تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » خطير جدا لا يجوز نشر هذه المواضيع في عالم المنتديات ارجوا التثبيت

خطير جدا لا يجوز نشر هذه المواضيع في عالم المنتديات ارجوا التثبيت 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المواضيع والرسائل التي لايجوز نشرها

أرجو الإنتباه لهـــآ وقرآتهـــا بتمعـــن

ولو على الاقل قراءة رؤوس الاقلام

للفائدة ولتجنب نشرها في المنتديات والإيميلات

الموآضيــــع و الرســـــآئل

مواضيع ورسائل خاطئه لا يجوز نشرها منتشره في المنتديات وعبر الاميلات

يعطيك العافية على التنبيه
والله يجزاك الخير كله
محتوى الرابط اغلبه مواضيع إسلامية
وراح يكون في غرام الأسلامية أفضل حتى ما يتم إدراج هذه المواضيع
وعلى ذلك اسمح لي بنقله لغرم الأسلامية

:

يعطيك العافية

جزاك الله خير
تنبيهات رائعه وياااااليت يتثبت لاني ارى بعض المواضيع مطروحه
لا حرمك الله الاجر والجنه
مشكور

جزاك الله كل خير وأجزل لك الأجر والثواب


/

/

جزاك الله خير ع هالتنبيهات

جزاك الله خيرا
وهى فعلا تنبهات مهمة ومنتشرة
أتمنى فعلا أن يقوم المشرفين بتثبييتها

جزاك الله خيرا اخى
ولا يجوز نشرها وذلك لأن هناك احاديث ضعيفة

جزاك الله كل خير
وان شاء الله بقرئهم

اقتباس:
تسجيل الحضور في المنتديات بالتسبيح والتحميد والتكبير والصلاة على النبي

السؤال:

انتشر في العديد من المنتديات مواضيع تدعو الأعضاء إلى أن يسجل كل عضو حضوره بالتسبيح والتحميد والتكبير ، وبعضها تدعو إلى أن يذكر كل عضو اسمًا من أسماء الله الحسنى، وبعضها تدعو إلى الدخول من أجل الصلاة والسلام على رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ، فما حكم الشرع في مثل هذه المواضيع؟

الجواب:

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:

فإنَّ العمل المذكور في السؤال، وهو جمع عدد معين من الصلوات على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من خلال الدخول على مواقع معينة على الإنترنت أمرٌ حادثٌ، لم يفعله النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا أحدٌ من أهل القرون المفضلة من الصحابة والتابعين، الذين كانوا في غاية الحرص على الخير والعبادة.

ولم يُنقل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه عقد هذه الحِلَق أو أمر الناس بإقامتها، كما لم يُنقل عن أحد من أصحابه أنهم أقاموا الحِلَق أو أمروا بإقامتها من أجل هذا العمل مع أنهم كانوا أشد الناس حباً له وطاعةً لأمره واجتناباً لنهيه.

وعلى كل حالٍ فإن اجتماع هؤلاء في بعض مواقع الإنترنت من أجل الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- أمر مبتدع ليس له أصل في الدين، سواء أكان من قبيل الذكر الجماعي إذا كانوا يجتمعون في وقت واحد، أم لم يكن كذلك بأن كانوا يجتمعون في أوقات متفرقة.

ومن زعم أن هذا النوع من الذكر شرعي فيقال له: إن النبي -صلى الله عليه وسلم- إما أن يكون عالماً بأنه من الشرع وكتمه عن الناس، وإما أن يكون جاهلاً به وعلمه هؤلاء الذين يقيمونه اليوم.

وكلا الأمرين باطلٌ قطعاً؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- بلَّغ كلَّ ما أمر به ولم يكتم من ذلك شيئاً، كما أنه أعلم الناس بالله وبشرعه.

وبهذا يتضح أن هذا العمل ليس من الشرع، وهو من الأمور المحدثات التي حذر منها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: "إياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة". أخرجه أبو داود (4607) والنسائي (1578).

وقد تكلم كثيرٌ من أهل العلم عن حكم الذكر، وبينوا المشروع منه والممنوع منه، ومن ذلك ما أشار إليه الأخ السائل من فتاوى الشيخ عبد العزيز بن باز، والشيخ محمد بن عثيمين -رحمهما الله تعالى-.

والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الرشيد

كان موضوعي احد هذه المواضيع .. وتم نقله للأرشيف ..
اولا اشكر زهره القمر على نقله ..
والله ماكنت ادري انه حراام.. لا بعد ماتم نقله ..
وكنت اريد احد ينورني ويبين لي ليه منعوا هذه المواضيع .. وسبحان الله .. بعد ماشفت موضوعك يابحر الغضب عرفت السبب ..
الله يجزاك كل خير على التنبيهات وجعله في ميزان حسناتك ..
ارجوا من المشرفين ان يثبتوا الموضوع ..
وبالأخير ..** ادعوا لبحر الغضب **بالخير ..

جزاكـ الله كل خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.