تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » خفايا الشعور عرقا تحت الجلد

خفايا الشعور عرقا تحت الجلد

عن نفسي أدركت للتو عن شخصية بداخلي عانت للفتره طويله من حبس شعورها ووضعها في غرفه منعزله مظلمه بلامصباح فكانت مشاعرها تعكس اتجاهها دائما عندما يتضح لها الطريق وتحاول بعد ذلك بتعب ان تتراجع عن ذلك الأتجاه واحيانآ تستقر في مكانآ مظلم وأخرى تكون مضيئه لكن لامكان لها فتصبح مشاعر مجرده اومتعرضه للتغييييير باءدراكنا نحن هل يوجد ابسط من الشعور لاأعتقد لنطلق كل مايتبلور بداخلنا ونترك حيز للمشاعر الأخرى لكي لانحس ونشعر بمساواتنا للفرح والحزن وخلطهما وكلآ يأخذ مكان الآخر فتصبح مشاعر ضائعه بلا مخرج فقررت بأن اطلق مشاعري كما ترغب فمددت يدي نحو ذلك البرواز الذي يحمل صورة شخص هو عالمي مدينتي وجودي كياني عرقي دمي قلبي حناني كرامتي مبادءي عزيمتي عدلي تحملي للمسؤولية هو من غرس فيني محبتي لله ورسوله عليه الصلاة والسلام هو من امطر علي بالعطاااااااااااء هو العطاء فعندما تعبر تلك الكلمه بذهني وعلى مسمعي ينطق لساني بقول(أبي) بمعنى العطاء احب كل صفة اجدها لديك حتى سلطتك أدركها من اهتمامك الشديد بي وتكفيني وضوح مشاعرك كما اتمنى وكما احب ان أكتسب ذلك الوضوح منك ليس باءستطاعتي ان اصبح مثلك نعم لأن هذا الأحساس رباني امتلكته انت وكل أب عظيم يشبهك مع ذلك انت الوحيد من وجدت فيه تلك الصفات لأنني لم افكر ولاأجرد تفكيري بأن ابحث صفات بالأباء الآخرين هل تعلم لماذا؟ ؟ لأنه الى الآن وانا أبحر في احساسك ومناضله في اكتشاف قوة ارتباطك بي ومن يعيش دمك بهم وحتى لو اكتسبنا ذلك القليل من احساسك ايضآ طريقة القاء تلك المشاعر تفرق مني عن غيري وهكذا ولأنها ليست واضحه ومضيئه ومكانها دافىء كما هي تماما لديك فهذا هو الفارق الكبير مابيننا ياسيدي انا احتاج اليك في كل خطوه اخطيها في حياتي وكل صعب يصعب علي في حياتي أحبك ياعطائي



قرأتُ هنا أروع لمشاعر ..

نحو أول اللذين يستحقونها ..

الأب ..

كلماتك غاليتي ..

خرجت من القلب ..

و وصلت للقلب .. !

***

رائعة جدا

***

كنت

هنا

أرتوي

***

القلم الظامئ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.