تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ثمن الصداقة في عهد الخيانة بقلمي

ثمن الصداقة في عهد الخيانة بقلمي 2024.

  • بواسطة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم اعضاء المنتدى الغالي
هاذ اول موضوع لي في المنتدى بعد وضوع الترحيب
بدي رايكم في خاطرة كاتبتها من لما كان عمري 14 سنة يعني من اربع سنين بس احبها جدا جدا جدا
لها تاثير كبير في نفسي
اتمنى تنال رضاكم

الحياة صداقة
والصداقة حياة
الصداقة دائرة يلتقي في مركزها ثلاثة احاسيس الفرح الحزن الالم
نتمنى الاولى دوما وابتعاد الثانية ومع ذلك عشنا الثالثة
وما اقساها جرحنا
حق الجرح غرزت تلك السكاكين في قلوبنا
جرحونا اوجعونا المونا
لم يشعروا يوما بأحاسيسنا
عندما ذهبا اليهم تجاهلونا وعندما قررنا نسيانهم رجعوا الينا
كأنهم يلعبون وتعاد الحكاية كالماضي
انقلبت الدنيا وانقلبت الحياة
اصبحوا يظنون ان الصداقة لعبة
فهم يأتون ويذهبون بسرعة
اوقات نتمنى ان يتوقف الزمان عندما نكون فيها
وأخرى نقول ليت الزمان يطويها
لكن الحقيقة المرة الامنيتين
لا يتحققا فالأولى بداية الثانية والثانية تبقى للأبد
.الصداقة في الحياة اصبحت مسرحية هي عنوانها وموضوعها الخيانة نهايتها الم
. تمر الايام والسنين وتبقى الالام والأنين
كل الكلمات لا تعبر عما مضى
وبكل اللغات لغة الكلام،لغة الدموع،لغة العزلة…
ففي النهاية من كل مسرحية نستنتج جملة نعرفها لا نطبقها:
"لا تشكوا للناس جرحا انت صاحبه فلا يؤلم الجرح إلا من الم به "
نذكر انهم يقولون كانت الصداقة والمحبة تنتشر بين الجميع
بيينما الان الحب والصداقة تلخيصهما المصلحة
من اجل المال ، المنصب الثراء….
.كأنهم يحسبون الدنيا لا تزول
او انهم خالدون فيها
يجعلونك تحس انك السبب وانه عليك تغيير نفسك
يبقى الجرح بعد كل شئ فمهما طال الزمن لا يمحيه
الا هو عشنا تجارب في الحياة مؤلمة
لا يعني ان خسرت اشخاصا انه عليك تغيير نفسك فارضاء الناس غاية لا تدرك
لذلك فاكتب ما يقوله الناس عنك في ورق وضعه تحت قدميك
فكلما كثرت الاوراق ارتفعت انت .
الحب والصداقة وجهان لعملة واحدة
فهم يعبرون عن الخلاص والصدق والنذرة التي اصبحو يعانون منها
فقد اصبح كل من الحب والصداقة تمثيل شائع بين الناس
جرحونا المونا لماذا لا يحسون بنا
اريد ان يذوقو معنى العذاب يوما
لماذا هم بلا احساس لماذا التجاهل السألة
لطالما وجهتها لنفسي دون اجابة
ترى هل سأجد الاجابة يوما

في امان الله


قد سكبتِ الخليط في
قالب السطر بمهارة
فشدت من حول احرفك ِ
البلابل وغنى برياض ابجديتك الكنار

كم راق لي التجوال
في حديقة مشاعرك العذبة
حملتني سحابة كلماتك الى حيث لااريد
الى حيث نزاع الروح والجسد
لارتشف القليل القليل
من عذوبتها وتبقى
دوما شهادتي بك مجروحه
لوحه رائعه اصيغت ببراعه فنانة

رائعة انتِ حين تمزجين بين الكلم والاحساس والوصف والحرف
رائعة حتى الثمآله
ولمزيد من الابداع نتوق دائماً
تحياتى وورداتى

غرام

اسعدني تواجدكم جدا جدا واسعدني اكثر انها اعجبتكم
مشكووووووووووووورين
دمتم بود من الرحمان

وكما ذكرت
فإرضاء الناس غاية لا تدرك
نعم نحاول مرة واثنتين وربما ثلاثة مرات
ولكن بالنهاية
نحن من تعب واصابه الالم وانهكهه عدم مبالاتهم
نعم سنحاول في المرات القادمة
ولكن ليس على حساب انفسنا

غاليتي
اسيرة الحزن والمحبة
رغم انها من كتاباتك القديمة
الا اها رائعة المعنى جيدة الفكرة
يعافيك على رقة الحرف هنا رغم امتزاجه بالالم
ودي ومحبتي

ْْْْ

اسيرة الحزن والمحبة

عواطف انثى متفجرة

نثرتِ هنا كلمات جميلة

تحمل في طياتها الواقعية

مع الكثير من الخيال

والحلم الذي يحمل الالم

سلمت اناملكِ

اجدتِ المعنى المميز

استمري انستي

دمتِ بكل ود

سوسنة حلوة

احمد الحلو

مشكووووووووووووووووووووورين على ردودكم اسعدني تواجدكم
انرتم موضوعي
عزيزتي مغرومة بلا حد صحيح ان النهاية على حساب انفسنا لكن كل يوم نتعلم درسا ودائما نبقى انقى ممن تلوثو بصفة الغدر
صعب على الابرياء ان لا ينجرحو في هذا الزمن لكن تذكري ذلك الجرح رمز للبراءة
هذا لا يعني انه علينا ادعاء الجروح بل هو تصبير للنفس فقد التمست انك مجروحة في كلامك
دمتم بود ن الرحمان احبتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.