تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » رواية أنتقام العقرب / بقلمي

رواية أنتقام العقرب / بقلمي

كيفكم صبايا وحشتوني رجعت لكم بروايتي الجديده
انتقام عقرب اتمنى تعجبكم اكثر من روايتي الاولى
الي حصل فيها انتقاد على النهاية وتاييد
روايتي عيني بعينك والقلوب بعاد ما طولتها لانها كانت تجربه في عالم الروايات ان شاء الله تكون روايتي هذي غير وتعجبكم وانا كنت حابه انزلها بنفسي واشكر اختي معزوفة حنين الي نزلت لي البارات
ما ابي اطول عليكم لا حلل ولا ابيح نقل الرواية دون ذكر اسمي
بسم الله نبداء
قراه ممتعه
.
.
.
.

بلطف على اوراق الشجر في مثل هذا الفصل
تكثر الامطار في قريتهم المرجان الاشجار تخضر
ينموا الكثير من العشب بسبب كثرت الامطار
سمعت صوت من خارج غرفتها الصغيره
جدتها: شوق بنتي وينك تعالي اجلسي معي
نظرت من نافذتها الي الخارج
هي تعيش مع جدتها ام امها من عمرها ثمان سنوات كانت امها تعيش معها لكن ماتت قبل ثلاث
سنوات كانت تدرس ثالث ثانوي
امها قبل ما تموت فتحت لها قحائق كانت جاهله
عنها او الاصح كانت تسال بس ما تلقى اجوبه لسالتها ليه عايشين هنا مع جدتهم ليه ما يرجعون
مدينتهم زي يوم كانت صغيره وين ابوها ليه تركها
كانت دايم تذكر صوت ضرب وصياح
بس ما تدري اش الي كان يدور كانت صغيره وقتها بس الحين فهت كل شي وصار لازم كل واحد ياخذ حسابه اش ذنبها هي تعيش في الفقر وغيرها يتمتع على حسابها ناظرت بعيد متى يجي اليوم الي تواجههم في وتخلي روسهم تحت رجلها مثل ما سووء بامها
صحيت من خيالها على صوت جدتها
ام محمد: شوق وينك يمه لي ساعه اناديك
تنهدت بقوه وخرجت لجدتها لقيتها جالسه على عتبت الباب وماده بساطها ومعها قهوتها وتمرها
ام محمد: تهالي يا بنتي تعالي تقهوي معي
ابتسمت ابتسامه خفيفه وراحت تنضم لجدتها
ام محمد: وينك ازهمك ما تردي
شوق: كنت في غرفتي
ام محمد: مدري وش لك بها الغرفه ما تخرجي منها
شوق بسخريه: اخرج منها وين اروح يا اجلس بها الصاله ولا بالغرفه من كبر البيت كله غرقتين وصاله وماكن صغير يقال عنه مطبخ وحمام
ام محمد بعصبيه: قولي الحمدلله غيرك في ها المطر والبرد ما عندهم مسكن يلجاون له وانتي تتكبري على النعمه
شوق بزفره: ما تكبرت بس غيري مفروض هو هنا وانا مكانه بس وش نقول بس مصير الايام تدور والله ما ينرحم احد
ام محمد بحزن : يا بنتي لا تخلي الحقد والقسوه تتملك قلبك امك وابوك مكانوا كذا
شوق : بضيق وش وصل امي لهنى لا ضعفها
واي ابوا يا جده الي تتكلمي عنه هذا مو ابوا
ام محمد: شوق لا تقولي كذا ترحمي عليهم ما يجوز على الميت لا الرحمه
سكتت شوق تعرف جدتها بطلعها غلطانه مهما سوت طالعت برى البيت شافت جارتهم ام صالح جت
شوق: اوووف وش جابها ذي كمان
ام محمد تطالع: مين هي
شوق بضيق: من غيرها ام لسانين ام صالح
ام محمد بعصبيه : شوق وبعدين متى بتصيري تثمني كلامك وتحترمي العالم
شوق بضيق: والله يا جدتي انا كذا
قامت من مكا نها
شوق: بروح غرفتي مالي خلقها الحين
ام محمد : وين سلمي بعدين روحي
راحت شوق ولا التفتت لكلام جدتها
ام محمد بضيق وهي تناظر شوق تدخل خرفتها
الله يسامحك يا فوزيه مكان لازم تقولي لها شي
من لما قلتي لها البنت تغيرت معادت مثل اول
صار قلبها كله حقد وكرهه حتى صرت اخاف من الي تفكر فيه مدري لوين بتوصل
يارب تحفظها وتبعد عنها ها الافكار الشينه
انتهى الجزاء ان شاء الله القى تفاعل معي
وانا بنزل البارات الثانيه اذا شفت فيه تفاعل

اسفه نسيت لا اكتب اسم الكاتبه قطرات الندى الي يبي ينقل القصه ينقلها ما امانع بس باسمي قطرات الندى

صباح الخير ……ياهلا فيك بغرام …..موفقة بطرحك ……انا تابعت روايتك الاولى لما نزلتها معزوفة وفعلا النهاية ماكانت مرضية بالنسبة لي اتمنى الرواية هذي تختلف بكل شي فيها وتاخذ حقها ….البارت كان قصير جدا اتمنى باقي البارتات تكون اطول لانو البارتات القصيرة ماتخلي القارئ يندمج في الاحداث …
البداية غامضة بالنسبة لقصة شوق والي صار لامها وكرهها لابوها ومين الي بتنتقم منهم وكيف ….لسى ماعرفنا شي عن شوق عمرها وضعها تدرس او لا وغيره …. ياليت تكثفي السرد والوصف حتى نتعمق اكثر في الاحداث

القوانين / الإطلاع هام و الإلتزام ضروري

وهذا الموضوع راح يفيدك ياليت تطلعي عليه

قضايا

موفقة

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها وردة الزيزفون غرام
صباح الخير ……ياهلا فيك بغرام …..موفقة بطرحك ……انا تابعت روايتك الاولى لما نزلتها معزوفة وفعلا النهاية ماكانت مرضية بالنسبة لي اتمنى الرواية هذي تختلف بكل شي فيها وتاخذ حقها ….البارت كان قصير جدا اتمنى باقي البارتات تكون اطول لانو البارتات القصيرة ماتخلي القارئ يندمج في الاحداث …
البداية غامضة بالنسبة لقصة شوق والي صار لامها وكرهها لابوها ومين الي بتنتقم منهم وكيف ….لسى ماعرفنا شي عن شوق عمرها وضعها تدرس او لا وغيره …. ياليت تكثفي السرد والوصف حتى نتعمق اكثر في الاحداث

القوانين / الإطلاع هام و الإلتزام ضروري

وهذا الموضوع راح يفيدك ياليت تطلعي عليه

قضايا

موفقة

مشكوره اختي ورده. على ردك ان شاء الله البارات الجايه بتكون اطول

وان شاء الله تكون هذي الروايه عن حسن ظنكم

بدايه موقفه حبيبتي اممم انا سعيده انك قراءتي روايتي بس حابه اقول لك لا تستعجلين كل شيء في وقته راح يبان

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها رومنسيه بعيون فرنسيه غرام
بدايه موقفه حبيبتي اممم انا سعيده انك قراءتي روايتي بس حابه اقول لك لا تستعجلين كل شيء في وقته راح يبان

اشكرك اختي على الرد
وماني مستعجله بكون معك بالاحداث في روايتك

بنات ما اشوف في تفاعل مدري عشان البارات قصيره والا ايش
انا بنزل بارات اطوال وانشاء الله الاقي تفاعل منكم

انا حابه في روايتي هاذي تكون شوق هي الي تحكي الروايه من منظورها الخاص
فعشان كذا بتكون كثرت الشخصيات هي مع تلاقي شوق معهم
ما اطول عليكم نبداء البارات
قراءه ممتعه

الانتقام الثاني
دخلت شوق غرفتها وهي متضايقه من كلام جدتها
هي تعرف جدتها معها حق بس هي ما تحس بالي احس فيه
ما علينا مع الايام بتعرف ان معي حق بعدين الساكت عن الحق شيطان اخرس
وهي مو شيطان
اه اه يا شوق متى يصير الي ببالك راحت دولابها وفتحته طلعت الشنطه السوداء الي فيه
فتحتها وابتسمت بخبث هاذي الشنطه بطلعها لفوق
و بتكسر خشم كل واحد يتجراء يمسها بشي
بس متى تمر الايام ومو قادره تسوي شي المدينه بعيده ولازم احد يوديها لها هي تفكر بولد خالها
محمد علي هو محامي وشاطر ووعدهم يوقف مهعم
بس هو عنده قضيه الحين وما بينتهي منها الين بعد شهرين
باقي انتظر شهرين يالله يا شوق هانت صبرتي ثلاث سنين صعبه تصبري شهرين
رجعت تطالع الشنطه وتبتسم تذكرت شي خلاها تقفل الشنطه بسرعه وترجعها مكانها
وصوت امها في راسها
فوزيه بتعب: شوق هذي انا قلت لك الحقيقه عشان ما تظلميني بعدين بس ابيك تعرفي ما ابيك تاذين احد بالي تعرفينه صح هم اذونا بس ما نبغى نصير زيهم
شوق: يمه بعد كل الي تقولينه وتقولي لا تاذين
والله لا افضحهم واوديهم المحاكم هذا ظلم هم عايشين بخير ورامينا احنا هنا وما كفاهم اتهموك بعرضك ونسكت لهم لا والله ما سكت وتعرفيني
فوزيه بتعب : خلاص يا شوق لا تخليني اندم اني
قلت لك بعدين وش محاكم انتي من جدك نسيتي انهم اهلك وسندك من لك انا مباقي لي شي في ها الدنيا وامي يالله نفسها انا ابيك تروحي عندهم ابيهم سند لك بحياتك ابي احس ان وراك احد مو مقطوعه
شوق بسخريه: يمه من جدك الي سواء كذا تتوقعين يكون لي سند ههه يمه لا تضحكيني هذولي يبغى لي انا من يحميني منهم مو يحموني بس معليه يا يمه تطمني انا مو ضعيفه بكون قد كل واحد فيهم
فوزيه بندم : الله يهديك يا بنتي لو ادري تفكيرك كذا
ما قلت لك شي وخليت الماضي يروح معي لقبري
شوق ودموع بعيونها: بسم الله عليك يمه لا تقولي كذا بعدين هذا حق وانا باخذ حقك وحقي
فوزيه تلف وجهها عن شوق: انا ما ابي حقي ارتاحي ربي بياخذ لي اياه

شوق ودوع بعيونها : اه يمه نفسي اني زيك اقدر اسامح بس ما اقدر
ما انسى العذاب الي عشته هنا وكل الي في القريه يشوفنا اقل منهم ما انسى الكلام الي كانوا يقولوه بينهم اذا شافوني وشافوك كله منهم ضيعوك وتهموك
حتى ابوي ما وقف مهك وصدقهم حسبي الله عليهم
تبيني اسامح يمه والله ما اقدر ما اقدر قبل اشوف لك واحد يبكي دم على كل دمعه نزلت من عينك عشانه وعشان ظلمه
تساند على الكرسي انا كنت بجيهم عن طريق المحاكم
بس لا الطريقه الي ببالي احسن واضمن
قال اهل قال هذولي مو بشر
وراح نبداء من صغيرهم الين كبيرهم
بس اه متى تمر ها الشهرين
سمعت طقه على الشباك قمت افتحه وطالع
هبه: شوقه كيفك اش مسويه
شوق : تمام كيفك انتي
هبه: الحمدلله وش رايك نروح نتمشى على الجبل
الجوء خيال
شوق: مالي نفس اطلع
هبه: اشفيك شوق من قلت وانكم مسافرين المدينه وانتي متغيره ما صرتي تطلعين ولا تجين عندي
شوق: ولا شي مشغوله بس هذي السالفه
هبه بمزح: ليكون بتتكبري علي لانك بتروحي المدينه
شوق بسخريه : لا ابد ليه اتكبر انا لما اطلع من هنا راح اشطب على هذي القريه النحس واهلها من حياتي
هبه بضيق: انتي ليه تغيرتي ما كنتي كذا بالاخلاق هذي
شوق بقوه وصرخ: ليه وش فيها اخلاقي ست هبه
هبه لفت عنها: مدري عنك
شوق بعصبيه: اذا عندك شي قوليه ولا انطمي
سكرت الشباك بقوه في وجه هبه
اوف مناقص الا هذي بعد تشكك باخلاقي كن مناقني الا هي بعد
هبه كانت اقرب وحده لي ايام الدراسه كنا دايم مع بعض بحكم ان امها ام صالح دايم مع جدتي
مع كذا كنت ما احب امها عجوز لسانها طويل وتحب رمي الكلام صح كنت اطنش كلامها بس كنت انقهر منها اذا حكت عن امي ورمت عليها كلام ما يفهمه الا هم كنت ما افهم وش يقصدون بس كنت اشوف امي تضايق مره وحيان كنت اشوفها لما تروح والدمعه في عيونها مكنت اقدر ارد لان امي وجدتي يمنعوني
اذكر مره رديت عليها لما قالت اني قاعده اطلع الحوش حشان يشوفني ولد جيرانا حمد ذاك الوقت ما سكت بس امي طردتني وضربتني قدامها
امي صح كانت مره حنونه علي بس مع كذا صارمه ما ترضى بالغلط
المهم انا وهبه ما كنا نتاثر بتصرفات الكبار وكانت هبه تعذرني تعرف امها كيف
بس بعد التخرج احس انا بعدنا عن بعض معد احب اروح بيتهم كثير وخلال الفتره الي فاتت لما خلاص قررنا نروح المدينه بعد عنها اكثر ما ابي خلاص أي احتكاك بينا ما ابغى الفراق يكون صعب لان اكيد ما افكر ارجع هنا ابدا

احس الايام تمر ببطى اليوم جاء عندنا علي ولد خالي محمد وقال لنا انا بيودينا المدينه بعد اسبوعين
علاقتنا مع خالي منقطعه مدري من وين طلع علي رجال بمعنى الكلامه عكس خالي الي مو دراري عن امه ولا عن اخته زمان
بس ما عليه الله لا يحجونا له
حجدتي كانت مره معترضه على هذي السفره
ما تبي تفارق القريه بس انا ما اقدر اعيش هنا
ما اقدر انتظر اكثر ابي اروح وكل واحد يصفي حسابه
شكل جدتي كانت تحس بالي يدور براسي عشان كذا رافضه بس اذا جلست هنا ما بيكون عندها احد وهي حرمه كبيره ويبغى لها احد يهتم فيها
وانا صعب اكمل باقي حياتي وادفنها في هذي القريه
كنت ارتب ثيابي الي اكيد برميها اول ما نستقر في المدينه
بس وش اسوي لازم اخذها رتبت لجدتي ثيابها باقي بس انا بتقولوا على ايش مستعجله باقي اسبوعين بس والله ماني قادره ابي اخرج ابغى اشوف المدينه ابغى اشوف الناس من يوم عمري
8 سنوات مقد خرجت من هذي القريه الي ما اعرف فيها الا بيت ام صالح وهبه والبنات الي معي في المدرسه الي كانوا رافعين خشومهم علي ليه اني اقل منهم
بس خلاص معاد في احد يرفع خشمه علي انتهى
من اليوم ورايح انا الي ما بتنازل اطالعهم
هذا اذا كنت باقي شفتهم
دخلت علي جدتي
ام محمد: اش تسوين
شوق : ارتب ملابسي
ام محمد : والله يا هذي السفره ماهي بجايزه لي
ماني قادره افارق ديرتي واهلي وناسي
شوق: يمه من لنا هنا محد بس انا وانتي حتى خالي ما نشوفه لو ما صالح ولد ام صالح يطل علينا ومن قريب صار علي ولد خالي ما يقصر معنى
من كان لنا فكري
ام محمد: والله نفس الحال يا بنتي حتى هناك مالنا حد
شوق بنظره شيطانيه: لا يا جده نسيتي الي بنروح لهم مو اهلنا
ام محمد: اهلك انتي ي بنت ماهم باهلي
شوق: وانتي جدتي وملزومين فيك زي مهم ملزومين فيني
ام محمد: والله لو ما خوفي انك بعد عيني ما تلقي لك احد ما كنت شبرت شبر خارج ها القريه
شوق: عمرك طويل يا جده وخلاص انسي ها الديره
ام محمد: وشلون انشى ديرة اهلي لا والله ما نسيت ديره عشت وتربيت فيها
شوق:عادي شوفي انا كمان ديرت امي وعشت وتربيت فيها وانتظر لحظة فراقها
ام محمد بنظره لشوق: قلبي ماهو مثل قلبك يا بنتي
وقامت تطلع
ام محمد: قومي الله يرضى عليك اطبخي لنا العشى
شوق:من عيوني
رحت المطبخ اسوي عشى خلصت ونظفت المطبخ معي
قبل اطلع طالعت في المطبخ معقوله راح اشتاق لها المكان طلعت لقيت جدتي جالسه تطالع الاخبار
نزلت الصواني على الارض
شوق: يالله يا جده العشي جاهز
ام محمد: بسم الله
جلسنا ناكل لا ونسمع ضرب الرعد وصوت المطر
شوق: اوف الحين بينزل المطر ويغرق البيت
وما بنقدر ننام
ام محمد: هاذي نعمت ربي قولي الاحمدلله بدل ما تسخطي
شوق: الحمدلله بس انا الي بينكسر ظهري وانا اشطف في الارضيه
ام محمد: والله يا بنتي لو فيني شد كان عاونتك
مير انتي عالمه بالحال
شوق: لا بالله يا جده ما خليتك تشطفي وانا موجوده
هزت ام محمد راسها وطالعت التلفزيون وهي تاكل

بعد ما وقف المطر رحت خذت الممسحه وبديت اشطف ارضية البيت
كانت جدتي جالس تطالعني وهي تسبح وتستغفر
كنت اعرف انها شفقانه على حالي بس ما بيدها حيله
بيتنا قديم مره زي بيوت زمان لان ما عندنا احد يرمم لنا اياه طبعا خالي ابد مو معترف فينا
تزوج وسافر المدينه كان زمان يطل على جدتي من فتره لفتره بس من لما كبرت وكبروا عياله معاد شفناهم بس علي الي يجي يزور جدتي
عشان كذا جدتي ما تحب المدينه لانها تقول انها تاخذ العيال من اهلهم
يعني الي يروح المدينه معاد يرجع
بس ماهم كل الناس زي خالي الي يبي
يجي يزور اهله وامه بيجي لو هو على عكاز
بس الي مستغني مستغني

مرت الايام وبكره السفر
مدري ليه كنت احس بخوف او مو خوف يمكن رهبه من الي بشوفه مدري بكون قد الي فكرت فيه
ولا باجبن وما بقدر اسوي شي
يا رب تساعدني
امس جدتي تقول لي لا ابداء بشر واخليني احسن منهم لان مالي بالاخير الا هم الصراحه فكرت في كلامها واحس معها حق يمكن يكونوا تغيروا
انا ما بسوي شي الين اشوفهم هم اول اش يسوون
عشان يكون كل شي واضح
اذا جواء بالين فاهلا وسهلا واذا لفوا فاكيد كل شي بيدي
هم اصلا تحت رحمتي
هذا الي قاله لي علي ولد خالي لما شاف الاوراق
كنت نايمه على الكرسي لي الحين ساعه منسدحه
ومو راضي يجيني النوم والافكار تاخذني وتجيبني
طالعت الساعه وان عشره في اليل انا لازم النام
بكره بنمشي من بدري ما ابي افوت أي لحظه من المشوار بنوم
جلست اتقلب الين نمت
الصباح الساعه 6 وربع كنا عند سيارت علي نركب الاغراض مو من كثر الاغراض
بس هذا الي نحتاجه طالعت جدتي الي تسكر باب البيت وتخبي المفتاح في جيبهاوكان المفتاح شي غالي وخايفه تفقده
طالعت عيونها شفتها مدمعه اعرف ان صعب عليها تفارق القريه بس ما فيه حل ثاني
ركبنا السياره وحنا ماشين مرينا من جنب بيت
هبه مدري ليش حسيت بحزن مهما انكرت هبه كانت ذكرى حلوه وصداقه جميله مراح انساها ابد صحيت من افكاري على صوت علي وهو يقول
علي : توكلنا على الله
عرفت ان حان موعد المواجهه الي كانت مفروض تكون قبل 13 سنه

السلام عليكم ورحمةالله وبركاته
كيفك عزيزتي….أسلوبك مره حلو عجبني لكن الغموض
حول القصة كثير وأن شاء الله مع الاحداث راح يكون في توقعات
بس رجاء لو تكبري الخط شوي ولا طولي في نزول البارتات
تحياتي وودي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.