خطرتين يتحدث بها الالم كيفما شاء 2024.

قالها ببساطه وقت اللقاء الأخير اللحظات في ذالك الوقت ذات منبع طاهر ينبع من أعماق قلبي لا أملگ الشعور الكافي لكي اصوغ ماكان يجول بداخلي من رقصات وإنتفاضات وهزات .. شعرت وكان الحياة باتت لي بمفردي لِ فقط .. انتظرت كثيراً هذا اللقاء الطاهر .. ولكن باتت أحلامي الوردية الزاهية .. > كاتمه لا لون لها ..
بات يغزوها لون الرماد والسواد .. قالها بكل ما تحمل الكلمه من قسوة وجبروت على قلب أنثى بات لا يعشق ولا ينظر سواه .. قالها درب السلامه يافلانه .. يااااااااهـ كم هي قاسيه على قلبي قلب أنثى ضعيفه ..
ما ذنبي بما يهواه قلبي ما ذنبي بمن يشغل تفكيري ماااا ذنبي يارب ما ذنبي ..

خاطره آخرى .. { سئمت لمعت الألماس ..~ .. }

الحزن يعتلي وجهي الشاحب حزني على قلبي الضعيف بمواجهته تعبت وسئمت من لمعت الألماس بعيني تحرقني نعم تحرقني ولا تريحني بنزولها فقد سئمت من رؤيتها في محاجر عيني .. قبحُ على قلب لم يحب الا سواگ يا هذا ..

اشكر لگ مرورك البراق ربي يبعد عنك الألم والحزن فهي أسهم ترهق القلب والعقل معاً ..

إن شاء الله .. 🙂

أخوكى / أيمن

جديدي سوف يتألق بوجودكـ فيه ..

لابأس بأن ننظر لدنيا أمل ولكن ما ذا لو الأمل لا يريد ان يسلك طريقه لي .. انا لا أتشائم ولكن هذه الحقيقه 🙂