ذي روايتي الأولى
أتمنى تعجبكم
أتقبل أرائكم و أنتقاداتكم الي بينقل الرواية يكتب اسمي حكاية الطفولة
البارت الثاني
تدري من عشقي لشوفك ما تفارقني طيوفك صرت أناظر في المرايا ما أشوف نفسي أشوفك / بقلمي
البارت الثالث
تدري من عشقي لشوفك ما تفارقني طيوفك صرت أناظر في المرايا ما أشوف نفسي أشوفك / بقلمي
البارت الرابع
تدري من عشقي لشوفك ما تفارقني طيوفك صرت أناظر في المرايا ما أشوف نفسي أشوفك / بقلمي
البارت الخامس
تدري من عشقي لشوفك ما تفارقني طيوفك صرت أناظر في المرايا ما أشوف نفسي أشوفك / بقلمي
البارت السادس
تدري من عشقي لشوفك ما تفارقني طيوفك صرت أناظر في المرايا ما أشوف نفسي أشوفك / بقلمي
البارت السابع
تدري من عشقي لشوفك ما تفارقني طيوفك صرت أناظر في المرايا ما أشوف نفسي أشوفك / بقلمي
البارت الثامن
تدري من عشقي لشوفك ما تفارقني طيوفك صرت أناظر في المرايا ما أشوف نفسي أشوفك / بقلمي
البارت التاسع
تدري من عشقي لشوفك ما تفارقني طيوفك صرت أناظر في المرايا ما أشوف نفسي أشوفك / بقلمي
البارت العاشر
تدري من عشقي لشوفك ما تفارقني طيوفك صرت أناظر في المرايا ما أشوف نفسي أشوفك / بقلمي
البارت الحادي عشر
تدري من عشقي لشوفك ما تفارقني طيوفك صرت أناظر في المرايا ما أشوف نفسي أشوفك / بقلمي
البارت الثاني عشر
تدري من عشقي لشوفك ما تفارقني طيوفك صرت أناظر في المرايا ما أشوف نفسي أشوفك / بقلمي
البارت الثالث عشر
تدري من عشقي لشوفك ما تفارقني طيوفك صرت أناظر في المرايا ما أشوف نفسي أشوفك / بقلمي
البارت الرابع العشر
تدري من عشقي لشوفك ما تفارقني طيوفك صرت أناظر في المرايا ما أشوف نفسي أشوفك / بقلمي
البارت الخامس عشر
تدري من عشقي لشوفك ما تفارقني طيوفك صرت أناظر في المرايا ما أشوف نفسي أشوفك / بقلمي
مدخل
إني عشقتك و اتخذت قراري
فلمن أقدم يا ترى أعذاري
لا سلطة في الحب تعلو سلطتي
فالرأي رأي و الخيار خياري
هذه أحاسيسي فلا تتدخلي أرجوك
بين البحر و البحار
أنا النساء جعلتهن خواتم بأصابعي
وكواكب بمداري
إني احبك دون أي تحفظ
و أعيش فيك ولادتي و دمارِ
إن كان عندي ما أقوله
سأقوله للواحد القهارِ…
ماذا أخاف ومن أخاف أنا الذي
نام الزمان على صدى أوتاري
سافرت من بحر النساء ولم أزل
من يومها مقطوعة أخباري
أنا جيد جداً إذا أحببتني
فتعلمي أن تفهمي أطواري
ما عاد ينفعك البكاء والأسى
فلقد اتخذت قراري
البارت الأول
حملتنا حزن حملتنا أسى لما كل هذا ؟ كل هذا الحقد
و الكره في قلبك ، ما أقساك عندما طردتنا من
قصرك قاسي جدا بمعاملتك لنا بتعذيبك ، أرجوك
إن تعلمني ما هو خطأنا ؟ البعد عنك أفضل
لا تسألوني ما سبب دموعي ﻷن لا أستطيع
إن أجاوبكم و أقول سببها هو من يجب إن يكون
السند لنا من تفنن بتعذيبنا من حملنا حزنا فوق
طاقتنا من جعلنا نكره الحياة معه يا خالي يا أخ
أمي كيف لي إن أسامحك يا عالم أجيبوني
كيف أسامح هذا الإنسان أرجوكم أجيبوني
أريد إن أصرخ كيف أسامحك ؟
نزلت القلم من يدها و هي تمسح دمعتها قبل إن
يراها أحدهم طوت الصفحة لتفتح صفحة أخرى
و تكتب شيئا أخر بدلا من الحزن الذي كتبته
مسكت القلم و هي تكتب بخط عريض
غنية عن التعريف دانه بنت نوح عمري 19 سنة
ذات بشرة بيضاء صافية و شعر طويل بني اللون
و عينان بنيتان أقضي معظم أوقاتي في الكتابة
و القراءة لدي أختان سارة التي تشبهني يميزها
هدوءها نختلف في لون الشعر و لون العين لون شعرها أسود و عيناها لونها أسود تحب الرسم
رسمها جميل جدا
أختي الثانية ريناد تختلف عنا فهي فتاة مزعجة شجاعة تحب المغامرات بشرتها برونزية لها غمازات
تزيد من جمالها شعرها قصير لونه بني عيناها
عسليتان
إيمان أبنت خالتي صديقة ريناد من الصغر علاقتهم
قوية لكن فرقتهما ظروف و أعادتهما مرة أخرى ،
إيمان تشبه ريناد في الترصفات و الشكل أيضا فهي
ذات شعر بني و بشرة برونزية لديها أخ واحد
يوسف عمره 8 سنوات يشبه أمه
أنزلت القلم من يدها
نظرت إلى ساعة يدها الفخمة صرخت بهن
أم يوسف : بنات الساعة 2 قوموا نتغدا عشان
يمدي انروح المجمع
سارة المنشغلة في الرسم : خالتي بكمل رسمتي
أم يوسف تضع يدا على الأخرى : قوموا لا نتأخر
تكمل و كأنها فقدت وجود أحدهم : إلا وين
يوسف ؟
إيمان : تحت يأكل
(يوسف دائما يأكل لكن ما يسمن )
قبل أسبوعين
.
.
(في السعودية طردهن من القصرو خرجن
لا يعلمن أين يذهبن وقفت لهم سيارة و من الصدفة إن المراءة التي في السيارة هي خالتهن لن يروها من 8 سنوات تقريبا بسبب الظروف التي فرقتهم بسبب خالهم القاسي سافروا معها إلى الكويت ( خالتهم أم إيمان متزوجة كويتي ))
……..
.لم تعترف حتى لنفسها أنها غلطت و تدعي أنهم من غلطو تتظاهر البسمة على وجنتيها و لكنها تعلم ان هناك شيء يأنب ضميرها ولكنها تتجاهله تراضي نفسها و تحاول اجبارها ان هي لم ترتكب أي خطأ بل هم من فعلو تقنع نفسها كان يجب عليهم طردهم من بادئ الأمر فهم لا يتحملون شانهم و تقنع نفسها ا ناباها هو السبب فهو زرع الحقد و الكره في قلبها منذ صغرها هو لايحبهم فهي لا تحبهم في داخلي حسرة و ربما شوق و حنين لهم كنت أحبهم و اعتبرهم خواتي التي لن تنجبهم أمي و لكن أبي هو الذي كان يزرع الحقد في قلبي قطع تفكيرها طرق الباب
مرام : من
الخادمة : غداء يقول لك بابا نزلي
مرام : طيب جاية أنتي روحي
الخادمة : حاضر
……….
بعد مرور أربعة شهور
دخلت المدرسة سلمت على صديقتها و جلستا في ساحة المدرسة
نوف : ساروه قولي ترى ما فيني صبر
سارة و هي تلعب بأصابعها : أمس كنت واقفه انطر أختي يم المدرية جه واحد ياخذ أخته و قام يناظر فيني بنظرات غريبة خفت
نوف و هي تبتسم : يمكن معجب فيج
جاءت المشرفة لتقطع حديثهم
: سارة و نوف على صفكم
سارة وقفت : إن شاء الله يله نوفو قومي
…………………………………………. .
واقفين عند باب القاعة تحاول معهم بأن يدخلو
لكن لا جدوى من هذا الأمر
دانه : أمشو ندخل ترى الدكتور بزفنا
ريناد : ما نبي ندخل بعدين ندخل
دانه : وي الدكتور بزفكم أمشو ندخل
إلا الدكتور خرج لهم من القاعة الدكتور بعصبية : ليش واقفين عند الباب المحاضرة بدأت ليش متأخرين ؟
البنات تجمدوا في مكانهم من عصبية الدكتور
ريناد تجرأت : الحين بندخل بس
الدكتور قاطعها : بس شنو يله دخلو
دخلوا القاعة و دانه تتوعد في ريناد و إيمان
…….
بهمس لسارة : ما بنجلس مع البنات أمشي بكلمج في موضوع
إلهام : أشفيكم اليوم انتو تتسساسرون تعالو أجلسو معانا
نوف : لا بس بنروح الحمام ( أكرمكم الله ) نوف و سارة مشيتا
سارة : شنو الموضوع ؟
نوف : لا موضوع و لاشي بكلمج عن الي قلتيه الصبح
سارة باهتمام : قولي
نوف : اسمعي أنا بفهمج إذا اليوم يه مثل الشاب و ناظرج لا تناظرينه أنتي
سارة بخوف : أنا من جد خايفة أقول لك نظراته مادري كيف كانت ما فهمتها
نوف تطمن سارة : لا تخافي بس انتي لا تعطيه ويه و لا تناظريه
سارة تنهدت : أوكي
لماذا ناظرني هكذا نظراته كانت جدا غريبة
لكن لا أعلم ما سر هذه النظرات
رن تلفون المنزل ذهبت له و رفعت السماعة
أم إيمان : ألو
أم رائد : ألو سلام عليك
م أم إيمان : و عليكم السلام أهلا أم رائد شخبارج ؟
أم رائد : الحمد الله بخير أنتي شخبارج و شخبار البنات إنشاء الله أمس استانسو في البيت
أم إيمان : الحمد الله أي استانسو
أم رائد : ما طول عليح بدخل في الموضوع على طول أم إيمان باستغراب ما هو الموضوع : أمري يا أختي
أم رائد : ولدي محمد يبي يتقدم لبنت أختج دانه
أم إيمان انصدمت : لكن محمد متزوج
أم رائد : يا أختي زوجته كل يوم زعلانه و رايحه بيت أبوها و اهي بعد ما تيب اعيال
أم إيمان : و الله مو عارفة شقول لج بشوف البنت بالأول أم رائد : أخذي راحتج حبيبتي يله أخليج الحين أم إيمان : إن شاء الله يصير الي فيه الخير و ولدج ما ينعاب يا أم رائد
أم رائد : هذا من ذوقج يا مرت أخوي يله مع السلامة و أنتظر ردج
أم إيمان : إنشاء الله الله يسلمج
…………………………………………. . ……..
.. سحبتها من يدها بعد ما انتهت المحاضرة
في خاطرها حكي تريد قوله و ليس عندها غير
هيفاء صديقتها فهي محفظة الأسرار بالنسبة لها
لا تخبىء عنها أمر ما تعرفت عليها في فترة
قصيرة جدا لكن صداقتهم أصبحت كبيرة جدا
في هذه الفترة
جلستا على الكرسي
هيفاء : شنو الموضوع ؟
دانه : أمس رحنا بيت عمة أمون
هيفاء : أنزين
دانه : المهم طلعت الحديقة بشوف يوسف إلا أشوف واحد في وجهي
هيفاء تقاطع دانه بحماس : أنزين و بعدين شنو
دانه تضرب هيفاء على كتفها : لا تقاطعيني و أنا اتكلم المهم جه لي و أنا وقفت في مكاني مثل الصنم الي اهو يقول : سلام و أنا بسرعة شردت
هيفاء : وي ليش شردتي
دانه : خفت ترى اهو سعودي لكن امه كويتيه و اهم عايشين في السعودية وعندهم بيت في الكويت هيفاء : أنزين عرفتي منو ذي ؟
دانه : أي ولد عمة إيمان متزوج
…….
إنتهى البارت
توقعاتكم ؟!
موفقهه ي الحب في روايتك ..
حبيبي حولي تكثفين من الوصف السردي ..
اوصفي المكان الزمان شكل الابطال هذي الاشياء تجذب القراء جدا ..
كبري الخط شويتين و حطي لون يفتح النفس يريح العيون لان اللوان متعب في القراءه ..
موفقه مرا ثانيه ..
تقبلي مروري .. سوس الخطابي ..
السلام عليكم ..
موفقهه ي الحب في روايتك .. حبيبي حولي تكثفين من الوصف السردي .. اوصفي المكان الزمان شكل الابطال هذي الاشياء تجذب القراء جدا .. كبري الخط شويتين و حطي لون يفتح النفس يريح العيون لان اللوان متعب في القراءه .. موفقه مرا ثانيه .. تقبلي مروري .. سوس الخطابي .. |
شكرا لمرورج و يهمني رأيكم
استمري..
.gif)
بس عندي ملاحظة ياليت تكتبين الرواية إما بالفصحى او باللغة العامية اما كلهم مع بعض كذا يلخبط صراحة
وبس اتمنى تتقبلين انتقادي
+ بارت جميل ♥
انتظر جديدكـ…
تحياتي:بووح شعر.
انتظر جديدكـ…
تحياتي:بووح شعر.
اكيد ما رح يكون فيه توقعات من اول بارت
و زي ما قالو غيري لون الخط و الحجم
و بس