تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تصويت : روايه دهاليز الحياه / بقلمي

تصويت : روايه دهاليز الحياه / بقلمي

بين الماضي والحآضر ,,

حكــآيات غريبه وآلبعض منها مثيرهه ..

قد يكون المآضي مؤلم ‘!

ولكن الحاضر كيف سيكون ؟

لأربع فتايات ، فقدو بالأمس الأب والأم ، ولكن ماذا يخبي لهم الغد ، ؟

هل سيكون سعيداً ،، أم سيكون مؤلماً وحزنيناً ؟؟

هذا ماسنعرفه في روايه : دهاليز الحياهه ..
( يامعلمني الحب علمني كيف النسيان )< سابقاً

رواية دهاليز الحياة / بقلمي

أرائكم بالروايه وهل حابينها تستمر ?

المقدمه حلوه بس حطي لوبارت صغير عشان المتابعين يتعرفون اكثر موفقه

تعريف بسيط بالروايه ومقتطف من البارت الأول

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
كيف حالكم ،؟

أحب أضع بين أيديكم روايتي الأولى وهي بعنوان ( دهاليز الحياه )
وهي روايه ممزوجه مآبين الخيآل والحقيقه وتتطرق الى بعض قضايا المجتمع
وطبعاً الروايه نجاحها بيكون ب أيدكم من متابعتكم لها وتحفيزي على المتابعه

اتمنى تستفيدو منها قبل تستمتعو .. وأتمني ماتكون الروايه احدى اسباب أنشغالكم عن الصلاه او أمور الدين بشكل عام !

طبعاً أول بارت راح أنزل بيكون يوم الأحد

مقدمه : وهو مقتطططف من البارت الاول

جالسه عند البوابه وعينها مابين الي رايح والي جاي ، أطلقت تنهيده وهي تفكر ( شنو أسوي ألحين ، البيت بعيد والفلوس الي معآي خلصت شلون أخذ تكسي ) وقفت وهي تنفض عبايتها وهي تقول بنفسها ( لازم أقوي قلبي وارجع للبيت ولو كان بعيد ، ولا لو أجلس من اليوم لبآكر من بيجي ي حظي ؟ )
ناظرت الطريق الي قباله وبدت تخطي أول خطوه وهي تقطع الطريق الاول وهي بدايه تخطي سمعت صوت من جنبها وشد أنتباها
………..: افف ، متى تجي يعيني ساعه أنتظرك ؟ ، طيب طيب خلاص لاتنرفزني زياده مع ها الحر وين قلت ؟
وقفت تنظار له كأنها شافته بس وين

مشعل لف وشاف بنت تطالعه ( عطاه نظره سخريه )
تالين (على شنو شايف نفسه )

مشعل مشى عنها وهو يشوف نواف من بعيد يأشر له نزل عينه على أكياسه ينبش فيها يتأكد منها عارف أخته بتذبحه لو نسى شي وبتتخانق وياه وهو ماله خلق

فجأه ما حس الا بصرخه لف بيشوف مصدرهـا ماشف إلا سياره جايه بسرعه !!! وقف لحظه يفكر مابينه وبين الموت إلا شعره بيموت الحين ، غمض عينه .. فجأه ماحس الا وهو …………………………….. أتمنى التفاعل منكم ، xxx

الكآتبه : جوآنا – joana

،، أتمنى زيارتكم لها والتصويت

رواية دهاليز الحياة / بقلمي

مقتطف وتعريف للروايه.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
كيف حالكم ،؟

أحب أضع بين أيديكم روايتي الأولى وهي بعنوان ( يا معلمني الحب علمني كيف النسيان )
وهي روايه ممزوجه مآبين الخيآل والحقيقه وتتطرق الى بعض قضايا المجتمع
وطبعاً الروايه نجاحها بيكون ب أيدكم من متابعتكم لها وتحفيزي على المتابعه

اتمنى تستفيدو منها قبل تستمتعو .. وأتمني ماتكون الروايه احدى اسباب أنشغالكم عن الصلاه او أمور الدين بشكل عام !

طبعاً أول بارت راح أنزل بيكون يوم الأحد

مقدمه : وهو مقتطططف من البارت الاول

جالسه عند البوابه وعينها مابين الي رايح والي جاي ، أطلقت تنهيده وهي تفكر ( شنو أسوي ألحين ، البيت بعيد والفلوس الي معآي خلصت شلون أخذ تكسي ) وقفت وهي تنفض عبايتها وهي تقول بنفسها ( لازم أقوي قلبي وارجع للبيت ولو كان بعيد ، ولا لو أجلس من اليوم لبآكر من بيجي ي حظي ؟ )
ناظرت الطريق الي قباله وبدت تخطي أول خطوه وهي تقطع الطريق الاول وهي بدايه تخطي سمعت صوت من جنبها وشد أنتباها
………..: افف ، متى تجي يعيني ساعه أنتظرك ؟ ، طيب طيب خلاص لاتنرفزني زياده مع ها الحر وين قلت ؟
وقفت تنظار له كأنها شافته بس وين

مشعل لف وشاف بنت تطالعه ( عطاه نظره سخريه )
تالين (على شنو شايف نفسه )

مشعل مشى عنها وهو يشوف نواف من بعيد يأشر له نزل عينه على أكياسه ينبش فيها يتأكد منها عارف أخته بتذبحه لو نسى شي وبتتخانق وياه وهو ماله خلق

فجأه ما حس الا بصرخه لف بيشوف مصدرهـا ماشف إلا سياره جايه بسرعه !!! وقف لحظه يفكر مابينه وبين الموت إلا شعره بيموت الحين ، غمض عينه .. فجأه ماحس الا وهو …………………………….. أتمنى التفاعل منكم ، xxx

الكآتبه : جوآنا – joana

أتمنى زيارتكم لها والتعليق عليها والتصويت ايضاً ،

رواية دهاليز الحياة / بقلمي

جمييله جددآ

اتمنى تستمري

وراح اكوون معك ومن متابعينك للنهاايه

والمقدمة مرراا مشووقه وحمااس

لا تتأخري علينااا

ننتظر

كنتُ هنا / ريفال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.