.:.
يـموٍت الح ـبُ
الوٍفـاء
تَسْتحيِلُ الأمْنيـآت
تَنْهَـدِمُ
الآمَـآلْ
تَصْـ غُ ـرُ الأحْ ـلآم
تَنْـ عَ ـدِمُ الدُمُـوٍع
تِنْتطِـفيء
الشمـُوٍعْ
يخْتفـي القٌمـٌرْ
وَعِ ـنْدها يَج ـِفُ المَدَآدْ .. !
[ وَيَنْكسـْرُ القَـلمْ فَـوٍقَ الأورآقْ ]
حِ ـبْراً قَدْ جَ ـفْ
وَقَلـمْ [ .. مَكسـُورُ الرٍيشـه .. ]
:
يُحَاوٍلْ أنْ
يَرْسم .. صُورٍه .. !
وَعَقْلٌ مُتَشَتِتْ يَجْ ـمعُ أشْلآء الصٌوٍرٍه
.:.
أمْ يأتِي يَوماً يَتَج ـدد
هَذآ القَلْبُ المُتهَالكْ
يَسْتيقظَ ذَاتَ صَباحْ
ع ـلىْ أنْغآمِ لِقاء
وَأوتَارِ المَشآعِ ـر
يَـ عْ ـزِفُ أحْلىى الألح ـآنْ
هَذيآنُ في دُروُبِ النهآيه
بقَآيا أمْنِيآت
هَذا القَلْبُ يَتمنْى وَيَحَ ـلمْ
بِـلِقاء
يَجْ ـمعُ قَلْبينِ
قَلبُ بَآعَ الحُ ـبْ
وَقَلْبُ ظَل يَصآرِعُ البُـ عُ ـد
وَرُغم القَسْوه
وَرُغم الْقهر
هَذا القَلبْ مآزَال يُـ حِ ـب
يهـوٍىَ
فيِ أحْ ـلىْ اللَحَظاتْ
كُل أمَآنِي الـ عُ ـمر
يَبحَ ـثُ عنْ شيءٍ
وهَذا الشيءُ المَفْقُوٍد
سَتفْقدهُ يآ قلبِي
فِي لحَظاتِ الهجرْ
انت الـ غَ ـلطان يآ قلْبي
مَنح ـتُها دُون حُ ـدود
تَسمعُ شكْوآها فِي حُبْكَ
هَذيان يآ قلْبي ما هَذا الهَذيأنُ
كُنتُ مُغفلاً
صدقْتُها
وَمنحْتُها
حَيآتي وآمآلي
أعْجبها المشْهد
مُؤلِفتهـ
أتقنتْ رسم الدورْ
وَعندَ نهايةِ هَذا الفصلْ
تَبحْ عنْ قلبٍ آخرْ تَطْعنُه
بِنفسِ الخِنْجر
وَتُلَقِنه نَفسَ الدورْ
مَخْرجةٌُ رَائِعه
بلْ بآرِعه
تَستَمتِعُ بِنصُوصِ التعْذيب
وعنْد نهايةِ العَرْض
تَقفٌ وتُصفقْ علىْ خَ ـشبةِ المسْرح
كآتِبهـ, .وَ. مُخْرِجهـ,
فِي كُلِ نهايةِ مشْهد
يَتغيرْ دَور المقْتُول والمغْدور
يآتِي مقْتُول آخْ ـر ..!
هَلْ يُمْكن أنْ يأتِي نَفس المقْتُول ..؟؟
فإنْهض يآ قلْبي
ولَمْلم جَ ـرحُـكَ
وَأبْحث عنْ نصٍ مفْقود
وَيتَكررُ المشْــهد!!
وقلبك المكلوم يبكي
اقولها لك
ارحل
فليس هناك من يستحق أن تنتظره
لملم بقايا مشاعرك المتناثرة ..
وقطرات دمعك
وقلبك
وحنينك وشوقك
وارحل
اذهب بعيدا عنها
فربما تجد
هناك في البعيد
من تلملم جراحك
وتمسح انكسار قلبك
ربما تجد من تعوضك حبك المفقود
وحلمك المقتول
جراح العمر
مازلت تكتب بذات الروعة
وبنفس الجمال
ومازلت اقرأ حرفك بإستمتاع
هنا
نسيت الوجود
ونسيت حتى من أكون
فقط اقرأ نصك بذهول
مبدع
زهرة التوليب
حضرته
ألف مرة ومرة
في قلبي ما زال شريطه يتكرر
فيمن حولي يعيشه كل الممثلون
ولكنهم …
لا يتأثرون كما تأثرت
؛؛
؛
لأنهم مجرد لا عبون
فوق خشبة المسرح
وأما أنا
فأعيشه….
دوري على خشبة المسرح
ما زلت اعيشه
""
"
"
جراح العمر.. نص يستحق التصفيق الحار
وأكثر ماأعجبني فيه خفة نقل المشاعر المتقدة
بكل بساطة … بكل برود ةالحياة الساخرة
…………..
حياتنا أخي مسرح ساخر يستحق أن نتكلم عنه ببساطة
……………
دمت بكل الود اخي
راحلة دون ضجيج
وأيُ طعمٍ … ألذُ من طعمِ المر
كن بألف خير أخي
.
.
تحياتي لك….
هبت الخلود
لعطر تواجدك بالواحه
تحياتي
تتردد أنفاسك
بين شهيق يجذبنا إليك
و زفير نستنشقه منك
مع أولى نسمات فجر جديد
يحفزنى للصحو و النهوض
أتوسل إليا أن أترك غفوتى
أسفل وسادتى
لأقلب الصفحات
و ألقى بى بين زفرات حنين
و شهقات شوق و رغبات أنين
جموح لجسد و روح
تستعذب الأسى و الألم
تشق صرختها صمت سكون
تسكب دمعتها بجوف شجون
جراح العمر
كلماتٌ طاغية
تنتشر بأصباغ حروفها
تلثمها عيوننا
نتلمس بين السقيع و الخريف ، ربيعها
تحتضن عيوننا ، ثمارها
نأخذ من نارها المتقدة، دفئها
نغوص بين جوانحها و مشاعرها
نذوب فى ألمها
هي حروفك أخي
محبتي للرقي هنا
أشعر بشقوة كلماتك ونحيبها
المحملة بصدى الآهات
ونزف الدروب
وهج حروفك قد أشتعل لها القلب
واللسان
ففيها من الروعة
والحزن العميق
سيدي
حرفك له انتعاشة المطر
دمتَ بخير
أسعدني حضورك
وتسطير مشاعرك
وأعجابك بكلماتي
وقلمي
شكراً لكِ
على إطرائك الرائع وتواصلك
دمتِ بخير
واتمنى ان اكون عند حسن الظن دائماً
هكذا هي القصة
ولكل قصة بداية ونهاية
واحداث مفرحه وتكون محزنة
لكل من الجنسين لعب الدور
شكرا لكِ سيدتي