على الرغم مما في تلك القصة من شحنة شعبية أسطورية، غير أن الحب الذي ضمه قلب الأمير لقريته بقي معروفاً محققاً. هذه الأيام تمر الذكرى الثامنة لوفاة مؤسس دولة الإمارات، الشيخ زايد رحمه الله، وكأني بالناس وهم يعيشون هذه الذكرى، يتمنون لو أنه بقي حياً، ورأى أحلامه وطموحاته تتحقق، بروحه التي تظلل وتحرس هذا الاتحاد النموذجي. أتخيل الناس وهم يستعيدون هذه الذكرى، كيف أن الأم ترى طيف صورة زايد على جبين ابنها الرضيع وهو ينعم بثمار العيش الرغيد الذي أسس له زايد ووضع منهاجه. لطالما شعرت أن روحه ترفرف هنا في مكان ما، تحرس كل هذه الإنجازات وتشاهدها بروح راضية ونفس مطمئنة.
أترككم الآن مع الصور :
أرجو التقييم و الردود ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صباحك | مساءك راحة وعبادة
ربي يرحم أبونا زايد ويجعل الينه مثواه
رحل عن أعيننا ولكنه مازال حيا في قلوبنا
يعطيك ألف عافية ع الطرح غاليتي
وبانتظار جديدك بكل شوق
ويرحم جميع موتانا المسلمين
الله يعطيك العافيه
عوافي
~~~~ امين ~~~~
يعطـــــــــــــــــــيج العافية غاليتي
الله يعطيك العافيه والصحه
كان وما زال من اعظم الشخصيات والكل يشهد عليها..
شكرا لك