ساسمي هذه الخاطرة بطاقتي الشخصية
انا فتاة جزائرية اعيش حياة عادية على صغر سني لكني ارى نفسي احمل على عاتقي القضية الفلسطينية
لن اقول اني عشت حياة ماساوية لكني جربت ماساة حقيقية
سيظن بعضكم اني اكتب عن حب ضائع في هذه السطور التمهيدية
لكن ما اكتب عنه اكبر بكثير من هذه المواضيع الاعتيادية
قلت في ما سبق اني لن افصح عن ماساة حقيقية
لكني اضن ان الوقت حان ليخفف قلمي عن احزان قلبي الدامية
عشت حياة توصف بالطبيعية الى ان اصبحت في المرحلة الثانوية
حينها فقدت شيئا اغلا من الماس والحليا
فقدت سندا كنت اتكا عليه في مشوار الحياة الغيبية
فقدت شيئا اغلا من الوالد واغلا من حياتي الحينية
هل افصح عما فقدت ام اتركه بين ثناياي؟
لن استطيع ان افصح لان دموعي بدات تنزل من اهدابيا
سوف انهي خاطرتي لان دموعي بدات تحرق وجنتيا
عدت من جديد لارفع قلمي بين يدي واخط كلماتي بكل عفوية كما تعودتها ان تغير حالتي النفسية
ساسمي هذه الخاطرة بطاقتي الشخصية انا فتاة جزائرية اعيش حياة عادية على صغر سني لكني ارى نفسي احمل على عاتقي القضية الفلسطينية لن اقول اني عشت حياة ماساوية لكني جربت ماساة حقيقية سيظن بعضكم اني اكتب عن حب ضائع في هذه السطور التمهيدية لكن ما اكتب عنه اكبر بكثير من هذه المواضيع الاعتيادية قلت في ما سبق اني لن افصح عن ماساة حقيقية لكني اضن ان الوقت حان ليخفف قلمي عن احزان قلبي الدامية عشت حياة توصف بالطبيعية الى ان اصبحت في المرحلة الثانوية حينها فقدت شيئا اغلا من الماس والحليا فقدت سندا كنت اتكا عليه في مشوار الحياة الغيبية فقدت شيئا اغلا من الوالد واغلا من حياتي الحينية هل افصح عما فقدت ام اتركه بين ثناياي؟ لن استطيع ان افصح لان دموعي بدات تنزل من اهدابيا سوف انهي خاطرتي لان دموعي بدات تحرق وجنتيا |
جميله الجزائر
فكر حائر وقلم ثائر ومفردات
ذلل حزنك هاماتها
قضت مضاجعنا بعض مفردات
بدت تحمل الم الدهر …وتعاني احتلالا جاب اوصالها
كبت للمعاني تردد في ارجاء مكان قد احتار من دمعك الذي
سكب ليلامس شغفنا بامور انثى عشقت امر فلسطين
رفقا سيدتي بالاحزان التي شكت من مقلتيك
قد ابدعت بالشجن ابعد الله عنك الهم والغم وفرج كربك الذي الهب قريحتي
كونك اتيت على ذكر فلسطين
ابن فلسطين
بلا حدود تقديري
تسلمي على كل حرف
تكتبينه ، موضوعك
يدخل القلب فيدغدغه
تسلمي يا غالية .
فيكفي ان نتصور
كيف ان اول القبلتين وثالث الحرمين الشريفيين
يقع تحت الاحتلال الغاشم الاسرائيلي
فيفور الدم في عروقنا ونحن
الجميع متخذ وضع المتفرج
ومكتفياً بالدعاء
غاليتي
جميلة الجزائر
فتحتِ جرحاً لايمكن أن يُنسى
بل يوماً عن يوم يزيد عمقاً
رائعة كنتِ
ودي ومودتي
بطاقتي الشخصيه
بعضها تحيه
وبعضها خصوصيه
والكل استمتع باللوحه
فاستحق قلمك منا التحيه
من ارض المطر
باقات الياسمين
مروان