثالث هي ويارا وليار ثلاثي مرح المدرسة
بيت ميان :
ميان تسلم على راس ويد أمها..
ميان مام أنا رايحة المدرسة .
أم ميان: أفطرتي ..
ميان: ايوه افطرة وتسلم يدك على هاالفطور ولا الشيف فوزي يقدر يسوي زيه
أم ميان: تسلمي ياميوني
ميان : ياالله تأخرت على دادي تلاقيه من أمس وهو يدق بوري مع السلامة مام
أم ميان : يارب اسعدها ووفقها
في المدرسة :
ميان هاي بنات
البنات :هايات ميان
يارا :أهلا ميان تعالي جنبي احكيلك الي فاتك تعالي
ليار : الا فاتك نص عمرك
ميان: وشهو الي فاتني
يارا :شفتي ندى الكذابة
ميان ندى ماغيرها
ليار : ندى ماغيرها سوينا فيها شيء يموتك من ضحك
ميان :حمستوني يلا قولوا
يارا:جات اليوم تبغى تجلس معنا .. وكان في كراسي الثلث منها كان مكسور فقلنا لها اجلسي جلست وشويه الا هي متمددة على الأرض ةالكل قام يضحك هي تفشلت وقامت وقالت ليه ماقلتولي ..
ميان : ههههههه وش قلتوا لها
يارا: ههه قلنا لها ماكنا ندري وجلست تطالع فينا وحنا نضحك وراحت وسابتنا
ترن …. ترن …. ترن
دق الجرس وصفوا طابور
ودخلوا فصولهم ومشت الثلاث الخصص الأولى بسلام وجات الفسحة:
ميان :يلا يا بنات الفطور على حسابي
ليار :اشتري لنا زيك
ميان : خلاص استنوا دقيقتين وأنا جاية
يارا : موهذي الي جاية من هناك ندى
ليار : الا هي وش تبغى
يارا : الله يعين على اليوم
ميان :بنات جبت الفطور ايش فيه عندكم تتهامسون
يارا : ندى جاية
ميان : لها وجه تجي ماتخاف تطيح مرة ثانية
ليار : ههه كان شكلها يموت ضحك ياليتك شفتيها
ميان :مو هذا الي قاهرني اني ما شفتها
ندى:هاي بنات
البنات :هايات
ندى : يبنات تعالوا نجلس أبغى أحكيكم عن أمس
ميان تهمس لليار:اليوم حناكل كذب كثير
ندى: يابنات أمس أنا وأخوي …………………
ليار وميان يتهامسون
ليار : شوفي بدأ الكذب كيف حنخلص أنفسنا
ميان: أنت قلديني وبعدين حنورط يارا معها واحنا حنروح
ليار: بس حرام حنورط يارا
ميان : عادي مقلب يعني وش حيصير .. بعدين شوفيها مندمجة وهي حتفك نفسها ..يلا بدينا
ليار: يلا
ندى :وبعدين سوينا ..
تقاطعها ميان : آه آه يابطني آه ماأقدر ألم آه مغص آه شكلو من هذا العصير منتهي الصلاحية آه آه
ليار : بسم الله عليك روحي الحمام بسرعة
ميان : معليش ندى بس مغص آه
وراحت الحمام
وندى قامت تكمل سالفتها
وشويه ليار تقول :آه بطني مغص آه شكلي شربت من عصير ميان بالغلط آه آه
يارا : شوفيك ……… لا يبغالنا اسعافات تجي تاخذكم شوفي التاريخ حق العصير منتهي الصلاحية ..
ليار : لا .. لا مولازم آه بروح الحمام ..
ندى : سلامتكم .. شكلي بشتكي على الكفتيريا كيف يبيعوا عصير منتهي الصلاحية ..
مسكينة ندى حاط على بالها انهم مرضى ..
ندى : يارا ايش رايك أكمل السالفة ..
يارا تقول في نفسها :آه من النذالة حقتكم خليتوني معاها بروحي طيب يالبنات حسابكم بعدين دحين
كيف أصرف نفسي من هالندى ..
ندى معايا يارا ..
يارا : ايه معاك كملي حمستيني ..
يارا في نفسها : الله ياخذ أبو الحماس اذا كان معاك يلا شكلي بقولها أبغى الحمام وأخليها
وأروح أشوف النذلات ذولا ..
يارا: ندى معليش شوي بروح الحمام وأجي " هذا وجهي اذا جيتي مرة ثانية " أوكي..
ندى : أوكي بس لا تطولي ..
في الحمامات ..
ميان :أووه مابغينا نفتك ..
ليار :لا نقل الحمد لله انها ما بانت الكذبه..
ميان : مسكينة يارا..
ليار : نفسي أشوف شكلها ..
ميان : أحمر من القهرهههه..
ليار : ههه شوفيه جايه..
يارا : يا بنات الحقوني صرت ثقيلة ومليانة ماني قادرة أشيل نفسي ..
ميان: كل هذا كذب ههه ..
ليار : كيف صرفتي نفسك ..
يارا : زي ما صرفتوا نفسكم يا نذلات ..
ليار : ايش قلتيلها ..
يارا : قلتلها معايش أبغى الحمام ورحت عشان أوريكم شغلكم تعالوا..
ميان : بـــــــــــاي ..
ليار : نتلاقى بعدين يا آنسة ..
يارا : وين رايحين استنو ..
وقامت تطاردهم لحد ما مسكتهم وضربتهم ..
وانتهت الفسحة .. ودخلوا فصولهم .. ومشي اليوم الدراسي مافيه شيء مهم ..
وجاء وقت الصرفة وودعوا بعض وراحت كل وحدة بيتها ..
في بيت ليار ..
دخلت ليار البيت وقابلت زوجة أخوها الي قابلتها بتهزيئة كالمعتاد ..
وفاء :هاليه متأخرة أشوف حلالك التأخير ..
ليار: والله متأخرة علطول أول ماطلعنا جيت..
وفاء : لا ويا قواة عينك يعني أنا كذابة ..
ليار : حشاك أنا ما قلت كذا .. أنا أشوف انه بدري ..
وفاء : وشوه الي بدري وأشغالك مين بيشتغلها لا يكون قصدك أنا ..
ليار : يعني وش فيها لو اشتغلتي مو البيت بيتك وأنا ضيفه ..
وفاء : لا والله مين الي قال انك ضيفه ترى مستحملاك بس عشان شغل البيت تشتغليه وأنا
ما أبغى أخسر بندر ويجيب لي شغالة ..
ليار : ترى دلعك بايخ يا مرة أخوي سيبي قلة الأدب و الدلع لغيرك مو لايق عليك ..
وفاء : والله أشوف لسانك طول ويبغاله قص ..
ليار : قص لسانك أن شاء الله ..
بندر : أوش .. أيش الصراخ هذا صوتكم واصل الشارع ..
وفاء : شوف ليار تقول انه هيا بالغصب مستحملانه وأنه ماهي طايقانه
لأنك أخوها وأنا شغاله عندها يرضيك .. " طبعا لازم تزويد في الكلام "
بندر : ليار أيش قلت الأدب هذه كيف تقولي هذا الكلام ..
ليار هي من أول ما جيت وهي تتكلم عليا..
بندر : لا بجد لسانك طولان ويبغاله قص .. احمدي ربك انه مستحملينك والا كنت دحين في الشارع ..
ليار : صدق ما عندك شخصية تخليها تتحكم عليك ..
بندر : ها يا طويلة اللسان ما عندي شخصية يبغالك ضرب تعالى ..
طبعا كالعادة طاح فيها ضرب لأنها قالت الحقيقة ..
*** أين أنت يا أبي لترى ..
أخي قد اعتاد ضربي ..
أين أنتي يا أمي فتنظري ..
ما قد حصل لي ..
بعد فراقكم أصبحت وحيدة ..
أقرب الناس لي عدو ..
وأبعده عني صدوق ..
أبي .. أمي .. فلست أطيق ..
أبي .. أمي .. يا ليتني لحقت بكما ..
فحياتي في جحيم .. ضب ودماء ..
فأين رحمت أخي يا أبي ..
وأين الحنان في قلبه لي يا أمي ***
ووفاء جالسة تضحك لأنها سوت الي تبغاه " حقيرة "
وعلى هذا الوضع ليار كل ما دافعت عن نفسها تنضرب ..
بعد ما قدرت ليار تهرب منه .. دخلت غرفتها وقفلت عليها ..
ليار : آه جعل يده الكسر.. وهذيك الي قاعدة تضحك جعلها تضحك بدون سنون ..
الله يعيني ويصبرني خليني أبدل هدومي وأصلي وأنام قبل ماتجي السحلية وتصحيني ..
أما الوضع عند يارا :
وكالعادة تدخل البيت وتسلم على أمها وأبوها .. وتطلع غرفتها .. وقبل لا تدخل غرفتها قالت
في نفسها خليني أتناقر مع النيرس حقنا ودخلت عليه بدون ما تدق الباب وقالت .
يارا : يا أم نظارات وش تسوين ..
لارا : أولا .. تدقي الباب يا آنسة يارا وكمان تعلمي الأدب وقولي السلا م وبوسي
يدي وراسي فاهمة ..
ليار : شنو !! أنا أنزل كرامتي ومنصبي لوحده مثلك نووووويه ..
وبعدين لاتحسبين انك أكبر وحده في البيت لك أمر وشور لأن أشوفك ماتستحقين
تكوني أخت لي وبعد احترمك اسمعوا يا ناس قال احترم النيرس حقنا ..
في دخلت يزن أخوها الوحيد ..
يزن : احترموني أنا أخوكم الوحيد ما تطلعونعن شوري فاهمين ..
لارا : سمعتي يارا يقول نحترمه ..
يارا : ايه ما بقي الا نحترم بزر صغير عمره 11سنة هذا الباقي ..
لارا : ضف وجهك عنا يزن ما بقي الا بزران صغار ..
يارا : ترى الباب يوسع جمل ..
يزن : أنا بزر ها طيب اذا ماقلت لأبوي ما أكون يزن .. يبا ..يبا ..
ويدخل أبو يزن ::
أبو يزن : أيش عندكم يا أولاد صوتكم واصل لآخر الشارع ..
يارا : سمعتي يالارا يقول آخر الشارع مو كأنو كان تحت يقرا الجريدة قبل شوي ..
لارا: وأنت الصادقه نعم الأبو يعلم أولاده الكذب ..
أبو يزن: أيش قاعدين تتساسرون فيه..
يارا : ولا شيء نمدح ونقول نعم الأب أبويا ..
أبو يزن : كفو .. ببنتي تربيتي أنا ..
يزن : يبا شوفهم يقولون عني بزر ..
يارا : وحنا ما غلطنا ..
أبو يزن : لا يزن ونعم الرجال هو الناهي والآمر في هذا البيت ..
لارا : ما بقي الا هو يتحكم فينا حنا يا الكبار ..
يزن : شوفهم يقولون يرضيك يبا يقولون عني اني ماني برجال ..
أبو يزن : لا ما يرضيني .. بعدين ما عليك منهم رجال ونعم الرجال .. يلا كل واحد
على غرفته يغير ملابسه وينزل يتغدى ..
وراح كل واحد غرفته وغير ملا بسه ونزلو يتغدوا ..
أما عند ميان فطبعا اليوم أربعاء له طعم غير عندها وخاصة أنهم يروحون ويقضون
اجازة آخر الأسبوع عند جدتهم ..
في بيت جدتهم تكتمل اللمة ..
ميان وريما مع بعض من زمان كأنهم أخوات ورغد أخت ريما
دلوعة ميان تحبها ودلعها وكأنها أختها الصغيرة..
ميان : هلا والله بدلوعتي هلا والله بقلب ميان هل والله برغد ..
تجي رغد وتجلس في حضن ميان ..
ريما : هذا كله الترحيب لرغد وأنا مالي ..
ميان : أنت الخير والبركة .. أنت الأخت الكبيرة اللي مالي غنا عنها ..
ريما : احم .. احم ..
ميان : لا تصدقي نفسك وتغتري علينا ..
ريما : دائم الحلا ما يكمل تمدح وترجع تسب ..
ميان : أقول اسكتي ولا تزعجيني ..
سكتت ريما وقعدت تفكربالكلام عدي لها أمس ..
عدي : ريما مشغولة ..
ريما : لا .. ليه تبغى شيء..
عدي : كنت بكلمك بموضوع يخصني وأبغاك تساعديني فيه ..
ريما : تفضل أيها الأخ العزيز ..
عدي : أنا ما أمزح معك أنا أتكلم معك بجديه ..
ريما : وها أنا عدلت الجلسة وقاعدة أتكلم بجديه أيش الموضوع هذا المهم الي ما يبغاله مزح..
عدي : ريما أنا وسكت ما قدر يتكلم << يا عيني يستحي >>
ريما : يلا خلصني شوهو الموضوع حمستني ..
عدي : يا ريما .. وأخذ نفس .. أحب ..
ريما : والله طيب بشر أمك ..
عدي : ريما وبعدين ..
ريما : خلاص قول مين هي تعيست الحظ .. أقصد سعيدت الحظ ..
عدي : هي أنت تعرفينها وأبغاك تقوليلها ..
ريما : طيب ما قلتلنا مين هيا ..
عدي : ميان ..
** افهميني ولو مرة ..
وحبيني هالمرة ..
وجربيني هالمرة ..
وشوفي هل سأنجح هالمرة ..
فحبك فقلبي لن أنساه بالمرة ..
فبعادك عني طعمه كالمره ..
اشتياقي لك أتعبني بالمره ..
فهل ستقبليني هذه المره .. **
ريما : ميان وايش معنى هذه البنت ..
عدي : ما أدري بس حبيتها ..
ريما : خلاص روح أنا بتصرف وحأقول لها ..
** نهاية البارت **
تتوقعون ريما كيف بتقول لميان وايش ردة فعلها ..؟؟!
معقولة ميان كانت تحب عدي من زمان .. والا لما تقولها ريما يبدأ الحب في قلبها ؟؟..!
وايش الخبر الي قالته أم ميان لريما وخلا ريما تتحسف على انها سبقت الأمور ..
ستجدون الا جابة عن هذه الأسئلة في البــارت القادم ….؟؟ !!
مع تحياتـــــــــــــي
خيــــــــــــــــــلاء أنثـــــــــــى
لا تحرموني من ردودكم وتشجيعكم
عشـــــــــــــان أكملها
بنزل البارت الثاني
أختكم :
خيــــــــــــلاء أنثـــــــــــــى
قراءة ممتعه
والبدآآآيهـ مرررررررآ روووووووووعهـ ..
وبـآأإنتظــآر البآأإرتـــ التآآآني يآأعسسسسسسسسل …..
بد ايــــــــــــة مــــــــــــوفــــــــــقـــــــــة ان شاء الله
وبانتظار البارت القادم
تحياتى
عالم بلا أمل يشتكي من الألم رواية رومانسية حزينه جريئه بمعنى الكلمه |
عالم سبحت به من أفكاري |
لن أستطيع الغرق في بحره
فهو عالمي
|
وأتمنى الي يقرأ الروايه يقراها للأخير |
بســم الله
يعطيك العــآفية
موفقه إن شــآء الله بروآيتك
لـ الجميــع ..
قوانين قسم الروايات / تحديث جديد 23 / 1 / 2024 ~ الإطلاع هام و الإلتزام ضروري ~
,’
^,^
بدآيه جيدهـ خيتو
الله يعطيك العافيه
موفقه آن شاء الله
,’
.
يآهلآ فيك عزيزتي
موفقه بآذن آلله
منوره آلقسم ^،^
.
.