.gif)
روايتي حزينة جريئه رومانسيه طبعا فيها شوية سماجه
.gif)
لما اشوف تفاعل وكذا بنزل بارت التعريف والأول
.gif)
ربما يقف حبي بسبب الكبرياء..
ربما لا استطيع السعادة..
ربما استطيع فقط الحزن!
ربما لا افهم الا الحزن !
ربما بالحزن أعيش !
لكن..
ثقتي بالله كبيره
*لنقل الرواية يرجى ذكر الاسم
اعطينا البارت الاول عشان تلاقي تفاعل
ب التوفيق ^_^
اجهزه
بينزل قريب ان شاء الله
بيت الجد :
الجد : إبراهيم ميت من زمان اغلب احفاده ما لحق عليه كان عايش في الرياض لكن قبل كم سنه من موته نقل للحسا عشان عمله
الجده: مريم تحب الوناسه حنونه ونبرتها الحساويه تخلي اللي ما يحبها يحبها
عيالهم :
نوره : ام لخمس بنات وثلاث أولاد مطلقه ومتوفيه بسبب سرطان في الصدر "الله يرحمها" عيالها:
طليقها: فهد حنون كثير ويحب نوره كثير لكن ما يعرف يعبر عن حبه وغيرته الزايده كانت سبب لفراقهم اللي سبب له حقد لها يمكن !
ندى : 37سنه متزوجه وام لثلاثه العنود 6 سنوات و سلطان 4 سنوات و نوره 3 سنوات "زوجها اسمه فهد مثل اسم ابوها !"
عبدالعزيز : 34 سنه مو متزوج ويقول انه مايفكر بالزواج ويشتغل محامي
عبدالله : عمره 29 متزوج من بنت خالة امه منى "عن حب" لهم سنتين بدون حمل
مشاعل : عمرها 24 متزوجه من ولد خالها محمد إبراهيم وعندهم محمد 4 سنوات
مرام : عمرها 22 ملكت على عمر ولد عمتها
إبراهيم : عمره 19 يدرس طب
مريم "ميمي": عمرها 17 ثاني ثانوي
كلهم عايشين بالرياض ماعدا مشاعل بالدمام
______________________________________
محمد: على امه وابوه في ضحكه وسماجته لكن فيه كمية الحنان كبيره ،متزوج من ليلى يحبها كثير من النوع اللي مايبين عنده شركه كبيره
ليلى: مو متكلمه عنها اعرفوها بالرواية ام لبنتين و ولد
إبراهيم : عمره 28 زوج مشاعل وأبو لمحمد 4 سنوات يشتغل في شركة ابوه
ديما : عمرها 21 سنه تدرس علوم طبيه مخطوبة لحمد ولد عمتها سمر
نورا : عمرها 18 ثالث ثانوي مسمينها على عمتها نوره
عايشين بالدمام
__________________________________
سمر: كانت معلمه وتقاعدت ضحوكه بس جدية ام للبنتين وولد
فيصل: زوجها حنوووون يشتغل في أرامكو عيالهم:
ساره : متزوجه عبدالله "كان يحبها" وعندهم ديم عمرها 4 سنوات تشتغل في شركة خالها
ملاك : عمرها 22
حمد: عمره 21 خطيب ديما
عايشين بالدمام
_____________________________________
مها : اصغر البنات والأكثر سماجه!! ام لتؤام ولد وبنت
خالد: زوجها توفى من 18 سنه عنده شركة ماسكتها مها مع مساعده من اخوها محمد
عبد الرحمن : عمرها 19 يدرس هندسه
ميلاد: عمرها 19 تدرس تربية خاصه
عايشين بالدمام
______________________________________
فهد: اصغر ولد طبيب نفسي حنون فيه شوية جنون "الطبيعي مو مرض"
حصه: مرته تشتغل في شركة مها ام لبنت وولد
إبراهيم : عمره 4 سنوات
نورا : عمرها 4 سنوا تؤام إبراهيم
بالدمام عايشين
_________________________________________
شوي وانزل البارت الأول
موعد البارتات الى الحين في الويكند اذا حصل تغيير راح اعلمكم
قبل ثلاث سنوات
الثلاثاء
يوم مثل أي يوم طبيعي
شخصين كانوا حاسين ان هاليوم راح يصير فيه شي
الظهر الساعة 12
كان اليوم كل اللي بالدمام رايحين الحسا لنوره لانها تعبت زياده
كانو طالعين من المدرسة مبكر
محمد وفهد كانو رايحين الحسا من اليوم اللي قبل
محمد ارسل لمرته عباره كانت " لاحول ولا قوة الا بالله"
من هنا بدا البكا في البيت نورا صارت تشوف كل اللي حولها يبكون حتى الشغالات! تسألهم وش فيه ؟ محد راضي يجااوب عليها شي واحد جا في بالها "عمتها مماتت" بس في شي داخلها رفض يصدق راحت لوحده من الشغالات سألتهم محد منهم راضي يتكلم ردت وحده منهم "مدام نوره في موت" انصدمت انلجمت بكت بكت بكت جا في بالها شخص واحد إبراهيم ولدها اكثر شخص متعلق فيها درا او لا كيف حالته !
انتشر الخبر
مشو بسرعه للحسا
_____
الرياض
ابوهم عرف بالخبر مكان عارف كيف يقول لهم بالأساس إبراهيم خايف عليه
كانو مجتمعين عنده ويضحكون إبراهيم ما داوم بسبب الضيقة اللي كانت فيه حتى ما نزل لهم ويمكن هذا الشي بيريح فهد لما يعلم عياله بموت امهم
دخل عليهم وهو كاتم عبرته :
ياعيالي انتو عارفين ان كل شي بقضاء الله وقدره وكل شي مكتوب لنا قبل ما ننولد ومانقدر نعترض على اي شي
نزل شخص من فوق وقال: امي ماتت؟
طالعوا فيه كلهم راح له ابوه وقال :البقا لك ياولدي وقول الحمدلله كثير يفقدون اهلهم كلهم مره وحده قول ان لله وان اليه راجعون
طالع فيه ابراهيم وقال :انا بروح اجهز اغراضي عشان نمشي للعزا
هنا بهذي اللحظه الكل استوعب اللي صار طلع ابراهيم لغرفته وهو يسمع بكا خواته وحتى اخوانه !لف على ابوه لقاه يمسح دموع لجل محد يشوفه
مشى ودخل غرفته طالع نفسه بالمرايا ليه ما بكا ليه ماصارخ مثلهم عجز يفهم شعوره هالوقت
فتح شنطته وحط اغراضه وهو اساساً مو عارف ايش اللي حطه و ايش اللي ماحطه سكر شنطته ونزل لقى ندى مشت لبيتها تاخذ اغراض لها
وخواته بعضهم تجهزو وبعضهم لا صرخ عليهم : بسرررعه ورانا طريق ست ساعات اخلصو علييي ! بالطريق جاه اتصاله كانت نورا المتصله ركب السماعات ورد عليها
:الو
نورا بصوتها البحوح واللي زادت بحته بسبب البكا : وش صار لك؟ كيفك عارفه انك بالطريق بس تكلم ابغى اسمع صوتك بس وافهم حالك
ابراهيم : وش تبين تعرفين عادي حالي مثل ماهو !
ردت : تكابر وعارفه انك تكابر ابكي عادي ترى صارخ شوف خواتك كيف يبكون ابكي معهم محد بيشره عليك !
ابراهيم :مو قادر …. مع السلامه
سكر.
راح انزل تكمله البارت اليوم !
البارت الاول بس بيكون قبل ثلاث سنوات يوم الوفاة يعني لاني اشوفها مهمه
الحين نزلت النص اتمنى اشوف تفاعل ترى التفاعل يحمسني اني انزل لكم
ابغى رايكم في هذا و ايش العيوب
الله يسعدكم ويحقق لكم امانيكم
انتهت قبل ان تبدأ